الخليج الجديد:
2024-11-18@14:57:19 GMT

كأس آسيا 2023.. قطر تتحدى لعنة الـ44 عاما

تاريخ النشر: 9th, January 2024 GMT

تتأهب 10 منتخبات عربية للمشاركة في بطولة كأس آسيا 2023، التي تحتضنها قطر في الفترة من 12 يناير/ كانون الثاني وحتى 10 فبراير/ شباط  القادمين، حيث تسعى هذه المنتخبات للظهور بصورة مميزة في الحدث الكروي الأبرز داخل القارة الصفراء.

وتُنافس قطر ولبنان ضمن المجموعة الأولى إلى جانب منتخبي الصين وطاجيكستان، وتتحدى سوريا منتخبات أستراليا وأوزبكستان والهند في المجموعة الثانية، وتضم المجموعة الثالثة منتخبي الإمارات وفلسطين رفقة إيران وهونغ كونغ.

وفي المجموعة الرابعة، يشتعل الصراع ما بين العراق واليابان إلى جانب منتخبي فيتنام وإندونيسيا، ويلعب الأردن والبحرين في المجموعة الخامسة برفقة كوريا الجنوبية وماليزيا، وأخيرًا تضم المجموعة السادسة السعودية وعمان مع تايلاند وقيرغزستان.

ومن المُنتظر احتدام الصراع على حصد لقب كأس آسيا؛ نظرًا لوجود العديد من المنتخبات القوية، التي تملك تاريخًا مميزًا في المسابقة، إلى جانب تشكيلاتها الحالية التي تزخر بالنجوم والمواهب حول العالم.

وعلى مر العصور، شهد تاريخ كرة القدم العربية عدة نقاط مضيئة خلال المشاركة في بطولات كأس آسيا، وفي السطور التالية نستعرض معًا مباريات لا تُنسى للمنتخبات العربية عبر تاريخ المسابقة القارية.

1- كأس آسيا 2019.. المنتخب القطري يعتلي منصة التتويج

حاول المنتخب القطري على مدار سنوات تخطي مرحلة دور الثمانية في بطولة كأس آسيا، لكنه لم يتمكن من ذلك إلا عام 2019، حيث استطاع الجيل الذهبي للعنابي الظهور بصورة مميزة في البطولة التي احتضنتها الإمارات، وأزاحوا من طريقهم كوريا الجنوبية في ربع النهائي بنتيجة 1-0، قبل الفوز الكبير برباعية نظيفة على أصحاب الأرض في نصف النهائي.

وخلال المباراة النهائية، حلمت الجماهير القطرية بإمكانية الصعود لأول مرة إلى منصة التتويج الآسيوية، وكان هناك عقبة كبيرة تنتظرهم في النهائي، هي المنتخب الياباني صاحب الرقم القياسي في عدد مرات التتويج بواقع 4 مرات، لكن في تلك الليلة تعطل "الكمبيوتر" الياباني أمام الإبداع القطري.

وضع المعز علي المنتخب القطري في المقدمة بهدف ساحر بعد مرور 12 دقيقة، وعزز عبد العزيز حاتم من التقدم عند الدقيقة 27 بتسديدة قوية، وبدأ الحلم يقترب أكثر من العنابي، لكن هدفًا من لاعب ليفربول السابق، تاكومي مينامينو، قبل النهاية بثلث ساعة تسبب في بعض القلق.

مع الدقيقة 83، أطلق أكرم عفيف رصاصة الرحمة، وأحرز الهدف الثالث من ركلة جزاء، وبعدها مرت الدقائق حتى أعلن الحكم الأوزبكي رفشان إيرماتوف نهاية المباراة بفوز قطر 3-1، وحصدها لقب كأس آسيا لأول مرة في تاريخها، وشهدت تلك البطولة تحقيق المعز علي للقب الهداف برصيد 9 أهداف، ليحمل مهاجم الدحيل الرقم القياسي لأكثر عدد من الأهداف المسجلة من لاعب في نسخة واحدة من كأس آسيا.

2- كأس آسيا 1984.. المنتخب السعودي يُطيح بالعملاق الإيراني
خلال حقبة الستينيات والسبعينيات، كان المنتخب الإيراني هو الأبرز على الساحة الآسيوية، وفي تلك الفترة حصد لقب كأس آسيا 3 مرات متتالية أعوام 1968، 1972، و1976، ما يعني أن تجاوزه كان أمرًا صعبًا للغاية على منتخبات القارة الآسيوية.

شهدت نسخة كأس آسيا 1984 الظهور الأول للمنتخب السعودي، الذي لم يكن له إنجازات تُذكر آنذاك، لكن "الصقور الخضر" سطروا في تلك البطولة ملاحم كروية لا تُنسى في ملاعب سنغافورة تحت زخات المطر، وشقوا طريقهم بنجاح إلى نصف النهائي، وكان عليهم تجاوز عقبة المنتخب الإيراني من أجل حصد تذكرة التأهل للمباراة النهائية.

منح شاهروخ بياني الأسبقية للمنتخب الإيراني قبل ثوانٍ من نهاية الشوط الأول، وكان "أسود فارس" في طريقهم للفوز، لكن حدثت المفاجأة في الوقت القاتل من المباراة، وأدركت السعودية التعادل عند الدقيقة 90، والغريب أن الهدف جاء عن طريق بياني أيضًا بالخطأ في مرماه، واستمر التعادل خلال الأشواط الإضافية، ثم تفوق المنتخب السعودي 5-4 بركلات الترجيح، ليصعد إلى النهائي ويُحقق اللقب الغالي بعد الفوز على الصين بثنائية شايع النفيسة وماجد عبد الله.

3- كأس آسيا 2007.. يونس محمود يمنح المجد للمنتخب العراقي

قاد المهاجم يونس محمود المنتخب العراقي للمجد القاري في بطولة كأس آسيا 2007، التي شهدت تتويج "أسود الرافدين" باللقب الغالي، وكان صاحب هدف الانتصار الذي لا يُنسى في المباراة النهائية على المنتخب السعودي.


أُقيمت كأس آسيا 2007 في 4 دول مختلفة، هي ماليزيا وإندونيسيا وتايلاند وفيتنام، وكان طريق المنتخب العراقي صعبًا من أجل رفع كأس النسخة رقم 14، وتطلب التتويج مجهودات كبيرة من زملاء القائد يونس محمود لتخطي منتخبات كبيرة، مثل أستراليا في مرحلة المجموعات، وكوريا الجنوبية في نصف النهائي.

بعد الوصول للمحطة الأخيرة، حقق المنتخب العراقي الانتصار التاريخي على المنتخب السعودي، بهدف نظيف في نهائي عربي خالص احتضنه ملعب "غيلورا بونغ كارنو" بالعاصمة الإندونيسية جاكرتا، وجاء الهدف الغالي من كرة رأسية وضعها يونس محمود باقتدار في مرمى "الأخضر" عند الدقيقة 72، ليكتب اللاعب اسمه بماء الذهب في تاريخ بطولات كأس آسيا.

4- كأس آسيا 1996.. ريمونتادا سعودية أمام الصين
من المباريات التي لا تُنسى في بطولات كأس آسيا عبر التاريخ، مواجهة السعودية والصين في ربع نهائي نسخة 1996؛ إذ شهدت تلك المباراة "ريمونتادا" سعودية مُثيرة، وعاد "الأخضر" من التأخر 2-0 وتمكن من الفوز 4-3.

وتقدم الصينيون بهدفين بعد مرور ربع ساعة فقط من بداية المباراة، وظن كثيرون بأن "التنين" سيحُقق المفاجأة، لكن بعدها انقلبت الأمور رأسًا على عقب، إثر دخول الأسطورة السعودية يوسف الثنيان عند الدقيقة 30، بقرار جريء من المدرب البرتغالي نيلو فينغادا.

وفي عودة ملحمية بقيادة "الفيلسوف"، سجل المنتخب السعودي 4 أهداف في الشباك الصينية، عن طريق سامي الجابر وفهد المهلل، إضافة إلى ثنائية من الثنيان، ولم يمنع هدف زهانغ إنهوا قبل النهاية بدقائق قليلة تأهل الأخضر إلى دور الأربعة، الذي شهد تجاوزه لعقبة المنتخب الإيراني، وبعدها حصد اللقب للمرة الثالثة والأخيرة في تاريخه على حساب المنتخب الإماراتي صاحب الأرض.

5- كأس آسيا 2004.. البحرين والإنجاز الأفضل
تأخرت المشاركة الأولى للمنتخب البحريني في بطولات كأس آسيا حتى النسخة التاسعة في قطر 1988، والتي شهدت خروجه من الدور الأول، وانتظرت الجماهير البحرينية 16 عامًا لمشاهدة منتخب بلادها مرة أخرى في العرس القاري على أرض الصين.

استغل المنتخب البحريني الطفرة التي شهدها مستواه تلك الفترة، ووصل إلى ربع نهائي كأس آسيا 2004، لكن هذا لم يكن كافيًا لرفاق علاء حبيل، واستطاع "الأحمر" تجاوز عقبة المنتخب الأوزبكي؛ ليصل لنصف النهائي للمرة الأولى والوحيدة في تاريخه.

كانت مباراة أوزبكستان صعبة على البحرينيين، وشهدت تأخرهم بهدف عند الدقيقة 60 عن طريق ألكسندر غينريخ، لكن حبيل ارتدى ثوب الإجادة وسجل ثنائية، منحت البحرين التفوق قبل 13 دقيقة من نهاية اللقاء، إلا أن المنتخب الأوزبكي لم يستسلم وأدرك التعادل عند الدقيقة 87 بواسطة فلاديمير شيشيلوف، وذهبت المباراة إلى الركلات الترجيحية التي ابتسمت للمنتخب البحريني بنتيجة (4-3).

في نصف النهائي، كان المنتخب البحريني قاب قوسين أو أدنى من الوصول للنهائي، بعد التقدم (3-2) على اليابان حتى الدقيقة 90 من عمر اللقاء، لكن يوغي ناكازاوا كان له رأي آخر، وأدرك التعادل عند الدقيقة 90، وخلال الأشواط الإضافية، استطاع منتخب "الساموراي" تسجيل هدف الفوز عن طريق كيغي تامادا، وظلت تلك النسخة شاهدة على تحقيق البحرين لأفضل إنجازاتها بالحصول على المركز الرابع في العُرس الآسيوي.

المصدر: الخليج الجديد

إقرأ أيضاً:

الإرثُ الاستعماري الغربي.. من مجد الأسطول إلى لعنة الزوال

إبراهيم محمد الهمداني

يعد التفوقُ في القوة البحرية، عنصرًا مهمًّا في مثَّلث صناعة القوة والهيمنة، إلى جانبِ بناءِ القدرات البرية، وتطوير التكنولوجيا الجوية، وقد حظي هاجسُ امتلاك القوة البحرية، وتحقيق حلم التفوق البحري، باهتمام معظم الإمبراطوريات، والقوى الاستعمارية المتعاقبة عبر العصور؛ نظرًا لما لفعل السيطرة على ممرات التجارة البحرية، وبسط النفوذ على أكبر المساحات المائية، من مردودات في نجاح مشروع الهيمنة، وتحقيق الانتصارات الكبرى، والحصول على أكبر قدر من المصالح، بأقل تكلفة وأدنى جهد؛ لأَنَّ من يسيطرْ على البحار يسيطرْ على القرار العالمي، بينما مَن لا يملك مشروع قوة بحرية – ولو حتى في أدنى مستوياتها – لا يعدو كونه تابعًا طفيليًّا، يعيشُ على هامش التاريخ، متسربلا دور الارتزاق والعبودية المطلقة، على أبواب القوى الاستعمارية المتعاقبة.

تستطيعُ القوة البحرية، تطبيقَ قاعدة التوسع وبسط النفوذ، وصناعة عُمق جغرافي وديموغرافي جديد، وتكريس استراتيجياتها التسلطية الكبرى، خارج نطاق جغرافيتها السياسية، وإطار نفوذها التقليدي، نظرا لما تمتلكه من مواضعات القوة، وإمْكَانات صناعة الهيمنة؛ ولذلك يقال إن القوة البحرية – غالبًا – تنتصرُ على القوة البرية، ولعل هذا الأمر، هو ما جعل هاجِسَ السيطرة البحرية، هَوَسًا مزمنًا، ينتقل عبر جينات الهيمنة، من قوى الاستعمار القديم، إلى حاملة إرثها الإمبريالي، من قوى الاستعمار الجديد، لتشكل في مجموعها التراكمي، سلسلةً من حلقات الهيمنة المتصلة، في تاريخ الأطماع الغربية والأُورُوبية، ومشاريعها السياسية التوسعية، الهادفة إلى تحقيق السيطرة العسكرية المباشرة، على المسطحات والممرات المائية، في قلب العالم، ومنطقة الوطن العربي على وجه الخصوص، الذي طالما التقت على خارطته الجيوسياسية، جرائم أسطول المستعمر القديم، الأسباني والبرتغالي، مع وحشية مدمّـرات المستعمر الجديد، البريطاني والأمريكي، واحتشدت على أرضه وإنسانه، الأطماع الاستعمارية العابرة للزمان والمكان.

كانت ممالك أُورُوبا القديمة، تعي جيِّدًا، أهميّة دور التفوق البحري، في تحقيق الهيمنة والرفاه الاقتصادي؛ لذلك كان الأسطول أهم عناصر صناعة قوتها، وكذلك الحال بالنسبة لإمبراطورية بريطانيا العظمى، وحاملة إرثها الاستعماري، خليفتها الولايات المتحدة الأمريكية، حَيثُ يقول الأب الروحي للإمبريالية الجديدة، جورج واشنطن:- “من دون قوة بحرية لا يمكننا أن نفعل شيئا”، وبعد تشكيل ما سُمِّيَ “الأسطول الأبيض”، كان عليه أن يجوب العالم، باعثًا برسائل جيوسياسية، معلِنًا امتلاك أمريكا زمام الهيمنة العالمية، كما عبَّر عن ذلك الرئيس الأمريكي الأسبق، تيودور روزفلت، بقوله:- “لقد أصبحت أمريكا جاهزةً للدور الكوني”.

تناوبت ممالك أُورُوبا المتعاقبة، على تمثيل دور الهيمنة، وحمل راية الإرث الاستعماري، فيما بينها، الواحدة تلو الأُخرى، ولم تختلف طقوسُ توريث الحكم، في إطار المملكة الواحدة، بين مات الملك ويحيا الملك، عن طقوس توريث مشروع الهيمنة، وانتقال حق السيادة الاستعمارية، في إطار التعاقب الزمني والمكاني، بين صعود مملكة وسقوط أُخرى، مع مراعاة اللاحق، حق ومقام السابق، والانطلاق من حَيثُ توقف، في إطار خدمة المشروع الإمبريالي الجامع، الضامن لبقاء ومصالح الجميع، وهو ما يدحضُ سردية التاريخ الرسمي، ومزاعم العداء السياسي، ومشاهد الكيد والمؤامرات، بين ممالك أُورُوبا، في سياق تنافسها على الهيمنة، التي لم تتجاوز كونها مشاهدَ تمثيلية، طالما عايشنا مثيلاتها، كما هو الحال في الحرب الروسية الأوكرانية المزعومة؛ بهَدفِ إيهام الضحية العربية، أنها ليست الهدف الرئيس، في قائمة الطرفين.

جرى توزيع أدوار الهيمنة، في المشروع الاستعماري، بين ملوك وممالك أُورُوبا، وفق خطة شيطانية محكمة، حافظت على تفوق قوة الأسطول، بما يضمن اتصال فعل الهيمنة الأُورُوبية، رغم تعدد الفاعلين، وبما يحقّق لها مزيدًا من استعباد الشعوب والأمم الأُخرى، والتفرد بثرواتها الطبيعية والبشرية، واستنزاف خيراتها ومقدراتها، واستغلالها حتى الثمالة، وسلبها كُـلّ عوامل القوة والنهوض، واستخدام كُـلّ وسائل القتل والتعذيب، وعمليات الإبادة الجماعية والتطهير العرقي، وانتهاك الكرامة الإنسانية، في كافة مظاهرها وصورها، وهكذا استمر مسلسل الاستعمار الأُورُوبي، حتى تحول الأسطول إلى بطل قومي، وإرث جمعي عام، وحين كانت إمبراطورية بريطانيا العظمى، آخر وريث للهيمنة، في سلالة الدم الآري الملكي النقي، لم تجد القارة العجوز من يحمل إرثها الإجرامي، فعملت بريطانيا على إنشاء وريث خارج خارطة قارة أُورُوبا، التي أفرغت سجونها من جميع القتلة واللصوص والمجرمين، وأرسلتهم مع عائلاتهم، نحو قارة أمريكا الشمالية، وأرسلت معهم ثلاثة من الرهبان، المحكوم عليهم بقضايا مخلة بالشرف والأخلاق، وسماهم بابا الفاتيكان “رسل الرب”، ودخلوا باسم التبشير بالدين المسيحي، ليمارسوا أبشعَ المجازر الجماعية وحرب الإبادة الوحشية، بحق السكان الأصليين، وهكذا نشأت الولايات المتحدة الأمريكية، لتحمل راية الاستكبار العالمي، وتجعل من الأسطول الأبيض، ركيزة قوتها العسكرية العالمية، وهكذا فرض رعاة البقر سيطرتهم وهيمنتهم، على جميع شعوب وبلدان العالم، وكان يكفي أن تتحَرّك مدمّـرة أَو حاملة طائرات أمريكية، إلى شواطئ بلد ما، لتفرض نفوذها وهيمنتها وتسلطها، وكان رعب الأسطول يجري في مفاصل كُـلّ أصحاب القرار.

جلست الولايات المتحدة الأمريكية، على عرش الهيمنة العالمية، لا عن سابقة مجد، ولا مكرمة من أخلاق، وإنما قادت العالم بعقلية اللصوص، وانحطاط المجرمين، ولم يكن في رصيد “راعي البقر” الأمريكي، غير أرقام مهولة من الجرائم والمجازر والانتهاكات، وهو أبعد ما يكون عن أي مظهر أَو قيمة حضارية تذكر، وحين وصلت سياسة الجنون الاستعماري الأمريكي الغربي إلى اليمن، كانت نهاية هيمنة الأسطول، حَيثُ سقطت قوته المرعبة، على أيدي أبناء القوات المسلحة اليمنية، التي استهدفت حاملة الطائرات الأمريكية ايزنهاور، وحاملة الطائرات الأمريكية ابراهام لينكولن، وعدد من المدمّـرات والسفن الحربية، التي عجزت عن حماية نفسها، ناهيك عن حماية سفن ربيبتها دويلة الكيان الإسرائيلي الغاصب، أَو حماية حلفائها من منافقي الأعراب، وبهذا سقط جنون الهيمنة العالمية، وسقط إرث الأسطول الاستكباري إلى الأبد.

مقالات مشابهة

  • حصيلة شهداء العدوان على غزة تقترب من الـ44 ألفا إثر استمرار المجازر
  • أشبال الأطلس لأقل من 20 عاماً يهزمون تونس ويتصدرون في طريق كأس أمم أفريقيا
  • الإرثُ الاستعماري الغربي.. من مجد الأسطول إلى لعنة الزوال
  • بدء تشغيل مستشفى الجراحات الدقيقة بالسويس ديسمبر المُقبل
  • كيال: رينارد أعاد الروح التي فقدها المنتخب مع مانشيني .. فيديو
  • دوري الأمم الأوروبية.. البرتغال تحسم تأهلها إلى الدور ربع النهائي.. وفوز إسبانيا على الدنمارك
  • لأول مرة منذ 20 عاما.. غانا خارج كأس أمم إفريقيا
  • سفير مصر يسلم برقية تهنئة من الرئيس السيسي إلى الرئيس الموزمبيقي
  • السفير المصري يسلم برقية تهنئة من الرئيس السيسي إلى نظيره الموزمبيقي المنتخب
  • تحولات جذرية في الحياة الجنسية للمجتمع الفرنسي: دراسة شاملة تكشف تغيرات العقد الأخير