احذر هذه الأخطاء عند شحن الآيفون.. تدمر البطارية
تاريخ النشر: 9th, January 2024 GMT
يعتبر عمر بطارية الهواتف المحمولة أحد أكثر الأشياء التي يسعى المستخدمون للحفاظ عليها، حيث أن أخطاء بسيطة يمكن أن تؤدي إلى ضرر كبير فيها.
فيما يلي خطأين يجب تجنبهما للحفاظ على عمر بطارية أجهزة الآيفون تحديدا لمدة أطول:
استخدام ملحقات الشحن الرخيصة
أجهزة الآيفون باهضة الثمن حقا، وملحقاتها كذلك، فعلى الرغم من إمكانية الحصول على الرخيص منها فهو متوافر في الأسواق، إلا أن ذلك يمكن أن يدمر البطارية.
وعندما تستخدم كابلا للشحن غير متوافق مع جهازك، فإنك تخاطر بعدم شحن هاتفك بشكل كافٍ وإحداث تلف في بطاريته.
استنزاف البطارية حتى النهاية
لا ينبغي أن تترك البطارية تنخفض إلى أقل من 10 بالمئة.
كما لا يجب الاستمرار بشحن البطارية عند بلوغها نسبة مئة بالمئة.
حاول إبقاء البطارية مشحونة بنسبة تتراوح بين 30 و80 بالمئة في جميع الأوقات، إن أمكن.
شحن جهازك ليس بالأمر المعقد، ولكن التأكد من استخدام الملحقات المناسبة واتباع بعض النصائح حول عدم المبالغة في استخدام هاتفك يمكن أن يساعد في إطالة عمر البطارية.
عن سكاي نيوز عربيةالمصدر: أخبارنا
إقرأ أيضاً:
«صحة غزة»: إسرائيل تدمر المباني المجاورة لمستشفيات القطاع بالروبوتات
قال الدكتور خليل دقران المتحدث باسم وزارة الصحة في غزة، إنّ الأوضاع الصحية في غزة صعبة للغاية، وجيش الاحتلال الإسرائيلي مستمر في استهداف المنظومة الصحية بجميع مستشفيات القطاع.
الاحتلال الإسرائيلي يستهدف مستشفيات غزةوأضاف دقران خلال مداخلة هاتفية عبر فضائية «القاهرة الإخبارية»، أنّ قوات الاحتلال الإسرائيلي تحاصر مستشفيات شمال قطاع غزة منذ أكثر من 80 يوما، ويريد إخراجها بالكامل عن الخدمة الصحية ويستهدفها بشكل متواصل، مشيرا إلى أنّه يدمر المباني المحيطة والملاصقة والمجاورة لهذه المستشفيات عبر الروبوتات.
إصابة عاملين ومرضى بمستشفى كمال عدوانوتابع: «تفجيرات الاحتلال الإسرائيلي تسببت في دمار كبير داخل المستشفيات، كما أنّه ما زال مستمرا في استهدافها مثل مستشفى كمال عدوان من خلال طائرات كواد كابتر، فضلا عن تدمير محطات الأكسجين والمولد الكهربائي الخاص بالمستشفى، ما أسفر عن استشهاد أكثر من 20 من العاملين في القطاع الصحي، إلى جانب إصابة عدد من المرضى».
ولفت إلى أنّ الاحتلال الإسرائيلي أخلى منذ عدة أيام المستشفى الأندونيسي وأجبر معظم المرضى والعاملين فيها بالخروج منها والنزوح إلى أماكن أخرى، فضلا عن استهداف مستشفى العودة في شمال قطاع غزة، ويريد بذلك تدمير المنظومة الصحية في جميع المناطق في محافظة شمال غزة.