اخبار التقنية، دراسة عن مواليد كورونا كيف أثر الوباء على سلوك الأطفال؟،أيرلندا إن الأطفال المولودين أثناء الوباء لديهم في سن الثانية تطورات سلوكية مماثلة .،عبر صحافة الصحافة العربية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر دراسة عن مواليد كورونا .. كيف أثر الوباء على سلوك الأطفال؟، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

دراسة عن مواليد كورونا .. كيف أثر الوباء على سلوك...

أيرلندا إن الأطفال المولودين أثناء الوباء "لديهم في سن الثانية تطورات سلوكية مماثلة لأسلافهم ممن لم يولدوا خلال ذات الفترة، باستثناء القدرة على التواصل".

الوباء، وتم إشراك ما مجموعه 354 أسرة وأطفالها في الدراسة.

الحياة للأطفال الذين ولدوا أثناء الوباء، وما قد تعنيه الأزمة لصحتهم العامة وتطورهم".

الأطفال التقوا بعدد قليل جدا من الأقارب أو أصدقاء العائلة".

كما أن واحدا من كل 4 أطفال لم يلتق خلال ذات الفترة طفلا آخر في نفس عمره، بحلول عيد ميلاده الأول.

المهارات الحركية والقدرة على حل المشكلات، فلم يتم تسجيل أي انخفاض عام في سلوك الأطفال.

القلق.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

عواقب كورونا.. باحثون يؤكدون الأصغر سناً أكثر تأثراً بالفيروس

يبدو أن المرضى الأصغر سناً ومتوسطي العمر يتأثرون بشكل غير متناسب بالمظاهر العصبية للعواقب اللاحقة الحادة لعدوى فيروس كورونا، المسبب لمتلازمة الجهاز التنفسي الحادة، بحسب دراسة حديثة.

وفي الدراسة، راقب باحثون من جامعة نورث وسترن 200 مريض مصاب بمتلازمة الجهاز التنفسي الحادة، بعد دخولهم المستشفى، وألف مريض مصاب بالمتلازمة غير مقيمين في المستشفى، تم تقييمهم في العيادة.

ووفق "مديكال إكسبريس"، تقسيم المرضى إلى فئات عمرية: أصغر سناً ومتوسطي العمر وأكبر سناً (18 إلى 44 عاماً، و45 إلى 64 عاماً، و65 عاماً أو أكثر، على التوالي.

ووجد الباحثون أن الاختلافات الكبيرة المرتبطة بالعمر في تواتر الأمراض المصاحبة والنتائج العصبية غير الطبيعية أظهرت انتشاراً أعلى لدى المرضى الأكبر سناً.

وعلى العكس من ذلك، لوحظت اختلافات كبيرة مرتبطة بالعمر في الأعراض العصبية، ما يشير إلى انخفاض معدل الانتشار وعبء الأعراض العصبية لدى الأكبر سناً، بعد 10 أشهر من عدوى كوفيد-19.

التعب واضطرابات النوم

ولوحظت اختلافات كبيرة مرتبطة بالعمر في الانطباع الذاتي عن التعب، واضطراب النوم، ما يتوافق مع ضعف أعلى في جودة الحياة للمرضى الأصغر سناً.

كما شوهد الأداء الأسوأ في الوظيفة التنفيذية الموضوعية للدماغ والذاكرة العاملة لدى المرضى الأصغر سناً.

وقال الباحثون: "إن تأثير هذه الحالة التي تسبب اعتلالًا وإعاقة غير متناسبين لدى البالغين الأصغر سناً في أوج عطائهم، والذين يوفرون الكثير من القوى العاملة والإنتاجية والابتكار في مجتمعنا، قد يؤدي إلى قضايا حرجة تتمثل في زيادة عبء نظام الرعاية الصحية، وأزمة الصحة العقلية، والتدهور الاجتماعي والثقافي، والركود الاقتصادي".
 

مقالات مشابهة

  • لو ابنك عنيد.. 5 نصائح لتعديل سلوك الطفل خلال أسابيع
  • فضيحة مالية تهز الاتحاد الأوروبي.. أموال كورونا في مهب الريح
  • هل يؤثر الشخير المتواصل على سلوك المراهقين؟.. دراسة تجيب
  • كيف تحمي نفسك من الوباء الرباعي؟.. 10 نصائح لتعزيز المناعة في فصل الشتاء
  • كيف يؤثر "الشخير" على سلوك المراهقين؟.. دراسة حديثة تجيب
  • دراسة: على الأهل إدارة غضبهم كي يكونوا نموذج استجابة جيد لأطفالهم
  • عواقب كورونا.. باحثون يؤكدون الأصغر سناً أكثر تأثراً بالفيروس
  • ترشيحات مثيرة أخرى يقدمها ترامب: معارض للقاحات كورونا لإدارة الدواء
  • دراسة حديثة تكشف تأثير الحروب على الحمض النووي للأطفال
  • دراسة: الحروب تلحق أضراراً بالحمض النووي للأطفال