حرب غزة- 23 ألف شهيد والإصابات تقترب من 60 ألفا
تاريخ النشر: 9th, January 2024 GMT
أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية في غزة ، الثلاثاء 9 يناير 2024 "ارتفاع حصيلة الشهداء إلى 23 ألفا و210 والمصابين إلى 59 ألفا و167" في اليوم الـ95 للحرب الإسرائيلية.
أخبار غـزة الآن لحظة بلحظة عبر قناة تليجرام وكالة سوا الإخباريةوأفادت الوزارة في بيان نشرته عبر منصة "تلغرام" بأن "الاحتلال الاسرائيلي ارتكب 12 مجزرة ضد العائلات في قطاع غزة راح ضحيتها 126 شهيدا و241 إصابة، وهذا ما وصل للمستشفيات فقط خلال الـ24 ساعة الماضية".
وأفادت بـ"ارتفاع حصيلة العدوان الاسرائيلي إلى 23 ألفا و210 شهداء و59 ألفا و167 إصابة"، منذ بداية الحرب.
وذكرت أن "عددا من الضحايا لا يزال تحت الركام وفي الطرقات، ولا تستطيع طواقم الإسعاف والدفاع المدني الوصول إليهم".
ومساء الاثنين أعلن متحدث الجيش الإسرائيلي دانيال هاغاري في تصريحات صحفية البدء في "مرحلة جديدة" من الحرب بقطاع غزة، "أقل كثافة في القتال، تشمل قوات برية وهجمات جوية أقل".
وأشار هاغاري إلى أن الجيش "سيركز الآن على معاقل حماس جنوب ووسط القطاع، وخاصة حول مدن خان يونس ودير البلح".
المصدر : وكالة سوا
المصدر: وكالة سوا الإخبارية
إقرأ أيضاً:
أزمة في الجيش الإسرائيلي وخسائر فادحة وإرهاق بين الجنود وانسحاب واسع للجنود
#سواليف
كشفت صحيفة “هآرتس” الإسرائيلية عن تدهور ملحوظ في #الأداء_العسكري للجيش الإسرائيلي في حربه على #غزة، حيث تكبدت وحدات النخبة مثل ” #لواء_غولاني” #خسائر_بشرية_كبيرة.
ووفقا لمصادر عسكرية نقلتها صحيفة هآرتس، فقد لواء غولاني – أحد أبرز ألوية المشاة في #الجيش_الإسرائيلي – 114 من مقاتليه وضباطه منذ بدء الحرب، بالإضافة إلى إصابة آلاف الجنود الآخرين. هذه الخسائر تعكس شدة المواجهات في غزة، وقدرة #المقاومة_الفلسطينية على إلحاق ضربات مؤثرة حتى في صفوف الوحدات المدربة تدريبا عاليا.
كما أشارت التقارير نفسها إلى ظهور حالات #إرهاق واضحة بين الجنود النظاميين الذين يتحملون العبء الأكبر في #القتال، وسط ضغوط نفسية وعسكرية متصاعدة. ويبدو أن طول فترة الحرب، وصعوبة تحقيق أهدافها المعلنة، بدآ يؤثران سلباً على معنويات القوات، مما قد يهدد كفاءتها القتالية مع استمرار العمليات.
مقالات ذات صلة هجوم على بن غفير أثناء استجمامه في ولاية فلوريدا الأمريكية (شاهد) 2025/04/22من جهة أخرى، كشفت إذاعة الجيش الإسرائيلي عن فجوة كبيرة بين البيانات الرسمية وواقع الميدان، حيث أفاد ضباط ميدانيون بأن 60% فقط من جنود الاحتياط يلتزمون بالخدمة في غزة حاليا، بسبب الصعوبات الميدانية والإرهاق. هذه النسبة تتعارض بشكل صارخ مع تصريحات الجيش التي كانت تزعم أن 85% من الاحتياطي ما زالوا في الخدمة، مما يثير شكوكا حول مصداقية المؤسسة العسكرية في إدارة الأزمة، كما يتم طرح تساؤلات حول استدامة الحرب، وإمكانية تفاقم الاحتجاج الداخلي ضدها مع كشف المزيد من الحقائق.