طالب رئيس الوزراء الفلسطيني محمد اشتية، اليوم الثلاثاء، المُجتمع الدولي بالضغط على إسرائيل للإفراج عن أموال المقاصة ووقف كافة الاقتطاعات غير القانونية منها، ووقف القرار الإسرائيلي باقتطاع الأموال المخصصة لقطاع غزة من أموال المقاصة والذي يعد قرارًا سياسيًا من أجل تكريس مُحاولات فصل الضفة الغربية عن قطاع غزة.

 

اشتية يعلن مستجدات أزمة تمويل رواتب الموظفين في قطاع غزة أشتية يدعو لوقف العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة

ووجه اشتية، خلال اجتماعه في رام الله مع المبعوثة النرويجية لعملية السلام في الشرق الأوسط هيلدا هارالدستاد، الدعوة للدول المانحة بتقديم الدعم المالي لفلسطين لمواجهة الأزمة التي تواجهها وعدم قدرتها على الوفاء بالتزاماتها.

وبحث اشتية مع المبعوثة النرويجية، تطورات حرب الاحتلال على قطاع غزة والضفة الغربية بما فيها القدس، وجدد تأكيده على أن الأولوية هي وقف العدوان على قطاع غزة، وإيصال المساعدات، ومنع التهجير واحتلال القطاع أو أجزاء منه، وفتح كافة المعابر، وإعادة الكهرباء والمياه، ووقف كافة الانتهاكات والاعتداءات من قبل جيش الاحتلال والمستوطنين على الضفة الغربية بما فيها القدس.

وقال اشتية: "يجب أولا وقف العدوان على الشعب الفلسطيني، والعمل على خلق أفق ومسار سياسي من أجل إنهاء الاحتلال لجميع الأرض الفلسطينية بما فيها غزة والضفة وعلى رأسها القدس".

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: رئيس وزراء فلسطين إشتية المجتمع الدولي قطاع غزة

إقرأ أيضاً:

بيع 10 ثوان من حادث اغتيال كينيدي بمبلغ خيالي لهذا السبب

تم بيع مشاهد مصورة لم تعرض من قبل، من حادث اغتيال الرئيس الأمريكي الأسبق، جون كينيدي، أمس السبت، بمبلغ خيالي في أحد المزادات.


وعرضت دار "آر آر" للمزادات في مدينة بوسطن الأمريكية المقطع المصور، الذي لا يتجاوز 10 ثوان، وكان من نصيب مزايد رفضت الإفصاح عن اسمه، مقابل مبلغ 137.500 دولار.
وفي شهر أكتوبرالماضي، كانت بداية المزايدة على المقطع بمبلغ 12 ألف دولار.
وتم تصوير المقطع بواسطة، ديل كاربنتر الأب، على فيلم منزلي مقاس 8 مللميتر، والذي كان منسيا في صندوق حليب، حتى اكتشفه حفيده في عام 2010، جيمس جيتس، وقام بعرضه من خلال آلة العرض السينمائية على جدار غرفة نومه.
ويحتوي المقطع النادر على لقطات لموكب حراسة كينيدي، وهم يتجهون إلى المستشفى، بعد إطلاق النار عليه، في أوائل ستينيات القرن الماضي، في واحدة من أشهر عمليات الاغتيال في التاريخ.
ويبدأ الفيلم بعد إطلاق النار على كينيدي، إذ قام كاربنتر بالركض والوقوف على جانب الطريق السريع، والتقط بوضوح سيارة الرئيس الأمريكي، جون كينيدي، وهي تهرع نحو مستشفى باركلاند التذكاري في دالاس، في محاولة لإسعافه.
كما تشمل اللقطات ظهور عميل الخدمة السرية، كلينت هيل، وهو يقف في الجزء الخلفي من السيارة، لحراسة جاكلين كينيدي، أثناء انطلاقهما على الطريق السريع "I-35" الفارغ، بسرعة 80 ميل في الساعة.
ويبين الفيلم كذلك جاكلين كينيدي، زوجة الرئيس الأمريكي الراحل، وهي ترتدي بدلتها الوردية الشهيرة.

مقالات مشابهة

  • الدعامة أردوا شابًا (أطرش) بالرصاص لهذا السبب (..)
  • تعليم إسكندرية يفصل طالبة ..لهذا السبب
  • ناصر منسي: بكيت قبل السوبر الإفريقي لهذا السبب.. والزمالك نادي كبير
  • سلمى أبو ضيف تتصدر محركات البحث.. لهذا السبب
  • نقل محمود كهربا إلى المستشفى لهذا السبب.. فيديو
  • شيكابالا: انهرت في البكاء قبل السوبر الإفريقي لهذا السبب!
  • بيع 10 ثوان من حادث اغتيال كينيدي بمبلغ خيالي لهذا السبب
  • لهذا السبب سلمي أبو ضيف تتصدر التريند
  • مظاهرات حاشدة للسودانيين في القاهرة لهذا السبب
  • لهذا السبب.. روجينا تتصدر تريند "جوجل"