الكشف عن وجهة حارس الاتحاد غروهي المقبلة
تاريخ النشر: 9th, January 2024 GMT
نواف السالم
كشفت مصادر عن اقترب البرازيلي مارسيلو غروهي، حارس مرمى الاتحاد، من الرحيل عن صفوف الفريق خلال فترة الانتقالات الشتوية الجارية.
وذكرت تقارير أن غروهي يقترب نحو سانتوس الذي يلعب في الدرجة الثانية في البرازيل.
وأشارت إلى أن إدارة نادي سانتوس البرازيلي، تواصلت مؤخرا مع حارس الاتحاد من أجل التوقيع على عقود انتقاله لصفوف الفريق في يناير الجاري.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الاتحاد سانتوس غروهي
إقرأ أيضاً:
بالصور.. الاتحاد البرازيلي يصدم جماهيره: فينيسيوس “كاميروني”
المناطق_متابعات
أطلق الاتحاد البرازيلي لكرة القدم حملة تهدف إلى تتبع جذور لاعبي المنتخب الوطني، بالتعاون مع شركة تتبع للجينات، إذ كشفت أن أصول فينيسيوس جونيور لاعب ريال مدريد الإسباني، تنحدر من الكاميرون.
وتلقى فينيسيوس جونيور الوثيقة التي تثبت أن أصوله تعود إلى الكاميرون، بصحبة والده وإندالدو رودريغيز، رئيس الاتحاد البرازيلي لكرة القدم، وذلك قبل مباراة البرازيل أمام أوروغواي في تصفيات كأس العالم 2026 والتي انتهت بالتعادل 1-1.
أخبار قد تهمك رئيس الاتحاد البرازيلي يعلن موعد الإعلان عن التعاقد مع أنشيلوتي 26 أبريل 2023 - 4:16 مساءًوقال رئيس الاتحاد البرازيلي: هذا العمل يهدف إلى تعزيز الالتزام بالكفاح من أجل مجتمع شامل في البرازيل وفي كرة القدم العالمية، الاحتفال بفينيسيوس جونيور هو احتفال بنجاح جميع البرازيليين، من خلال معرفة أصوله، نؤكد التزامنا بمجتمع شامل، والاعتراف بالدور الأساسي للثقافة الأفرو برازيلية في هويتنا ونجاحنا في كرة القدم العالمية وفقا لـ “العربية”.
وأضافت جينا بايج، مؤسسة ورئيسة AfricanAncestry.com: يحمل فيني جونيور بداخله الرغبة في تكريم جذوره. ومع ذلك، فقد تم محو تاريخه العائلي بسبب العنصرية وإرث العبودية، من خلال اختبار الحمض النووي، اكتشفنا أنهم من قبيلة تيكار في الكاميرون. يشرفنا أن نكشف عن جذوره الإفريقية وعائلته، ونحتفل بمثابرتهم وعظمتهم على الرغم من الشدائد.
ويتعرض فينيسيوس صاحب البشرة السمراء لإساءات عنصرية في مباريات ريال مدريد التي تقام خارج ملعبه، خلال المواسم الأخيرة، وكانت أسوأها تلك التي حدثت قبل مباراة الديربي أمام أتلتيكو في يناير 2023 حينما تم “شنق” دمية على هيئته فوق جسر في مدريد، وجرى القبض على أربعة أشخاص لتورطهم في تلك الواقعة، وهم الآن يواجهون اتهامات جنائية قد تؤدي إلى سجنهم لمدة أربع سنوات.