«الحلم مالوش سن».. «ميرفت» تتميز بفن الديكوباج بعد الـ60
تاريخ النشر: 9th, January 2024 GMT
استعرض برنامج «السفيرة عزيزة» تفاصيل رحلة واحدة من مدرسة رائدات الأعمال بمصر، والتي لاحقت أحلامها خاصة بعد المعاش؛ وأثبتت أن الحلم ليس له سن معين وهي؛ «ميرفت الجندي» مصممة ومدربة ديكوباج.
وقالت ميرفت الجندي، مصممة ومدربة ديكوباج، إنها كانت تعمل معلمة تربية فنية بدولة الإمارات وبعد سن المعاش قررت الاتجاه لهوايتها مرة أخرى وهو فن الديكوباج، وبدأت بأخذ كورسات خاصة بمجال الديكوباج وذلك لحبها الشديد بالفن والرسم.
وأضافت «الجندى»، خلال استضافتها عبر برنامج «السفيرة عزيزة» تقديم الإعلامتين نهى عبدالعزيز وسالي شاهين، المذاع عبر شاشة «dmc»، أنها تطورت بالمجال حتى وصلت إلى أنها تعطي دورات تدريبية لمن يريد تعلم فن الديكوباج، لافتة إلى أن أكبر عقبة واجهتها هو الجلوس بالمنزل لذلك توجهت للقيام بعمل خاص بأكثر مجال تفضله.
أكثر قطع الديكوباج تميزوتابعت، أنه من أكثر القطع تفضيلًا لديها هي «الكنكة والسبرتاية»، لافتة إلى قيامها بوضع طبقة حماية، خاصة عليها لاستخدامها لأطول فترة ممكنة، مشيرة إلى أنه يتم تنفيذ أطقم الكنكة والسبرتاية في خلال أسبوع وتميزت باختلاف ألوانها ورسومتها.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: برنامج السفيرة عزيزة فن الديكوباج سن المعاش إدارة الأعمال
إقرأ أيضاً:
وليد السعدي: تبوأنا مكانة لافتة واكتسبنا سمعة رائدة في بطولات الخليج
أكد المدرب الوطني وليد السعدي على حظوظ منتخبنا الوطني القائمة في المنافسة على لقب خليجي 26 المقامة منافساتها حاليا في دولة الكويت الشقيقة خلال الفترة من 21 ديسمبر الجاري حتى 3 يناير المقبل واصفا الأحمر بالمنتخب الصعب المراس الذي يتسلح بعلو كعبه خلال العقدين الأخيرين من منافسات البطولة، على اعتبار أنه أكثر منتخب خليجي بلغ المباراة النهائية للبطولة منذ استحداث نظام المجموعتين في خليجي 17 بالدوحة في ديسمبر 2004، حيث بلغ النهائي خمس مرات وتوج باللقب مرتين وحل وصيفا 3 مرات.
وقال السعدي في معرض حديثه لـ(عمان): استطعنا أن نترك بصمة جيدة إبان النسخ الأخيرة لبطولة كأس الخليج، حيث تبوأنا مكانة لافتة واكتسبنا سمعة رائدة بعدما اقتنصنا اللقب في مناسبتين وحزنا على مركز الوصافة 3 مرات منذ استحداث نظام المجموعتين، الأمر الذي أسبغ إرثا مشهودا لمنتخبنا الوطني وجعل منه ندا قويا وخصما مهابا يحسب له ألف حساب في دورات كأس الخليج.
وحول ما هو مطلوب من اللاعبين والجهاز الفني والإداري لمنتخبنا الوطني أفصح السعدي قائلا: على اللاعبين التركيز على المباريات والابتعاد عما يثار في شبكات ومواقع التواصل الاجتماعي لتفادي أي إشكالات أو لغط من شأنه أن يؤثر سلبا على عطاءات اللاعبين وتركيزهم الذهني في المباريات.
وأضاف: أما فيما يخص الجهاز الفني للمنتخب الوطني، فجميعنا يدرك جيدا حجم الخبرة والتجربة العريضة التي يمتلكها المدرب رشيد جابر، إذ سبق وأن قاد منتخبنا الوطني في دورات كأس الخليج وهو مطالب في هذه النسخة بتقديم أداء جيد يشفع له الوصول لأبعد نقطة ممكنة مع الأخذ بعين الاعتبار التركيز على الجوانب الفنية سعيا لتحقيق النتائج الإيجابية المنشودة.
وأتم السعدي: بطولة كأس الخليج هي بطولة محببة لجميع الشعوب في المنطقة ونأمل أن نحظى بمتابعة نسخة استثنائية فريدة من نوعها خاصة وأنها تشهد مشاركة جميع المنتخبات الخليجية بالصف الأول، مما يسهم إيجابا في رفع نسق وإيقاع الأداء مصحوبا بزخم إعلامي وجماهيري كما درجت العادة في جميع النسخ السابقة.