8 معلومات عن مميزات جوجل بارد الجديدة ..اعرف التفاصيل
تاريخ النشر: 16th, July 2023 GMT
أعلنت جوجل عن إضافة اللغة العربية إلى Bard، وجوجل بارد تعني الأداة التوليدية التي تعمل بـ الذكاء الاصطناعي. والتي تساهم في تعزيز تنمية الإبداع، إضافة إلى ما يملكه جوجل بارد لجموعة من الميزات الجديدة لتسهيل استخدامه وتحسين أدائه بلغات مختلفة. وتقدم المصري اليوم في السطور التالية كل ماتريد معرفته عن مميزات جوجل بارد الجديدة كالتالي:.
أخبار متعلقة
«دكتور جوجل».. محرك البحث يطور أداة ذكاء اصطناعى للإجابة عن المرضى
«جوجل» تتيح تجربة الملابس عبر الذكاء الاصطناعي
«جوجل» تتحرك لكشف صور «الذكاء الاصطناعي» المزيفة
bard ai google أداة جوجل تنافس chatgpt - صورة أرشيفية
ميزات جوجل بارد الجديدة
bard ai google أداة جوجل تنافس chatgpt - صورة أرشيفية
1- يعتمد Bard على نموذج اللغة الحديث PaLM2 من Google، والذي تم تصميمه خصيصًا لفهم المعلومات بلغات متعددة.
2- يستطيع بارد فهم الأسئلة بأكثر من 16 لهجة عربية، مثل المصرية والسعودية، ولكن يردّ دائمًا باستخدام اللغة العربية الفصحى.
3- يستطيع Bard أيضًا فهم الطلبات التي تتضمن كلمات باللغة العربية ولغة أخرى في نفس الوقت (يُعرف هذا بالتناوب النحوي أو اللغوي).
4- واجهة المستخدم تدعم الكتابة من اليمين إلى اليسار.
5- امكانية الاستماع إلى إجابات Bard بصوت عالٍ من خلال تقنية تحويل النص إلى كلام.
6- القدرة على مشاركة ردود Bard مع الأصدقاء باستخدام روابط قابلة للمشاركة.
7- امكانية حفظ وتنظيم وتعديل المحادثات السابقة مع Bard.
8- القدرة على تصدير أكواد Python إلى منصة Replit التفاعلية لتسهيل عملية البرمجة، وGoogle Colab الذي يساعد المطورين على كتابة وتنفيذ كود Python من خلال المتصفح.
جوجل - صورة أرشيفية
ما هو جوجل بارد؟
- صورة أرشيفية
Google Bard، هو روبوت دردشة تفاعلي يستند في عمله إلى الذكاء الاصطناعي من جوجل يمكنه الرد على الاستفسارات والطلبات المختلفة بطريقة المحادثة. ومن المفترض أن يعمل بشكل مشابه لروبوت ChatGPT، والاختلاف الأكبر هو أن روبوت جوجل سيسحب معلوماته من الويب.
لن يكون (بارد) Bard مُجرد روبوت للدردشة، بل من المتوقع أن تدمج جوجل إمكانياته في محركها للبحث، وذلك لتقديم إجابة مُلخصة لما يبحث المُستخدم عنه، إضافةً إلى نتائج البحث التقليدية المُعتادة في محرك جوجل، على الرغم من أنه ليس متاحًا للاستخدام على نطاق واسع حتى الآن.
جوجل جوجل بارد كيف استخدم جوجل بارد؟ هل Bard يدعم اللغة العربية؟ ما هي تقنية Bard؟ تحميل جوجل بارد للأندرويد Bard chat Meeta bard اللغة العربية تحويل النص الي كلام الذكاء الاصطناعي مشاركة الردود أخبار التكنولوجيا اخبار التكنولوجيا حول العلم منصة Bard Googel
المصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: شكاوى المواطنين جوجل بارد جوجل بارد جوجل جوجل بارد اللغة العربية الذكاء الاصطناعي أخبار التكنولوجيا الذکاء الاصطناعی اللغة العربیة صورة أرشیفیة جوجل بارد
إقرأ أيضاً:
تحديات جوهرية تواجه تطور الذكاء الاصطناعي
#سواليف
أظهر استطلاع حديث لخبراء في مجال #الذكاء_الاصطناعي أن توسيع نماذج اللغات الكبيرة (LLMs) لن يؤدي إلى تحقيق الذكاء الاصطناعي العام (AGI).
يعدّ AGI بمثابة النقلة النوعية التي تمكّن الأنظمة من التعلم بشكل فعّال كالذكاء البشري أو أفضل منه.
وأكد 76% من 475 باحثا في المجال، أنهم يرون أن هذا التوسع “غير مرجح” أو “غير مرجح جدا” أن يحقق هذا الهدف المنشود.
مقالات ذات صلة إعداد بسيط في هاتفك قد يجعلك تبدو أصغر بـ10 سنوات! 2025/04/01وتعتبر هذه النتيجة انتكاسة كبيرة للصناعات التكنولوجية التي توقعت أن تحسينات بسيطة في النماذج الحالية من خلال مزيد من البيانات والطاقة ستؤدي إلى الذكاء الاصطناعي العام.
ومنذ #طفرة الذكاء الاصطناعي التوليدي في 2022، كانت التوقعات تركز على أن زيادة الموارد كافية لتجاوز #الذكاء_البشري. لكن مع مرور الوقت، وبالرغم من الزيادة الكبيرة في الإنفاق، فإن التقدم قد تباطأ بشكل ملحوظ.
وقال ستيوارت راسل، عالم الحاسوب في جامعة كاليفورنيا، بيركلي، والذي شارك في إعداد التقرير: “منذ إصدار GPT-4، أصبح واضحا أن التوسع في النماذج كان تدريجيا ومكلفا. الشركات قد استثمرت أموالا ضخمة بالفعل، ولا يمكنها التراجع بسبب الضغوط المالية”.
وفي السنوات الأخيرة، ساهمت البنية الأساسية المبتكرة المسماة “المحولات” (Transformers)، التي ابتكرها علماء غوغل عام 2017، في تحسن قدرات نماذج الذكاء الاصطناعي. وتستفيد هذه النماذج من زيادة البيانات لتوليد استجابات أدق. ولكن التوسع المستمر يتطلب موارد ضخمة من الطاقة والمال.
وقد استقطب قطاع الذكاء الاصطناعي المولّد نحو 56 مليار دولار في رأس المال المغامر عام 2024، مع تكريس جزء كبير من هذه الأموال لبناء مراكز بيانات ضخمة تسببت في زيادة انبعاثات الكربون ثلاث مرات منذ 2018.
ومع استنفاد البيانات البشرية القابلة للاستخدام بحلول نهاية هذا العقد، فإن الشركات ستضطر إما لاستخدام البيانات التي أنشأها الذكاء الاصطناعي نفسه أو جمع بيانات خاصة من المستخدمين، ما يعرض النماذج لمخاطر أخطاء إضافية. وعلى الرغم من ذلك، لا يقتصر السبب في محدودية النماذج الحالية على الموارد فقط، بل يتعدى ذلك إلى القيود الهيكلية في طريقة تدريب هذه النماذج.
كما أشار راسل: “المشكلة تكمن في أن هذه النماذج تعتمد على شبكات ضخمة تمثل مفاهيم مجزّأة، ما يجعلها بحاجة إلى كميات ضخمة من البيانات”.
وفي ظل هذه التحديات، بدأ الباحثون في النظر إلى نماذج استدلالية متخصصة يمكن أن تحقق استجابات أكثر دقة. كما يعتقد البعض أن دمج تقنيات الذكاء الاصطناعي مع أنظمة تعلم آلي أخرى قد يفتح آفاقا جديدة.
وفي هذا الصدد، أثبتت شركة DeepSeek الصينية أن بإمكانها تحقيق نتائج متميزة بتكاليف أقل، متفوقة على العديد من نماذج الذكاء الاصطناعي التي تعتمد عليها شركات التكنولوجيا الكبرى في وادي السيليكون.
ورغم التحديات، ما يزال هناك أمل في التقدم، حيث يقول توماس ديتريش، الأستاذ الفخري لعلوم الحاسوب في جامعة ولاية أوريغون: “في الماضي، كانت التطورات التكنولوجية تتطلب من 10 إلى 20 عاما لتحقيق العوائد الكبيرة. وهذا يعني أن هناك فرصة للابتكار بشكل كبير في مجال الذكاء الاصطناعي، رغم أن العديد من الشركات قد تفشل في البداية”.