«الخارجية الأمريكية»: كل شبر من قطاع غزة أراضٍ فلسطينية
تاريخ النشر: 9th, January 2024 GMT
قال سامويل وربيرج، متحدث باسم وزارة الخارجية الأمريكية، إنّ بلاده لديها مبادئ فيما يتعلق بالقضية الفلسطينية، ومنها رفض إعادة الاحتلال الإسرائيلي لقطاع غزة أو تقليص أو تقليل الأراضي في قطاع غزة.
وأضاف خلال تصريحات عبر قناة «القاهرة الإخبارية»: «نحن في الولايات المتحدة الأمريكية نعتبر أن كل شبر في غزة من الأراضي الفلسطينية، كما نرفض أي تهجير قسري للفلسطينيين من أراضيهم بقطاع غزة».
وتابع وربيرج: «سنبني على هذه المبادئ كل مناقشاتنا مع مختلف الأطراف في المنطقة، ونرفض التصريحات التي يطلقها بعض المسؤولين والوزراء الإسرائيليين حول إعادة مستوطنات في قطاع غزة وتهجير الفلسطينيين من أراضيهم، كما أعلنت وزارة الخارجية الأمريكية منذ عدة أيام، ونرفض التصريحات التحريضية من بن غفير وبعض المسؤولين الإسرائيليين».
وواصل: «ليس على إسرائيل أو أي دول أخرى منها أمريكا فرض إرادتها على الشعب الفلسطيني فيما يتعلق بمستقبل قطاع غزة، لدينا مبادئ أساسية، ونرى وجوب وجود سلطة فلسطينية واحدة تشمل الضفة الغربية وقطاع غزة».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: وربيرج المسؤولين الإسرائيليين القضية الفلسطينية فلسطين قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
الخارجية الأمريكية: بحث مشترك بين واشنطن والأردن بشأن غزة والضفة
ناقش وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو ورئيس الوزراء الأردني جعفر حسان، مساء أمس الثلاثاء، سبل تعزيز التعاون الاقتصادي وزيادة الاستثمارات بين البلدين، وفقًا لبيان صادر عن وزارة الخارجية الأمريكية.
الأوضاع في غزة والضفةوقال بيان لوزارة الخارجية الأمريكية إن الجانبين ناقشا الوضع في غزة والضفة الغربية، مشيرا إلى أن روبيو شكر حسان على "تعاون الأردن مع الولايات المتحدة في تعزيز الأمن الإقليمي"، بحسب ما أوردته وكالة رويترز للأنباء.
وفي نفس السياق، ثمن رئيس الوزراء الأردني جعفر حسان، التزام الولايات المتحدة الأمريكية ووزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو بدعم أمن الأردن ورؤية التحديث الاقتصادي والبرامج التنموية.
العلاقات الأمريكية الأردنيةوقال حسان عبر حسابه بمنصة إكس، "تقوم الصداقة التي تجمع بلدينا على المبادئ الراسخة والمصالح المتبادلة في السلام والاستقرار الإقليمي والازدهار".
ويزور رئيس الوزراء الأردني، الولايات المتحدة الأمريكية، استكمالاً للزيارة الأخيرة التي أجراها عاهل الأردن الملك عبدالله الثاني في واشنطن، حيث سيجري حسان مباحثات مع عدد من المسؤولين الأمريكيين تتناول سبل تعزيز وتوسيع العلاقات بين البلدين، خصوصاً في المجالات الاقتصادية.