أحمد زايد يصدر كتاب «نصوص الخروج» عن دار المعارف
تاريخ النشر: 9th, January 2024 GMT
أعلن الدكتور أحمد زايد، مدير مكتبة الإسكندرية؛ صدور كتابه «نصوص الخروج.. هل من طريق للخروج إلى الذات» عن دار المعارف.
وفي كلمته عن الكتاب علق أحمد زايد عبر «فيسبوك»: «هل نملك القدرة على أن نفكك ذواتنا باكتشاف عثراتها وانكساراتها ومعرفه قيودها؛ حتى وإن كنا غير قادرين على فكها والخروج منها؛ وهل يمكن أن يكون هذ الجهد طريقا نحو وجود ذاتي أفضل، ومشاعر إنسانية تكبح التصعر والخيلاء والاستدارة، وإنجاز أفضل، وإيمان مطمئن؟».
وأضاف: «أنا أخرج إلى ذاتي، أنا أعرف طريقي للحق، ونصوص الخروج جزء من الطريق. الآن في دار المعارف».
وفي كلمة الناشر على ظهر الغلاف جاء: «لا تسعى فلسفة الخروج إلى رجم الواقع أو التعالي عليه أو هجره بل ترتد إلى الذات تناجيها، وتطرح عليها الأسئلة لتبحث عن عثراتها وانكساراتها وكبواتها لكي تؤسس وجودا مطمئنا يرتقي بالذات إلى معارج عليا من الانبعاث من جديد بحيث تكون أقدر على الفعل والأداء الثاقب المنير».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: أحمد زايد مدير مكتبة الإسكندرية مكتبة الإسكندرية دار المعارف
إقرأ أيضاً:
عصام الصبحي: تركيزنا ينصب على خطف النقاط الكاملة
أوضح نجم خط هجوم منتخبنا الوطني الأول لكرة القدم عصام الصبحي أن الأحمر بصدد خوض مباراة مهمة أمام نظيره الفلسطيني برسم الجولة الخامسة من منافسات المجموعة الثانية بالمرحلة الثالثة من التصفيات الآسيوية المؤهلة لنهائيات كأس العالم 2026، وفي هذا الشأن علّق الصبحي قائلا: تنتظرنا مباراة مهمة لا تقبل القسمة على اثنين أمام ضيفنا المنتخب الفلسطيني الذي نكن له كل احترام وتقدير وهو منتخب شرس يلعب بمستوى تنافسي عال، ولكننا عاقدون العزم على تخطي هذه العقبة بغية تصحيح مسارنا في المجموعة وإحياء آمالنا وحظوظنا في التأهل.
وأردف الصبحي قائلا: تركيزنا ينصب كاملا على موقعة فلسطين المرتقبة ونأمل أن نخطف النقاط الكاملة في هذه المواجهة بما يتلاءم وسقف طموحاتنا وتطلعاتنا، وهدفنا في المقام الأول والأخير هو الخروج بنتيجة إيجابية تتوازى مع واقع رغباتنا وآمالنا المعقودة في حصد واغتنام النقاط الثلاث.
وأكمل الصبحي مساحة حديثه بالقول: لن نبخل بأي قطرة عرق في سبيل الخروج بنتيجة إيجابية ترضي جماهيرنا الوفية التي نتعطش لمصالحتها وإرواء ظمأها في أعقاب الهزيمة الثقيلة التي تعرضنا لها أمام المنتخب الأردني في الجولة السابقة، والتي طوينا صفحتها كلاعبين بل وأصبحنا متحدين بما يكفي للظهور بصورة مغايرة ووجه مشرّف أمام المنتخب الفلسطيني الشقيق.