ضيوف خادم الحرمين: المملكة تمد يد العون للمسلمين بكل أنحاء العالم
تاريخ النشر: 9th, January 2024 GMT
أكد عدد من المستضافين ضمن برنامج ضيوف خادم الحرمين الشريفين للحج والعمرة والزيارة، الذي تشرف عليه وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد، في تصاريح لهم ، أن المملكة سخرت جهودها وإمكانياتها في خدمة الإسلام وكتاب الله الكريم، والعناية بالحرمين الشريفين، والمشاعر المقدسة، إلى جانب مد يد العون والمساعدة لكافة المسلمين في أنحاء العالم.
وقدم إسماعيل بن قاسم من مملكة تايلند الشكر والتقدير لخادم الحرمين الشريفين على عنايته بأمور المسلمين في أنحاء العالم، مؤكداً أن هذا البرنامج المتميز يعد من أبرزها ويتيح العمرة لعدد من أبناء المسلمين.
أخبار متعلقة وزارة الداخلية لـ"اليوم": مركبة أمن الطرق "الذكية" تُقدم خدماتها لضيوف الرحمنمجلس الوزراء يوافق على سلم رواتب الوظائف الدبلوماسية الجديد"منطقة الابتكار وريادة الأعمال" ضمن الفعاليات المصاحبة بمعرض الحج والعمرةوأشاد بكافة الخدمات والتسهيلات المقدمة لهم منذ وصول المملكة.
إسماعيل بن قاسم
الحجاج والمعتمرينوبين آدم من دولة منغوليا، أن المملكة تمد يد العطاء والعون للمسلمين في كل أنحاء العالم، وأن هذا البرنامج له الأثر الكبير في نفوس المستضافين.
وقدم الشكر والتقدير للمملكة ولخادم الحرمين الشريفين وولي عهده حفظهم الله، لما يقدمون إلى الحجاج والمعتمرين والزوار من الإمكانات لتسهيل أداء مناسك الحج والعمرة.
آدم
وأشاد محمد زين بن عيسى من مملكة تايلند، بجهود خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين في خدمة المسلمين التي لم تقتصر بقوله على الحرمين الشريفين والمشاعر المقدسة فقط بل تجاوزت ذلك وصولاً إلى أقصى الأرض خدمةً لهذا الدين وأهله، كما في فيتنام جهود ملموسه كإفطار الصائمين وتوزيع المصاحف الشريفة والتمور سائلاً الله تعالى أن يبارك في جهودهم.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: جدة برنامج ضيوف خادم الحرمين الشريفين برنامج ضيوف خادم الحرمين وزارة الشؤون الإسلامية السعودية أخبار السعودية الحرمین الشریفین أنحاء العالم
إقرأ أيضاً:
هل يمد عبد الواحد والحلو يد العون للجنجا ؟
هل يمد عبد ألواحد والحلو يد العون للجنجا ؟
بعد أن فشلت الثورة-المضادة في إحتواء المد الديمقراطي السوداني دبرت إنقلاب ٢٠٢١. وبعد أن فشل الإنقلاب، رغم إتفاق رئيس تقدم والفريقين، طرفي النزاع، جاءت مساومات الإطاري بهدف إجهاض ما تبقي من الثورة وإستتباع السودان. وبعد أن فشل الإطاري أشعلت الثورة-المضادة الحرب للسيطرة علي موارد السودان وسياسته. وبعد أن انحسرت شوكة الجنجا في الميدان العسكري ها هي الثورة المضادة راعية التحالف الجنجويدي تستغيث بعبد الواحد النور و الحلو لمد يد العون للجنجا. من العادي أن يستعين معسكر الغزو الإستعماري بعبد الواحد والحلو، فهذا من طبيعة السياسة المتوقعة.
ندع جانبا أن الحلو والنور كانا وظلا متفرجان علي حرب السودان وكانها تدور في تراب لا يهمهم ويكتوى بها قوم من ياجوج وماجوج لا يعنيهم أمرهم. أو ربما كانا مرفعين شهد معركة بين أسد ونمر علي غزال، فقرر المرفعين أن يلبد ويري من يقتل الآخر ويلتهم الغزال ثم يذهب المرفعين ويقدم فروض الطاعة والولاء للمنتصر ويمزمز بكرتة ما تبقي من جثة الغزال. ربما.
ثم دعنا نترك قضية معايشة الحرب من مساطب المتفرجين جانبا ونسأل: هل يمد عبد ألواحد والحلو يد العون للجنجا في وقت حاجتهم مقابل حلاوة مولد مستوردة أم يمسكا علي مبادئ الوطنية التي لا تنسي مذابح الجنجا ضد أهل دارفور وما بعدها؟ ستخبر الأيام.
معتصم اقرع
معتصم اقرع إنضم لقناة النيلين على واتساب