تحديث مستمر.."حزب الله" يعلن استهداف مقر قيادة وثكنة وجنود ومواقع إسرائيلية وتحقيق إصابات مباشرة
تاريخ النشر: 9th, January 2024 GMT
أعلن "حزب الله" اللبناني اليوم الثلاثاء ،استهداف جنود ومقر قيادة وثكنة ومواقع إسرائيلية، مؤكدا تحقيق إصابات مباشرة فيها.
وأصدر "حزب الله" عدة بيانات جاء فيها:
- عند الساعة 03:40 من بعد ظهر اليوم الثلاثاء: "استهدف مجاهدو المقاومة الإسلامية التجهيزات التجسسية المستحدثة في موقع بياض بليدا بالأسلحة المناسبة، وأُصيبت إصابة مباشرة، وذلك دعما لشعبنا الفلسطيني الصامد في قطاع غزة وإسنادا لمقاومته الباسلة والشريفة".
- عند الساعة 03:00 من بعد ظهر اليوم الثلاثاء: "استهدف مجاهدو المقاومة الإسلامية موقع رويسات القرن بالأسلحة الصاروخية، وأُصيب إصابة مباشرة، وذلك دعما لشعبنا الفلسطيني الصامد في قطاع غزة وإسنادا لمقاومته الباسلة والشريفة".
- عند الساعة 2:20 من بعد ظهر اليوم الثلاثاء: "استهدف مجاهدو المقاومة الإسلامية تجمعا لجنود العدو الإسرائيلي في محيط ثكنة ادميت بالأسلحة الصاروخية، وأصيب اصابة مباشرة، وذلك دعما لشعبنا الفلسطيني الصامد في قطاع غزة وإسنادا لمقاومته الباسلة والشريفة".
- عند الساعة 1:00 من بعد ظهر اليوم الثلاثاء: "استهدف مجاهدو المقاومة الإسلامية موقع حانيتا بالأسلحة المناسبة وأصيب اصابة مباشرة، وذلك دعما لشعبنا الفلسطيني الصامد في قطاع غزة وإسنادا لمقاومته الباسلة والشريفة".
- عند الساعة 9:40 من صباح اليوم الثلاثاء: "استهدف مجاهدو المقاومة الإسلامية ثكنة يفتاح بالأسلحة الصاروخية وأصيبت إصابة مباشرة، وذلك دعما لشعبنا الفلسطيني الصامد في قطاع غزة وإسنادا لمقاومته الباسلة والشريفة".
- عند الساعة 9:35 من صباح اليوم الثلاثاء: "استهدف مجاهدو المقاومة الإسلامية موقع البغدادي بالأسلحة الصاروخية وتم اصابته إصابة مباشرة، وذلك دعما لشعبنا الفلسطيني الصامد في قطاع غزة وإسنادا لمقاومته الباسلة والشريفة".
- البيان صدر عند الساعة 11:00 من صباح اليوم الثلاثاء (بتوقيت لبنان): "قامت المقاومة الإسلامية في لبنان باستهداف مقر قيادة المنطقة الشمالية التابع لجيش العدو في مدينة صفد المحتلة (قاعدة دادو) بعدد من المسيرات الهجومية الانقضاضية، وذلك في إطار الرد على جريمة اغتيال القائد الكبير الشهيد الشيخ صالح العاروري وإخوانه المجاهدين الشهداء في الضاحية الجنوبية لبيروت وجريمة اغتيال القائد الشهيد الأخ المجاهد وسام الطويل - الحاج جواد".
- عند الساعة 9:30 من صباح اليوم الثلاثاء: "استهدف مجاهدو المقاومة الإسلامية موقع المالكية بالأسلحة المناسبة، وتمت إصابته إصابة مباشرة، وذلك دعما لشعبنا الفلسطيني الصامد في قطاع غزة وإسنادا لمقاومته الباسلة والشريفة".
يتبع..
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: أخبار لبنان الاستيطان الإسرائيلي الجيش الإسرائيلي الحرب على غزة القضية الفلسطينية تويتر حركة حماس حزب الله طوفان الأقصى غوغل Google فيسبوك facebook قطاع غزة مجاهدو المقاومة الإسلامیة من صباح الیوم الثلاثاء بالأسلحة الصاروخیة إصابة مباشرة عند الساعة حزب الله
إقرأ أيضاً:
مفتي عام المملكة: تصوير وبثّ الصلوات على الهواء مباشرة مسألة خطيرة
الرياض
دعا سماحة مفتي عام المملكة رئيس هيئة كبار العلماء الرئيس العام للبحوث العلمية والإفتاء الشيخ عبدالعزيز بن عبدالله بن محمد آل الشيخ، الأئمة والخطباء إلى الحرص على الإخلاص والبعد عن الرياء والشبهات، ومن ذلك بث وتصوير صلواتهم ومحاضراتهم عبر قنوات ومواقع التواصل الاجتماعي بالمساجد التي قد تحدث في شهر رمضان المبارك.
جاء ذلك في فتوى أصدرها سماحته، ردًّا على سؤال عن القرار الذي اتخذته وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد بمنع تصوير وبث الصلوات والمحاضرات عبر وسائل التواصل الاجتماعي، في ضوء الحرص على تحقيق المصالح الشرعية من انتشار أخطاء لا يمكن السيطرة عليها عبر وسائل التواصل الاجتماعي.
وقال سماحته: “إن هذه المسألة خطيرة، قبل أن يكون هذا الإجراء الذي اتخذته الوزارة وهو منع التصوير وبث الصلوات والمحاضرات عبر وسائل التواصل الاجتماعي؛ حرصًا على تدارك الأخطاء التي قد تقع، فهناك مسألة الإخلاص وهي شرط لقبول العمل، فإن العمل لا يكون مقبولًا إلا بشرطين الإخلاص لله، وأن يكون العمل على وفق الكتاب والسنة، فالمسألة خطيرة وهو ما حذر منه النبي – صلى الله عليه وسلم – بقوله: (إن أخوف ما أخاف عليكم الشرك الأصغر، قالوا: وما الشرك الأصغر يا رسول الله؟ قال: “الرياء”) رواه أحمد”.
وبين سماحته في الفتوى الصادرة أن تصوير الصلوات في المساجد والخطب والمحاضرات وكذلك تصوير العبادات، مثل الصلاة أو أداء المناسك، له أحكام تختلف حسب النية والهدف من التصوير، مستشهدًا بقول النبي – صلى الله عليه وسلم -: “من سمّع سمّع الله به، ومن يرائي يرائي الله به” رواه مسلم.
وأضاف: “فالإخلاص أمر مهم وهو ما أقضّ مضاجع الصالحين؛ لأن من علم أن كل عمل لا يرجى به وجه الله فمردود على صاحبه، فكّر وتدبّر قبل أن يجد نفسه مفلسًا يوم القيامة، فعن أبي هريرة – رضي الله عنه – قال: قال رسول الله – صلى الله عليه وسلم -: قال الله تبارك وتعالى: (أنا أغنى الشركاء عن الشرك، من عمل عملًا أشرك فيه معي غيري تركته وشركه) رواه مسلم، وفي رواية ابن ماجه: (فأنا منه بريء وهو للذي أشرك)، والله يقول: (فَمَن كَانَ يَرْجُو لِقَاءَ رَبِّهِ فَلْيَعْمَلْ عَمَلًا صَالِحًا وَلَا يُشْرِكْ بِعِبَادَةِ رَبِّهِ أَحَدًا)”.
وذكر سماحته في ختام الفتوى بأنه يجب على المسلم أن يحرص على الإخلاص قدر استطاعته، سائلًا الله أن يرزق الجميع الإخلاص والعمل الصالح، وبالله التوفيق وصلى الله وسلم على نبينا محمد.