مطبات في قلب بغداد تُقلق أصحاب السيارات وتضاعف الزحامات (صور)
تاريخ النشر: 9th, January 2024 GMT
شفق نيوز/ ما زالت ظاهرة "المطبات" في شوارع بغداد وجسورها وفيها غيرها أيضاً من المدن العراقية، مشكلة مقلقة لأصحاب السيارات فهي أحياناً تكون سبباً لحوادث سير مميتة، إلى جانب الأضرار المادية التي تُلحقها بالسيارات.
عدسة وكالة شفق نيوز وثقّت "مطباً" في جسر الأحرار وسط العاصمة بغداد يضطر سائقو السيارات إلى تجنبه دفعاً للأضرار إلا أن البعض منهم قد لا يجد مساحة لتفاديه فيضطر إلى عبوره ببطء شديد مما يتسبب بزحام مروري فوق الجسر الذي يربط منطقتين في بغداد هما بطبيعة الحال مزدحمتان طوال النهار.
وبعد أن كان الطريق السريع "سريع محمد القاسم" الذي يتوسط بغداد مسرحاً للمطبات وبالأخص في المفاصل التي تربط أجزاءه "جوينات" واستغرق العمل فيه عدة أشهر وما زال مستمراً، يأتي جسر الأحرار ليعيد المعاناة نفسها في قلب العاصمة.
المصدر: شفق نيوز
كلمات دلالية: العراق هاكان فيدان تركيا محمد شياع السوداني انتخابات مجالس المحافظات بغداد ديالى نينوى ذي قار ميسان اقليم كوردستان السليمانية اربيل نيجيرفان بارزاني إقليم كوردستان العراق بغداد اربيل تركيا اسعار الدولار روسيا ايران يفغيني بريغوجين اوكرانيا امريكا كرة اليد كرة القدم المنتخب الاولمبي العراقي المنتخب العراقي بطولة الجمهورية الكورد الفيليون الكورد الفيليون خانقين البطاقة الوطنية مطالبات العراق بغداد ذي قار ديالى حادث سير الكورد الفيليون مجلة فيلي عاشوراء شهر تموز مندلي شوارع بغداد مطبات
إقرأ أيضاً:
مصدر مطلع:المشاريع التي تفتح هي أصلاً مشاريع قديمة والفساد هو القرار السياسي
آخر تحديث: 16 فبراير 2025 - 10:14 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- كشف مصدر من داخل مجلس محافظة بغداد، اليوم الأحد، الفساد هو القرار السياسي الذي تعمل به المؤسسات الحكومية بما فيها مجلس بغداد ،وأضاف المصدر، إن “الصراع الدائر اليوم لا يتعلق بالخدمة العامة بقدر ما هو تنافس سياسي بين الكتل على المناصب”، مضيفا أن “بغداد تعيش حالة من الشلل الإداري، حيث لا تعقد الجلسات بصورة طبيعية، والمشاريع الحيوية متوقفة تماما”.ولفت إلى أنه “منذ انتخاب مجلس المحافظة الجديد لم تتم إحالة أي مشروع جديد، وكل المشاريع التي تُفتتح اليوم هي في الأصل مشاريع أُحيلت في الدورة السابقة، لكن يتم الترويج لها على أنها إنجازات جديدة”.وتابع قائلًا: “هناك خلافات عميقة بين أعضاء المجلس، وكل طرف يسعى لتعطيل عمل الآخر بدلا من التركيز على تقديم الخدمات. وهذا الأمر قد يدفع الحكومة المركزية إلى التدخل العاجل، لأن العاصمة لا يمكن أن تبقى في هذا الوضع لفترة أطول”.واكد المصدر ان عمار الحمداني الذي انتخب مؤخرا لرئاسة مجلس بغداد هو أصلا مقاول وعليه مبالغ ضريبية مترتبة على عمله ولم يدفها للدولة تبلغ أكثر من سبعة مليارات دينارا والقضاء الاداري اعاد رئيس مجلس بغداد السابق لمنصبه عمار القيسي والخلاف السياسي المبني على الفساد ما زال قائماً.