تشجير وتجميل الطريق الدولي بشمال سيناء
تاريخ النشر: 16th, July 2023 GMT
أعلن مجلس مدينة العريش عن تشجير وتجميل الطريق الدولي الساحلي في شمال سيناء، تنفيذًا لتوجيهات اللواء دكتور محمد عبدالفضيل شوشة محافظ شمال سيناء.
أخبار متعلقة
تعرف على جهود الإسكندرية وسوهاج في «١٠٠ مليون شجرة»
الإسكندرية تعلن زراعة 138 ألف شجرة ضمن المبادرة الرئاسية
زراعة 10 آلاف شجرة ضمن مبادرة «100 مليون شجرة» بنصر النوبة في أسوان
وقال اللواء أسامة أحمد عَفش رئيس مركز ومدينة العريش، إن إدارة الحدائق قامت بتجميل المدينة وزراعة أشجار الفيكس على الطريق الدولي مقابل منطقة الريسة وذلك ضمن عملية تجميل مدينة العريش .
وأكد على تواصل الأعمال وعلي التوازي قامت الإدارة بتسيير سيارة فنطاس لري الأشجار، لافتا إلى أنه تم زراعة أشجار شملت الشوارع العامة والمصالح الحكومية والمقرات الخاصة والأراضي الفضاء .
أشار إلى أن اعمال تشجير وتجميل مدينة العريش مستمرة تحت إشراف مدير الحدائق وموظفي إدارة الحدائق في ديوان عام المجلس.
زراعة الاشجار علي جانب الطريق الدولي بشمال سيناء زراعة الاشجار تجميل ميادين وشوارع مدينة العريش «ميدان الرفاعى بوسط مدينة العريش»المصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: شكاوى المواطنين مدینة العریش
إقرأ أيضاً:
خمس شجرات ترمز لمسيرة الإنسان من الخطية إلى الخلاص
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
في تأمل روحي عميق ألقاه قداسة البابا تواضروس الثاني خلال قداس أحد الشعانين لعام 2025، تحدث عن “رحلة الإنسان من الخطية إلى الخلاص” من خلال خمس محطات رمزية، تمثلت في خمس شجرات رافقت هذه الرحلة، منذ السقوط الأول وحتى فداء البشرية.
1. شجرة الخطية: في الفردوس
بدأ التأمل من جنة عدن، حيث وُجدت شجرة معرفة الخير والشر، التي أكل منها الإنسان فسقط في الخطية. كانت هذه الشجرة البداية المؤلمة في رحلة البشر بعيدًا عن الله.
2. شجرة المحبة: مزود الميلاد
في مشهد ميلاد السيد المسيح، أشار البابا إلى أن المزود الذي وُضع فيه الطفل يسوع كان مصنوعًا من خشب الشجر، معبرًا عن لقاء المحبة الإلهية بالبشر، حين تجسد الكلمة ليبدأ طريق الخلاص.
3. شجرة التوبة: زكا العشار
في لقاء المسيح مع زكا، صعد زكا على شجرة ليرى يسوع، فكان هذا اللقاء نقطة تحول في حياته، حيث أعلن التوبة والتغيير، ليتحول الشجر هذه المرة إلى رمز للتوبة.
4. شجرة الفرح: سعف النخيل في أحد الشعانين
عند دخول المسيح أورشليم، استقبلته الجموع بسعف النخيل، وهي أغصان شجر تعبر عن الفرح والتمجيد، فصار الشجر رمزًا لفرح اللقاء بالمخلص.
5. شجرة الخلاص: خشبة الصليب
في يوم الجمعة العظيمة، كانت خشبة الصليب المصنوعة من الشجر أداة الفداء، حيث عُلّق عليها يسوع ليخلص العالم، فكانت هذه الشجرة خاتمة الرحلة، ورمز الخلاص الأبدي.
وبهذه التأملات، قدّم البابا تواضروس رؤية روحية فريدة تربط بين عناصر الطبيعة ومسيرة الإنسان الروحية، مؤكدًا أن حتى الشجر كان شاهدًا ومشاركًا في قصة الخلاص، من السقوط إلى القيامة.