خبير علاقات دولية يوضح جهود مصر لانتشال إفريقيا من أزماتها .. فيديو
تاريخ النشر: 16th, July 2023 GMT
كشف الدكتور حامد فارس، أستاذ العلاقات الدولية، أن مصر تعمل على تحقيق التكامل بين دول القارة الأفريقية من خلال علاقاتها الدبلوماسية والعمل على حل المشاكل التي تواجه دول القارة الأفريقية
أخبار متعلقة
رئيس «صحة الشيوخ»: كلمة السيسي أمام قمة نيروبي شملت دعم إفريقيا بكل المجالات
رئيس «نقل النواب»: كلمة السيسي بقمة نيروبي تأكيد على دعم مصر لدول إفريقيا والاتجاه للتحول الصناعي
السيسي يوقع قوانين بربط موازنة بعض الهيئات والموانئ (نص كامل)
السيسي يستعرض رؤية مصر في قيادة «النيباد» العامين المقبلين (نص كامل)
وتابع خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية عزة مصطفى، ببرنامج «صالة التحرير»، المذاع على قناة صدى البلد، أن مصر مهمومة بقضايا القارة وهذا نتج عنه ثقة القارة في القاهرة.
ولفت الدكتور حامد فارس، أستاذ العلاقات الدولية، إلى أن مصر لديها الثقل والقدرة التي تعينها على انتشال القارة الأفريقية من مشاكلها وعثراتها بعدما تخاذل عنها المجتمع الدولي.
وأكد أن الدولة المصرية تسعى لعمل مشروعات قومية تحدث نقلة نوعية في القارة الأفريقية بأكملها وليس دولة بعينها، والبداية كانت مع طريق القاهرة كيب تاون.
وأشار إلى أن مصر وضعت خلال رئاستها الاتحاد الأفريقي الإطار التنسيقي لاتفاقية التجارة القارية الحرة التي يستفيد منها نحو 1.3 مليار نسمة وتضم نحو 52 دولة.
جهود مصر لانتشال إفريقيا من أزماتها إفريقيا و المجتمع الدولي
المصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: شكاوى المواطنين القارة الأفریقیة أن مصر
إقرأ أيضاً:
خبير اقتصادي يُطالب بإعادة استخدام التسعيرة الجبرية.. فيديو
قال الدكتور محمد حمزة الحسيني، الخبير الاقتصادي، إن المبادرة الجديدة لدعم القطاع الصناعي مُرشحة للنجاح بنسبة 100%، لأنها تعمل على حل جميع المشاكل المتعثرة، وتُعيد جدولة الكثير من الديون، مشيرًا إلى أن الهدف من هذه المبادرة تقليل عبء الاستيراد الذي يستنزف الاحتياطي الدولاري لمصر.
وأضاف "الحسيني"، خلال حواره على فضائية "النيل للأخبار"، أن المبادرة الحالية فرصة كبيرة للمصانع المتعثرة للعودة للإنتاج من جديد، مشيرًا إلى أن عودة هذه المصانع من شأنه أن يُغطي جزءا كبيرا من النقص الموجود في الإنتاج المحلي وتقليل الاستيراد.
وأشار إلى أن أكثر مشكلة تواجه المواطن خلال الفترة الحالية هي أزمة الأدوية، وهذا يرجع إلى أن المصانع الموجودة غير قادرة على تلبية الاحتياجات الكبيرة الموجود في السوق المحلي، خاصة وأن سعر الصرف أثر بصورة كبيرة على أسعار الخامات المستوردة من الخارج، وهذا يشكل ضغطًا كبيرًا على عمل هذه المصانع.
ولفت إلى أن هناك طفرة في الملابس الجاهزة خلال السنوات الأخيرة، وهذا يرجع إلى أن الكثير من الشباب افتتح مصانع تُلبي احتياجات السوق المحلي والاحتياجات الخارجية، وهذا من شأنه أن يُخفف من العبء الدولاري للدولة لاستيراد هذه المنتجات.
وأضاف أن الملابس المصرية الجاهزة الآن تُباع في أوروبا، مشيرًا إلى أن هناك الكثير من الملابس الجاهزة المصرية تُباع في إسبانيا، وهذا نتيجة الطفرة غير المسبوقة في هذا القطاع.
ولفت إلى أن هناك ضرورة لإعادة التسعيرة الجبرية لكل السلع في مصر، ولكن يجب أن يكون هذا الأمر في إطار السوق الحر، مشيرًا إلى أن دول مجلس التعاون الخليجي تتدخل في تسعير المنتجات رغم وجود سوق حر، وهذا الأمر يكون من خلال وضع هامش ربح لا يزيد عن 25% وليس 250% مثلما يحدث في بعض المنتجات.
ولفت إلى أن تكلفة نقل السلع إلى المحافظات الحدودية كبيرة للغاية، وهذه التكلفة تُضاف على سعر المنتج، مشيرًا إلى أن إنشاء مصانع في هذه المناطق من شأنه أن يوفر السلع في هذه المناطق بأسعار جيدة، ويفتح تصدير المنتجات إلى الدول المجاورة.
وأضاف أن آخر أربع سنوات شهدت افتتاح مصانع كثيرة في الصعيد، ولكن 30% من هذه المصانع تعرضت للتعثر، موضحًا أن إعادة افتتاح هذه المصانع من شأنه أن يوفر فرصة استثمارية للمستثمرين المحليين والخارجيين بأن الدولة مهتمة بصورة كبيرة بالقطاع الصناعي.
وأوضح أن النظرة للدولة المصرية خلال الفترة الحالية إيجابية، وهذا واضح من قدرة الاقتصاد المصري على جذب المزيد من الاستثمارات الأجنبية، مشددًا على ضرورة إعداد لجنة من وزارة الصناعة بالتعاون مع البنك المركزي لمتابعة المصانع التي تعرضت للتعثر بعد حل الأزمات التي تواجه هذه المصانع حتى لا تتعرض للأزمات مجددًا.
تأسست بقرار جمهوري.. ما لا تعرفه عن فرقة عبد الحليم نويرة