«من أجلكم نحن هنا».. في القرية العالمية
تاريخ النشر: 9th, January 2024 GMT
دبي (الاتحاد)
أخبار ذات صلة أكبر طائر معدني بالعالم.. في «القرية العالمية» كأس آسيا في ضيافة القرية العالمية
أطلقت الإدارة العامة للإقامة وشؤون الأجانب في دبي حملة توعوية متميزة تحت شعار «من أجلكم نحن هنا»، في القرية العالمية بالقرب من المسرح الرئيس، خلال الفترة من 8 يناير وحتى 8 فبراير 2024، بهدف تسليط الضوء على الخدمات المتنوعة التي تقدمها للمتعاملين، وتعزيز جودة الحياة لديهم.
وأكد العميد عبد الصمد حسين، مساعد المدير العام لقطاع الدعم المؤسسي بالإنابة في الإدارة العامة للإقامة وشؤون الأجانب بدبي، أن هذه الحملة تعكس التزام الإدارة بتعزيز التواصل مع المتعاملين وتحسين تجربتهم، من خلال تقديم خدمات مبتكرة وفعالة، مشيراً إلى أن رؤية هذه الحملة تتمثل في تحفيز وتوجيه الجهود نحو جودة الحياة وتحقيق السعادة بخدمات فائقة الجودة، مشدداً على مواصلة إقامة دبي مساعيها في تقديم أفضل الخدمات وتوفير أعلى مستويات الراحة والرفاهية والتواصل الدائم مع المتعاملين أينما كانوا، وتقديم المعلومات حول مختلف الخدمات التي تقدمها، موضحاً أن الحملة تعتبر جزءاً من استراتيجية إقامة دبي وخططها نحو تلبية توقعات المتعاملين وتحسين تجربتهم، باعتبارهم شركاء أساسيين، في خطوة مهمة نحو توطيد العلاقة مع كافة زوار القرية العالمية.
وتستعرض الحملة خدمات المنافذ الجوية التي تشمل كل من منصة جوازات الأطفال، وإذن دخول مقيمي ومرافقي دول مجلس التعاون الخليجي، وتمديد دخولهم، إضافة إلى البوابات الذكية، والممر الذكي، وتأشيرة عند الوصول، وتأشيرة 48 ساعة، وأيضاً تأشيرة 96 ساعة.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: القرية العالمية القریة العالمیة
إقرأ أيضاً:
التضامن تطلق حملة «أصحابي» لمواجهة العنف بين الأطفال
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تطلق وزارة التضامن الاجتماعي بالشراكة مع وزارة التربية والتعليم والمجلس القومي للطفولة والأمومة الهلال الأحمر المصري ومبادرة أطفال مفقودة ومركز healing House ومنصة welmnt،؛ حملة "أصحابي" وهي حملة وطنية شاملة تستهدف الأطفال في سن الدراسة من 6 سنوات وحتى 18 سنة، وذلك تحت رعاية الدكتورة مايا مرسي وزيرة التضامن الاجتماعي؛.
وتستهدف الحملة الحد من العنف بين الأطفال في سن الدراسة، وتعزيز الوعي بالصحة النفسية في المؤسسات التعليمية والرياضية والساحات العامة وأماكن تواجد الأطفال والمراهقين وأبناء دور الرعاية، وتأتي استجابة للزيادة الملحوظة في حالات العنف التي انتشرت مؤخرًا ،وما يترتب عليها من آثار جسدية ونفسية طويلة الأمد على الأطفال.
وقالت وزيرة التضامن الاجتماعي، إن الحملة تركز على تحقيق مجموعة من الأهداف الاستراتيجية، منها زيادة الوعي بمخاطر العنف بين الأطفال في سن الدراسة، من خلال تسليط الضوء على تأثيراته النفسية والاجتماعية على المجتمع، وتعزيز ثقافة السلام والتسامح عبر توفير أدوات فعّالة للكشف المبكر عن السلوكيات الخطرة، وغرس قيم التسامح والتفاهم.
كما تهدف الحملة إلى تقديم حلول عملية ومستدامة، تشمل تدريب المعلمين والمدربين وأولياء الأمور على التعامل مع المشكلات بفعالية، ودعم الصحة النفسية باستخدام تقنيات مبتكرة مثل الذكاء الاصطناعي لرصد السلوكيات العنيفة.
وتشمل الحملة تعاونا مع الهلال الأحمر المصري، الذي يساهم في تقديم خدمات الدعم النفسي الميداني، ونشر الوعي من خلال المتطوعين، وصفحة أطفال مفقودة التي تسهم في توسيع نطاق الحملة من خلال منصاتها الرقمية.
وتتضمن الحملة مجموعة متنوعة من الأنشطة التوعوية والتفاعلية؛ حيث يتم تنظيم ورش عمل تدريبية تستهدف المعلمين والإداريين لتزويدهم بمهارات احتواء النزاعات والتدخل السريع، كما يتم تنظيم أنشطة تفاعلية للأبناء تركز على بناء الذكاء العاطفي وتشجيع ثقافة اللاعنف.
ويصاحب هذه الأنشطة حملة إعلامية مكثفة تسلط الضوء على قصص نجاح ونماذج إيجابية لتشجيع السلوكيات السليمة.
ومن المتوقع أن تسهم الحملة في تقليل معدلات العنف، وتحسين البيئة التعليمية، وتعزيز وعي الطلاب وأولياء الأمور والمعلمين بالصحة النفسية وآليات الوقاية من العنف.
ودعت وزارة التضامن الاجتماعي وشركاء الحملة كافة المؤسسات الحكومية ومؤسسات المجتمع المدني والقطاع الخاص والمؤسسات التعليمية والرياضية للانضمام للحملة من خلال التسجيل اللينك المرفق.
https://forms.gle/2fGGNXWBFR8m9XZT8.