شاهد: مسيرة في الفلبين لتكريم تمثال "يسوع الأسود" التاريخي
تاريخ النشر: 9th, January 2024 GMT
شارك عدد من المصلين الكاثوليك في مسيرة وسط مدينة مانيلا الفلبينية وهم حفاة الأقدام، لتكريم تمثال أسود يعود تاريخه إلى قرون عديدة ليسوع المسيح، حيث صلى كثيرون من أجل السلام في الشرق الأوسط حيث يعمل أقارب لهم.
وقدّرت السلطات عدد المشاركين، الذين ارتدوا قمصانًا عليها صورة "الناصري الأسود"، بأكثر من مليوني شخص في ساعات الصباح الباكر، حيث حملوا التمثال الخشبي ليسوع.
وتقام المسيرة، وهي أحدى أكبر المناسبات الدينية في آسيا، في ظل إجراءات أمنية مشددة في أعقاب تفجير وقع في الثالث من كانون الأول/ ديسمبر أدى إلى مقتل أربعة أشخاص وإصابة العشرات من المصلين الكاثوليك الذين حضروا قداسًا في إحدى الجامعات في جنوب الفلبين.
ويجذب الموكب أعدادًا هائلة من المصلين الذين يدعون من أجل المرضى ومن أجل حياة أفضل.
المصادر الإضافية • أ ب
شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية في قرار تاريخي.. حظر استهلاك لحوم الكلاب في كوريا الجنوبية شاهد: قتلى وجرحى في غارة جوية روسية على أوكرانيا دعوات مستمرة لإقالة نتنياهو.. زعيم المعارضة الإسرائيلية: الحكومة غير مؤهلة لقيادة البلاد أعياد مسيحية المسيحية الفلبينالمصدر: euronews
كلمات دلالية: المسيحية الفلبين إسرائيل غزة حركة حماس قتل فرنسا إيمانويل ماكرون أنتوني بلينكن فلسطين بنيامين نتنياهو الضفة الغربية ألمانيا إسرائيل غزة حركة حماس قتل فرنسا إيمانويل ماكرون یعرض الآن Next
إقرأ أيضاً:
مصرع سائحين روس في الفلبين
مانيلا - الرؤية
لقي سائحان روسيان مصرعهما قبالة سواحل الفلبين، أحدهما غرق بينما تعرض الآخر لهجوم من أسماك القرش، وفقا لما نقلته وكالة "أسوشيتد برس".
ونقلت الوكالة عن قائد خفر السواحل الفلبيني الكابتن أيرلاند لابيتان أن 4 روس كانوا على متن قارب بالقرب من جزيرة فيردي برفقة مدرب غوص فلبيني. وقد جرفتهم تيارات قوية أثناء غوصهم تحت الماء.
وتمكن اثنان من الروس من النجاة، لكن السائحين الآخرين فقدا. تم العثور على أحدهما فاقدا للوعي، لكنه توفي في المستشفى.
وقال رئيس فريق الإنقاذ للوكالة: "تم العثور على الغواص الروسي الثاني بعد أن تعرض لهجوم من أسماك القرش. فقد ذراعه اليمنى، وكانت أسماك القرش تسبح حوله. تمكنا من انتشال جثته".
وقد بدأت السلطات الفلبينية تحقيقا في الحادث، ومن المقرر أن يلتقي خفر السواحل مع ممثلي مقاطعة ميندورو الشرقية لمناقشة سبل منع وقوع حوادث مماثلة في جزيرة فيردي وغيرها من مواقع الغوص الشهيرة.