كناب-بنك.. الشروع في بيع 4000 مسكن ومحل تجاري
تاريخ النشر: 9th, January 2024 GMT
أعلن المدير العام لـ”كناب بنك” سمير تامبرابط، عن الشروع خلال السداسي الأول من السنة الجارية في عملية بيع 2000 مسكن. وكذا 2000 محل تجاري عبر الوطن.
وأشار المتحدث، إلى أن مؤسسته البنكية أطلقت خلال السنة الماضية منصة رقمية جديدة “كناب ماركات”. والتي تتيح للبنك بيع السكنات مباشرة عبر الانترنت وتندرج في إطار إستراتيجية البنك لتحديث ورقمنة خدماته.
كما سيقوم الصندوق الوطني للتوفير والاحتياط قريبا بتغيير حوالي 4 مليون دفتر توفير لدى “بريد الجزائر” إلى بطاقات مغناطيسية. وذلك في إطار اتفاقية مبرمة ما بين الطرفين، وفق نفس المصدر.
وأبرز بأن كناب ـ بنك يحصي حاليا 1.6 مليون بطاقة للسحب تخص كل المعاملات البنكية. مضيفا أن ذات المؤسسة البنكية تحصي حاليا 9 ملايين زبون.
وذكر تامبرابط، أن مؤسسته البنكية أطلقت خلال نهاية ديسمبر الماضي تطبيق جديد يتيح للزبون أخذ موعد عن بعد واختياره للوكالة التي يرغب التعامل معها. فضلا على إطلاق تطبيق “كناب كوناكت” عبر الهاتف الذكي. والتي تتيح القيام بعمليات الدفع الالكتروني.
كما أعلن عن فتح “كناب بنك” خلال السنة الجارية وكالات بنكية جديدة على المستوى الوطني.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
الصايغ والرياشي زارا الراعي.. تشديد على تطبيق القرارات الدولية
استقبل البطريرك الماروني الكاردينال مار بشارة بطرس الراعي في الصرح البطريركي في بكركي، النائب سليم الصايغ الذي أشار الى:" انتظار الاتفاق، الشبح، الذي يتنقّل بين بيروت وتل أبيب بواسطة الأميركيين، ونقول أن اللبناني هو الذي يدفع الثمن ويتحمل تبعات حرب لا يعرف كيف بدأت ولا كيف ستنتهي بانتظار الحل السياسي في لبنان، في الوقت الذي يمكننا إنقاذ لبنان من خلال انتخاب رئيس للجمهورية يتحدث بإسم لبنان، ويطمئن المواطنين، ويجمعهم حول مؤسسات الدولة والجيش اللبناني".
وتابع الصايغ: "لا يمكننا أن نبقى منتظرين الحلول الخارجية للمنطقة من غزة الى طهران، فقد لا يبقى لبنان موجوداً، ومن هنا أريد أن أكون واضحاً مع غبطته الذي يوجه نداء تلو الآخر، كي نسحب لبنان من هذه اللعبة الكبيرة التي فُرضت عليه، ونحن نستطيع أن نحمي لبنان من خلال وحدتنا الداخلية ومؤسساتنا الشرعية المترنّحة، ومن خلال دولتنا التي تعاني اليوم".
ثم استقبل الراعي النائب ملحم رياشي، وكان عرض لآخر التطورات على الساحة اللبنانية، ولفت رياشي بعد اللقاء الى ان"الزيارة كانت بمناسبة ذكرى الإستقلال الذي يعيش اليوم في العناية الفائقة ويعاني ما يعانيه. وتطرقنا الى منطقة المتن الشمالي ووضع النازحين فيها وكيفية لإهتمام بهم كذلك تحدثنا عن ملف رئاسة الجمهورية وحياد لبنان الفاعل والناشط واهميته، لا سيما وان غبطته كان قد ذكره اليوم في كلمته بمناسبة الإستقلال لخلاص لبنان."
وأضاف رياشي: "وبحثنا في القرارات الدولية وجميع مندرجاتها واهمية تطبيقها لخلاص لبنان من اية حروب مستقبلية وتحييده بالكامل عن أي حرب واراحة شعبه من مقيم ومغترب يريد العودة والإستقرار لان الأمان والإستقرار يؤديان الى الإزدهار، وهذا ما اكد عليه صاحب الغبطة أيضا."
وفي رده على ما اعلنه وليد جنبلاط امس من فصل الساحات اكد رياشي موافقته بالكامل على هذا التصريح، لافتا الى ان "وحدة الساحات أدت الى تهديم لبنان وفصل الساحات سيؤدي الى حياد لبنان عن أي مشكلة خارجية وسيساهم مباشرة براحة الشعب اللبناني وحل مشاكله الداخلية."
ومن زوار الصرح الوزير السابق ابراهيم الضاهر.