الرياض – هاني البشر
تذوق الفرنسي سيباستيان لوب سائق فريق “برودرايف” طعم الانتصارات من جديد وسجل الزمن الأسرع في مرحلة اليوم، محققاً الفوز رقم 24 له في مسيرته في رالي داكار، وبهذا الفوز أصبح الفرنسي هو خامس سائق يحقّق الفوز في نسخة هذا العام بعد ماتياس إكستروم، وغيوم دي ميفيوس، وستيفان بيترهانسل ولوكاس مورايس.

وحسم لوب صدارة المرحلة بفارق دقيقة و18 ثانية أمام السعودي يزيد الراجحي سائق “أوفردرايف” فيما حل زميله في الفريق القطري ناصر العطية في المركز الثالث بفارق دقيقة و22 ثانية، تلاه سائقا أودي الإسباني كارلوس ساينز والفرنسي ستيفان بيترهانسيل في المركزين الرابع والخامس على الترتيب. وبهذه النتائج، وسّع الراجحي فارق الصدارة للترتيب العام إلى 4 دقائق و29 ثانية أمام ساينز، فيما قفز العطية بترتيبه إلى المركز الثالث بفارق 11 دقيقة و3 ثوان عن الراجحي، وحافظ الفائز بمرحلة أمس لوكاس مورايس على المركز الرابع، فيما تراجع ماتياس إكستروم إلى المركز الخامس، وصعد لوب إلى المركز السادس، أمام مواطنيه ماتيو سيرادوري وبيترهانسيل في المركزين في المركزين السابع والثامن، ثم الليتواني فيدوتاس زالا في المركز التاسع وأكمل البلجيكي غيوم دي ميفيوس ترتيب المراكز العشرة الأولى في الترتيب العام.

 

 

 

المصدر: صحيفة البلاد

كلمات دلالية: السعودية المرحلة الرابعة رالي داكار السعودية فی المرکز

إقرأ أيضاً:

الانتخابات البريطانية.. حزب العمال يفوز بالأغلبية وستارمر: التغيير يبدأ الآن

#سواليف

فاز #حزب_العمال_البريطاني بقيادة كير ستارمر بالأغلبية في #الانتخابات العامة، فيما أقر رئيس الوزراء ريشي #سوناك بخسارة تاريخية لحزبه متحملاً المسؤولية، قائلاً “أنا آسف”، ومعلناً أنه سيغادر منصبه، فيما مني حزبه بخسارة غير مسبوقة.

وبلغ عدد المقاعد المحسومة لحزب العمال 409 مقاعد من مجموع 650، حتى الآن مقابل 115 فقط لحزب المحافظين، و70 مقعداً للديمقراطيين الأحرار، و33 مقعداً لبقية الأحزاب.

وبذلك يكون حزب العمال قد زاد مقاعده بنحو 210 مقاعد، فيما فقد المحافظون 247، وزاد الديمقراطيون الأحرار من مقاعدهم بـ62، فيما فقد حزب استقلال اسكتلندا (SNP)، 38 مقعداً ليحصل هذه الدورة على 8 مقاعد فقط حتى الآن.

مقالات ذات صلة مسؤول رفيع في جيش الاحتلال يرفع “راية الاستسلام” أمام حماس 2024/07/05

وربما تكون هذه أول مرة يحصل فيها حزب المحافظين على أقل من 30% من أصوات الناخبين البريطانيين في التاريخ، وفقاً لشبكة “سكاي نيوز” البريطانية.
ستارمر: التغيير يبدأ الآن

وقال ستارمر في خطاب فوز حزبه إن “التغيير يبدأ الآن”، مضيفاً: “لقد نجحنا، التغيير يبدأ الآن. عبر أرجاء البلاد، يصحو البريطانيون اليوم على تلك الأنباء، شاعرين بأن حملاً ثقيلاً أزيل من على أكتافهم”.

وأضاف زعيم الحزب الذي سيصبح رئيس الوزراء القادم، “الفوز بهذه الانتخابات كان ممكناً فقط تحت حزب عمال جديد متغير”، وتابع: “لا أعدكم بأن الأمر سيكون سهلاً، وحين تصعب الأمور، سنتذكر هذه الليلة”.

وقال: “اليوم يبدأ فصل جديد من التغيير”، وشدد على أن التفويض الممنوح لحزبه بنتيجة هذه الانتخابات “مسؤولية كبيرة”.

وتابع: “البلد سيأتي أولاً، والحزب ثانياً، يجب أن نظهر أن السياسة يمكنها أن تكون قوة للخير، يجب أن نعيد السياسة لخدمة الصالح العام، مهمتنا ليست أقل من تجديد الأفكار التي تجلب بلدنا سوياً”.

وأضاف: “يجب أن نبدأ العمل فوراً”
سوناك يقر بالخسارة

وقبل خطاب ستارمر، وقبل الإعلان الرسمي عن فوز العمال بالأغلبية، أقر سوناك في خطاب قصير بأحد مراكز الفرز بعد إعلان إعادة انتخابه لمقعده بالخسارة، وقال: “هذه ليلة صعبة، حزب العمال فاز بهذه الانتخابات، اتصلت بزعيم الحزب كير ستارمر وهنأته. الناخبون البريطانيون أصدروا حكمهم اليوم، وهناك الكثير لنتعلم منه ونفكر فيه. أتحمل المسؤولية، وأنا آسف”.

ورغم الخسارة التاريخية للحزب، نجح سوناك في الحفاظ على مقعده، وكذلك، وزير الخزانة جيرمي هانت، فيما خسر نحو 10 وزراء من الحكومة مقاعدهم، وبينهم وزير الدفاع جرانت شابس، وكذلك بيني موردانت التي كان ينظر إليها على أنها الزعيمة المحتملة للحزب.

ومن المتوقع أن يقدم سوناك استقالته إلى الملك تشارلز الثالث في وقت لاحق من الجمعة.

مقالات مشابهة

  • «الإمارات للدراجات» يتمسك بصدارة «طواف فرنسا»
  • نوريس الأسرع في «الحرة الأولى» لـ «جائزة بريطانيا»
  • غروينيفيغن يفوز بالمرحلة السادسة لطواف فرنسا
  • حزب العمال يفوز بالانتخابات البرلمانية البريطانية
  • حزب العمال يفوز في الانتخابات البرلمانية البريطانية بأغلبية ساحقة
  • الانتخابات البريطانية.. حزب العمال يفوز بالأغلبية وستارمر: التغيير يبدأ الآن
  • الرئيس الموريتاني يفوز بولاية ثانية
  • “يورو 2024” يشهد أسرع هدفين في تاريخ البطولة (فيديو)
  • “الإمارات للدراجات” يعزز صدارته للمنافسة في طواف فرنسا
  • «يورو 2024» برعاية «أهداف السرعة»!