حريات دينية: ماذا وراء تجديد واشنطن انتقاداتها للجزائر؟
تاريخ النشر: 9th, January 2024 GMT
إعداد: نورس يكن | آمنة القاسمي | حكيم بالطيفة تابِع
يتوقف حكيم بالطيفة في فقرة "وجها لوجه" عند إبقاء الخارجية الأمريكية على الجزائر ضمن قائمة المراقبة الخاصة "لارتكابها أو تسامحها مع انتهاكات للحرية الدينية" فيما أعرب وزير الخارجية الجزائري أحمد عطاف لنظيره الأمريكي أنتوني بلينكن عن عميق أسفه حول ما ورد في البيان من معلومات وصفها بالمغلوطة وغير الدقيقة بخصوص الجزائر، مع الضيفين: من واشنطن السيد مجدي خليل ورئيس منتدى الشرق الأوسط للحريات في واشنطن، ومن الجزائر العاصمة الدكتور رضوان بوهيدل أستاذ العلوم السياسية والعلاقات الدولية في جامعة الجزائر.
© 2024 فرانس 24 - جميع الحقوق محفوظة. لا تتحمل فرانس 24 مسؤولية ما تتضمنه المواقع الأخرى. عدد الزيارات معتمد من .ACPM/OJDACPM / OJD
الرئيسية البرامج مباشر الأخبار الأخبار القائمة القائمة الصفحة غير متوفرةالمحتوى الذي تريدون تصفحه لم يعد في الخدمة أو غير متوفر حاليا.
المصدر: فرانس24
كلمات دلالية: الحرب بين حماس وإسرائيل موجة برد كأس الأمم الأفريقية 2024 ريبورتاج الجزائر الولايات المتحدة أنتوني بلينكن دين حرية التعبير إسرائيل الحرب بين حماس وإسرائيل غزة حماس النزاع الإسرائيلي الفلسطيني الجزائر مصر المغرب السعودية تونس العراق الأردن لبنان تركيا فرانس 24
إقرأ أيضاً:
ماذا تقدم منظمة الهجرة الدولية للمهاجرين؟.. مسئول قسم الإعلام بالمنظمة يوضح
قال الدكتور تميم عليان مسؤول قسم الإعلام والتواصل الإقليمي بمنظمة الهجرة الدولية لمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، إنّ المنظمة تهتم بالمهاجرين والأشخاص المتنقلين، وتتعاون مع الحكومات وكل أصحاب المصلحة لتقديم العون للمهاجرين، وبخاصة الذين يعانون في وضعية صعبة ويحتاجون إلى مساعدات.
وأضاف عليان، في لقاء مع الإعلامية نهى درويش عبر قناة "القاهرة الإخبارية": "نقدم مساعدات عينية، طبية، ونفسية للمهاجرين والمجتمعات المستضيفة، ونعمل مع الحكومات على توفير الظروف الملائمة للمهاجرين والنازحين في حال حدوث أزمات نزوح".
وتابع: "نتعاون في السياسات والتشريعات ذات الصلة، في ظل وجود الاتفاق العالمي للهجرة الآمن والمنظمة والنظامية، ونقدم دعما للنازحين في مراكز النزوح، ونقدم مساعدات عينية ومساعدات دعم نقدي ومأوى ومساعدات متعددة".
وأكد، أنّ من أكبر التي يواجهها المهاجرون في هذه الفترة موجات كراهية الأجانب في بعض المجتمعات، وتؤدي إلى صعوبة ادماجهم في المجتمع، وبعض الدول تفرض قيودا تشريعية على دخول المهاجرين أو القاء في بلادهم، ما يدفع العديد من المهاجرين إلى سلك المسار غير النظامي للهجرة.