الفن و المشاهير مبادرة للأمير ويليام لإنهاء أزمة التشرد في بريطانيا.. أولى مهامه بعد تتويج والده ملكاً
تاريخ النشر: 16th, July 2023 GMT
الفن و المشاهير، مبادرة للأمير ويليام لإنهاء أزمة التشرد في بريطانيا أولى مهامه بعد تتويج والده ملكاً،تعود مشكلة التشرد في بريطانيا الى عقود حيث تضم المملكة المتحدة اكثر من 300 الف .،عبر صحافة لبنان، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر مبادرة للأمير ويليام لإنهاء أزمة التشرد في بريطانيا.
تعود مشكلة التشرد في بريطانيا الى عقود حيث تضم المملكة المتحدة اكثر من 300 الف متشرد، لهذا أمير ويلز ووريث العرش الأمير ويليام برنامجاً يهدف الى انهاء هذه المشكلة.
ويهدف المشروع المُسمى "هوم ووردز" Homewards الذي يمتد على خمس سنوات إلى إظهار إمكانية وضع حدّ لمشكلة المشردين بصورة دائمة، على ما ذكرت جمعية "رويال فاونديشن" الخيرية.نصف المتشردين في المملكة المتحدة من القصّر، ينامون في الشوارع ويعيشون في سياراتهم أو في فنادق أو أماكن إقامة مؤقتة أخرى، ويتمثل أحد أهداف البرنامج في إتاحة مساكن على نطاق واسع. والمشروع على اهميته لم يسلم من الانتقادات حيث يعتبر بعض المنتقدين انه على الحكومة البريطانية العمل على ايجاد حلول لهذه المشكلة وربما معالجة الاسباب التي تدفع بالاشخاص الى التشرد مثل اتاحة التعليم وفرص العمل وغيرها من الامور.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
بريطانيا تكشف عن السبب الأول لرفعها العقوبات على سوريا
قالت بريطانيا اليوم الخميس إنها ستدعم جهود إعادة بناء النظام المالي في سوريا عبر رفع العقوبات لتشجيع الاستثمارات في قطاعات عدة من بينها الخدمات المالية وإنتاج الطاقة.
كما رفعت بريطانيا تجميد أصول عن وزارتي الدفاع والداخلية وعدد من أجهزة المخابرات في سوريا كانت قد فرضته في عهد بشار الأسد.
وأظهرت مذكرة نشرتها وزارة المالية البريطانية على الإنترنت أن تجميد الأصول رُفع عن 12 كيانا في سوريا.
وتشمل الجهات التي لم تعد خاضعة لتجميد الأصول وفق البيان البريطاني: وزارة الداخلية، وزارة الدفاع، إدارة المخابرات العامة، جهاز المخابرات الجوية، إدارة الأمن السياسي، مكتب الأمن الوطني السوري، إدارة المخابرات العسكرية، مكتب إمداد الجيش، الهيئة العامة للإذاعة والتلفزيون، صحيفة الوطن، قناة شام برس، قناة سما.
كما ذكرت المذكرة أن هذه التعديلات سوف ترفع عقوبات بريطانية عن بعض القطاعات، بما فيها الخدمات المالية وإنتاج الطاقة في سوريا، وذلك يساعد في تيسير الاستثمار في البنية التحتية للطاقة في سورية، ويساعد السوريين لإعادة بناء بلدهم واقتصادهم.
كذلك فإن التعديلات على اللوائح البريطانية تتيح للمملكة المتحدة أيضا محاسبة الأسد وأعوانه على ما ارتكبوه من فظائع ضد الشعب السوري.
ويعيد الغرب النظر في نهجه تجاه سوريا بعد أن أطاحت قوات من المعارضة بالأسد في ديسمبر كانون الأول بعد حرب أهلية استمرت أكثر من 13 عاما.
الشعب السوري يستحق فرصة لإعادة بناء بلده واقتصاده
وقال هيمش فالكونر، وكيل وزارة الخارجية البريطانية المعني بشؤون الشرق الأوسط، في بيان “الشعب السوري يستحق الفرصة لإعادة بناء بلده واقتصاده، كما أن استقرار سوريا يصب في مصلحة بريطانيا الوطنية”.
كما أضاف: “تظل المملكة المتحدة ملتزمة بالعمل مع الحكومة السورية وشركاء دوليين لدعم انتقال سياسي شامل للجميع في سوريا، بما في ذلك حماية حقوق الإنسان، وإتاحة توزيع المساعدات الإنسانية بلا عقبات، والتدمير الآمن لترسانة الأسلحة الكيميائية، ومكافحة الإرهاب والتطرف.”
وشدد على أن الوزارة “سنواصل الضغط على الحكومة السورية لضمان وفائها بالالتزامات التي قطعتها”.
وأكد فالكونر أن المملكة المتحدة ستواصل تقديم مساعدات إنسانية منقذة للحياة داخل سوريا وفي المنطقة، بما في ذلك تعهدها بتقديم 160 مليون جنيه إسترليني في 2025 لدعم تعافي سوريا واستقرارها