«سياسة الاغتيالات».. تاريخ طويل من استهداف الاحتلال لقادة المقاومة
تاريخ النشر: 9th, January 2024 GMT
تاريخ طويل من عمليات الاغتيال نفذها جيش الاحتلال الإسرائيلي بحق قيادات الفصائل الفلسطينية؛ كنوع من العدوان المستمر ضد أفراد وفصائل المقاومة مستخدمين العديد من الأساليب سواء بالقنص أو التفجير ومؤخرًا على الذكاء الاصطناعي.
وتزايدت عمليات الاغتيال الإسرائيلية لـ قيادات المقاومة بعد طوفان الأقصى في السابع من أكتوبر الماضي، وتستعرض «البوابة نيوز» في الفيديو التالي أبرز قيادات المقاومة الذين تم اغتيالهم.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: اغتيالات اسرائيل المقاومة الفلسطينية القسام حماس اغتيال إسرائيل العدوان
إقرأ أيضاً:
حماس تهنئ بحلول رمضان وتدعو لدعم غزة والقدس
#سواليف
هنأت حركة المقاومة الإسلامية (حماس) الشعب الفلسطيني والأمة العربية والإسلامية بحلول شهر رمضان المبارك، داعيةً إلى جعله شهرًا للصمود والرباط والتكافل، وتعزيز الدعم والنصرة لفلسطين، في ظل الأوضاع الصعبة التي تعيشها البلاد.
وفي بيان لها، وجهت الحركة التهنئة إلى أبناء الشعب الفلسطيني في الداخل والخارج، ولرجال المقاومة، والأسرى الصامدين، وعائلات الشهداء والجرحى، مؤكدةً أن هذا الشهر يمثل فرصة لتعزيز الوحدة والتضامن والتكاتف بين أبناء الأمة.
دعم غزة والقدس والتصدي لمخططات الاحتلال
مقالات ذات صلةأكدت حماس على أهمية تحرك الأمة العربية والإسلامية، قادة وشعوبًا، لدعم صمود الفلسطينيين في قطاع غزة والمرابطين في القدس والمسجد الأقصى، والتصدي لمحاولات الاحتلال تهجير الفلسطينيين وطمس هويتهم الوطنية. كما شددت على ضرورة تكثيف الجهود الإغاثية والإنسانية لمساندة غزة، التي تعاني أوضاعًا إنسانية قاسية جراء الحصار.
الرباط في الأقصى وتصعيد المقاومة الشعبية
دعت الحركة الفلسطينيين في الضفة الغربية والقدس والداخل المحتل إلى شدّ الرحال إلى المسجد الأقصى خلال الشهر الفضيل، والاعتكاف فيه، مؤكدةً أن رمضان يجب أن يكون ميدانًا للطاعة والرباط والمقاومة في وجه الاحتلال والمستوطنين. كما دعت إلى المشاركة في الفعاليات التضامنية مع غزة والقدس والضفة حول العالم، لتعزيز الدعم السياسي والإعلامي والإنساني للقضية الفلسطينية.
واختتمت حماس بيانها بتجديد العهد على مواصلة الجهاد والمقاومة حتى التحرير، مترحمةً على شهداء معركة “طوفان الأقصى”، ومتمنيةً الشفاء للجرحى والحرية القريبة للأسرى، مؤكدةً أن رمضان هذا العام يجب أن يكون محطةً لتعزيز الصبر والمقاومة، حتى تحقيق النصر والتحرير .