عُثر عليه في حارة حريك.. تعميم صورة طفل مجهول الهوية هل ممن يعرف عنه شيئاً؟
تاريخ النشر: 9th, January 2024 GMT
صـدر عـن المديريـة العامة لقوى الأمن الداخلي ـ شعبة العلاقـات العامـة البـلاغ التالــي:
فجر اليوم 9-1-2024 وفي محلة حارة حريك، عثر على طفل عمره حوالى /5/ سنوات، يدعى حسب أقواله "بديع"، مجهول باقي الهوية.
لذلك، تُعمم المديرية العامة لقوى الأمن الداخلي، بناءً على اشارة القضاء المختص صورته، وتطلب من الذين يعرفونه أو يعرفون أي شيء عن ذويه، الاتصال بفصيلة حارة حريك في وحدة الدرك الإقليمي على الرقم: 541501-01، بغية اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة وإعادته إلى عائلته.
المصدر: لبنان ٢٤
إقرأ أيضاً:
الرقباني: زايد علّمنا أن الخير لا يعرف التمييز
الفجيرة-«الخليج»
التقى سعيد بن محمد الرقباني رئيس مجلس إدارة جمعية الفجيرة الخيرية خلال اجتماع موسع موظفي الجمعية، بحضور يوسف المرشودي مدير عام الجمعية.
رحب الرقباني في مستهل الاجتماع بالحضور وأثنى على جهود الموظفين والمتطوعين والمنتسبين في إنجاح مشاريع الجمعية وتحقيق أهدافها وأكد أن الموظف يمثل أولوية ضمن خطط التطوير وأن الجمعية تحرص دوماً على تشجيع الموظفين على إبداء المقترحات والملاحظات للتطوير والتحسين المستمر والحرص على نشر ثقافة عمل الخير فالدال على الخير كفاعله.
وقال: «تعلمنا من القائد المؤسس المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، الحرص على نشر ثقافة العمل الخيري دون تمييز لعرق أو لون أو دين، إنما عمل الخير للإنسان وحسب، وأن الاجتماع في الخير وعلى فعله، هو أساس النهج الذي يجب أن نلتزم به لتستمر مسيرة التنمية المستدامة والازدهار وسعادة الإنسان تحت ظل قيادتنا الرشيدة».
وأكد الرقباني أن التطور والتحسين المستمر في الجمعية يعتمد على ما يمكن أن يطرحه موظفي الجمعية وكافة المنتسبين لها من أفكار مبتكرة يمكن تطبيقها على أرض الواقع وحث لجان البحث الاجتماعي في الجمعية بفتح المزيد من قنوات الاتصال مع الأسر المحتاجة.
وأشار إلى أن الجمعية اختطَّت فكراً جديداً لإدارة العمل الخيري يتمثل في تسخير هذا السعي ليكون محطة داعمة مستدامة ومشجعة للمستحقين للاعتماد على أنفسهم مثل مشاريع مركز «غرس» للأسر المنتجة من خلال مشاريع بسيطة شريطة تمكين هذه الفئات ليصبحوا أداة ضمن أدوات خدمة المجتمع. وحث الرقباني جميع الإدارات المعنية على بذل مزيد من الجهد والعمل والتفاني خلال هذه الفترة، بما يتماشى مع اتجاهات العمل الخيري والإنساني لتحقيق الهدف الأسمى المتمثل في استدامة مسيرة العطاء الإنساني والاستخدام الأمثل للموارد المتاحة وتعزيز ثقافة التطوع بما يحقق الدعم والمساندة للمستحقين ويخدم الفرد والأسرة.