موقف مفاجىء من تشافي يخص مستقبل جواو فيليكس في برشلونة
تاريخ النشر: 9th, January 2024 GMT
كشف برنامج "إل تشيرينغيتو" الإسباني عن موقف المدير الفني الإسباني تشافي هيرنانديز حيال استمرار النجم البرتغالي جواو فيليكس مع برشلونة لما بعد الموسم الجاري.
ووصل الجناح الشاب إلى البارسا على سبيل الإعارة من أتلتيكو مدريد الصيف الماضي وكان النادي يمني النفس في أن ينجح البرتغالي في تحسين النتائج.
ومع أن فيلكيس استهل الموسم بشكل قوي، إلا أن مستواه المتذبذب عرقل من إمكانية الاعتماد عليه بشكل مستمر في التشكيلة الأساسية.
وقال البرنامج الإسباني أن تشافي لا يعتبر بقاء صاحب الـ 24 عاما "أولوية" للموسم المقبل، علما بأنه سجل 6 أهداف ومرر 3 تمريرات حاسمة في 22 ظهور له بقميص برشلونة.
يذكر أن أتلتيكو مدريد جلب فيليكس من بنفيكا في صفقة ضخمة تجاوزت قيمتها الـ 120 مليون يورو عام 2019 قبل أن يقرر إعارته مؤخرا لاختلاف أسلوبه عما يفضله المدير الفني الأرجنتيني دييغو سيميوني في ملعب سفيتاس ميتروبوليتانو.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: أتلتيكو مدريد دييغو سيميوني جواو فيليكس برشلونة تشافي هيرنانديز
إقرأ أيضاً:
برشلونة يدين بـ35% من «الصدارة» إلى ليفاندوفسكي!
عمرو عبيد (القاهرة)
يواصل الهداف البولندي «المُخضرم»، روبرت ليفاندوفسكي، تسجيل أهدافه الحاسمة، التي أسهمت في استعادة برشلونة صدارة «الليجا»، ونجح «ليفا» في إهداء «البارسا» فوزاً صعباً على حساب رايو فاليكانو «العنيد»، بهدف وحيد في مباراة الجولة الـ24، ليضع هداف الدوري فريقه فوق القمة من جديد، بفارق الأهداف عن «غريمه» ريال مدريد، مُبتعداً بنقطة وحيدة عن أتلتيكو «الثالث»، في صراع «رائع ومثير» أعاد البطولة الإسبانية إلى الواجهة الأوروبية هذا الموسم.
ورفع «ليفا» رصيده إلى 20 هدفاً، ليحافظ على صدارة قائمة هدافي «الليجا» بفارق 3 أهداف عن كيليان مبابي نجم «الريال»، مُسجلاً أفضل معدلاته التهديفية مع «البارسا» منذ انتقاله قبل 3 سنوات، والمُنتظر أن يزيد البولندي من حصاده هذا الموسم ليبلغ رقماً «باهراً» في نهايته، حيث أحرز أهدافه الـ20، خلال 23 مباراة فقط، بمتوسط 0.87 هدف/ مباراة، في حين سجّل 23 هدفاً في 34 مباراة بموسمه الأول، 2022-2023، بمعدل 0.67 هدف/ مباراة، وبينهما كان حصاده الأقل في الموسم الماضي بـ 0.54 هدف/ مباراة.
ليفاندوفسكي منح برشلونة 35.3% من النقاط التي ساعدته على بلوغ الصدارة الحالية، بصورة مُباشرة عبر أهدافه، حيث سجّل هدف الفوز الوحيد أمام رايو فاليكانو في تلك الجولة الأخيرة، مثلما فعل أمام ديبورتيفو ألافيس في الأسبوع الـ22، وكذلك في مواجهة خيتافي بالجولة السابعة، بينما سجّل «ثُنائية» في شباك فالنسيا، افتتح بها «البلوجرانا» موسمه وقتها، وهما الهدفان اللذان تغلّب بهما الفريق على «الخفافيش».
كما أحرز هدفاً حاسماً في رُبع الساعة الأخير خلال مباراة أتلتيكو بلباو، منح به الفريق الانتصار في الجولة الثانية، وكان قد هز شباك ديبورتيفو ألافيس «بالتخصص» في الجولة التاسعة، عندما وقّع على «الهاتريك» الذي حقق الفوز آنذاك، ليُقدّم «البولندي» 18 نقطة مُباشرة لمصلحة «المُتصدر الكتالوني».
وبهدفه الأخير في مرمى «فاليكانو»، بات رصيد ليفاندوفسكي من أهداف «ركلات الجزاء» يساوي 3 أهداف، مقابل 10 أهداف من «اللعب المفتوح»، وهدفين عبر الهجمات المُرتدة، بجانب 5 أهداف بواسطة الركلات الثابتة المتنوعة، وإذا كان «ليفا» قد سجّل 19 هدفاً من داخل منطقة الجزاء، مقابل هدف وحيد من خارجها، فإنه استخدم قدمه اليُمنى في إحراز 13 هدفاً، بجانب 5 أهداف عبر يُسراه، وهدفين بالرأس.