نشر المتحدث باسم الجيش الاسرائيلي للاعلام العربي، أفيخاي أدرعي، فيديو عبر حسابه على "اكس" زعم فيه:    "حزب الله هو الذي يجر لبنان إلى حرب غير ضرورية - لصالح حماس. حزب الله يسعى إلى التصعيد على الرغم من التدمير غير المرغوب فيه الذي قد يحمله لشعب لبنان - بالإضافة إلى المعاناة غير الضرورية التي يسببها بالفعل لشعب جنوب لبنان - ومن أجل ماذا؟ من أجل حماس".

  وأدعى أن "حزب الله يخاطر بمستقبل المنطقة - من أجل حماس".   وأضاف: "رسالتنا واضحة: شعب إسرائيل، وشعب غزة، وشعب لبنان، وبالفعل كل المنطقة - يستحقون مستقبلًا من السلام والتقدم والازدهار - وليس الموت والدمار الذي يسعى اليهما كل من حماس وحزب الله".   

⭕️حزب الله هو الذي يجر لبنان إلى حرب غير ضرورية - لصالح حماس. حزب الله يسعى إلى التصعيد على الرغم من التدمير غير المرغوب فيه الذي قد يحمله لشعب لبنان - بالإضافة إلى المعاناة غير الضرورية التي يسببها بالفعل لشعب جنوب لبنان - ومن أجل ماذا؟ من أجل حماس.

⭕️حزب الله يخاطر بمستقبل… pic.twitter.com/6V9huivF5y

— افيخاي ادرعي (@AvichayAdraee) January 9, 2024

المصدر: لبنان ٢٤

كلمات دلالية: حزب الله من أجل

إقرأ أيضاً:

مَن هو الأسير الإسرائيلي الذي قبَّل رأس جنود حماس؟.. «المظروف» لم يكن هدية

آثار الأسير الإسرائيلي عومر شيم طوف، جدلا واسعًا، على مواقع التواصل الاجتماعي، الأول بسبب تقبيله لرأس جنديين من الفصائل الفلسطينية وهو مبتسم ومبتهج على منصة تسليم الأسرى، أما النقطة الثانية، فهي أنه كان الوحيد الذي يحمل مظروفا، واعتقد البعض في البداية أنه هدية تمنحها حماس للأسرى خلال الإفراج عنهم، إلا أن الأمر كان مختلفا.

تقبيل رأس جنود حماس

تجاهلت وسائل الإعلام العبرية مشهدًا لافتًا أثار جدلًا واسعًا، حيث قبَّل الأسير الإسرائيلي المجند عومر شيم توف، رأس عنصر من كتائب القسام خلال مراسم تسليم الأسرى في مخيم النصيرات بقطاع غزة.

انتشر المقطع المصوّر بشكل واسع على منصات التواصل الاجتماعي، حيث اعتبره كثيرون لحظة غير مسبوقة في عمليات تبادل الأسرى.

في المقابل، أدى تجاهل الإعلام الإسرائيلي لهذا المشهد إلى حالة من الغضب في الأوساط الإسرائيلية، خاصة بين المنتقدين الذين اعتبروا أن الإعلام يحاول التعتيم على الموقف لتجنب الإحراج السياسي والعسكري.

#المسجد_الأقصى#غزة_تنتصر #يحيى_السنوار

﴿ مِّنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ ۖ ﴾

لحظة تاريخية وانسانية:

أسير إسرائيلي يقبل رأس أحد مجاهدي القسام في #غزه لحظة الإفراج عنه ضمن صفقة طوفان الأقصى.

هكذا هو إسلامنا وديننا العظيم ونهجه… pic.twitter.com/VNpq3pLIAr

— محمد بن فهد الحايف (@mohdbinF55) February 22, 2025 المظروف الذي حمله لم يكن هدية

كما أن المظروف الذي حمله الأسير الإسرائيلي لم تكن هدية من مقاتلي حركة حماس، بل كان هناك تعليق على المظروف كتب عليها «ممتلكات خاصة بالأسير».

وهو ما يعني أن الأسير الإسرائيلي كان يحمل مظروفاً يحتوي ممتلكاته الخاصة التي كانت معه لحظة أسره يوم 7 أكتوبر 2023، حافظ عليها رجال حركة حماس.

مقالات مشابهة

  • مَن هو الأسير الإسرائيلي الذي قبَّل رأس جنود حماس؟.. «المظروف» لم يكن هدية
  • غارة إسرائيلية عند الحدود بين لبنان وسوريا.. هذا ما تمّ استهدافه
  • بالصورة.. مياه إسرائيلية في لبنان
  • سرّ جديد عن اغتيال نصرالله.. من الذي خطط لذلك؟
  • بالفيديو.. هكذا سيتم نقل جثمان نصرالله في المدينة الرياضية
  • بالفيديو.. هذا ما استهدفته إسرائيل ليلا على الحدود
  • بالفيديو.. رسالة من نجل نصر الله قبل أيام من التشييع
  • بالفيديو .. داعية فلسطيني يوجه رسالة للأسد من جبل قاسيون
  • بالفيديو .. داعية فلسطيني يوجه رسالة للأسد من قاسيون
  • هاشم: العدوان الذي اصاب لبنان غايته تحويل المناطق الجنوبية خاصة منزوعة الحياة