جائزة ساويرس الثقافية.. حصاد 19 عامًا من دعم الإبداع
تاريخ النشر: 9th, January 2024 GMT
كتب- محمد شاكر:
أُقيم حفل توزيع جوائز مؤسسة ساويرس الثقافية، في دورتها التاسعة عشرة، مساء أمس الإثنين، وسط حضور ثقافي وإعلامي كثيف، بعدما تحولت الجائزة إلى موسم سنوي ينتظره ليس فقط الأدباء والمثقفون؛ وإنما المتابعون من عشاق الأدب بشكل سنوي، وأصبحت حديث الأدباء والمثقفين، نظرًا لأنها الجائزة الثقافية الضخمة، والأكثر حيادية وموضوعية منذ تدشينها عام 2005.
نجحت الجائزة خلال 19 عامًا مضت في أن تقدم للوسط الأدبي العشرات من الشباب الذين أصبحوا نجومًا يتألقون في سماء الإبداع المصري والعربي الآن، وباتت بمثابة بوصلة يتحدد من خلالها الجيد من الغث في العديد من مجالات الرواية والقصة والسيناريو والنقد الأدبي وغيره.
وسارت الجائزة طوال دوراتها الماضية على خطَّين متوازيَين؛ وهما تكريم كبار الأدباء الذين أثروا الساحة الأدبية بأعمالهم، وإلقاء الضوء على المواهب الصاعدة التي أصبحت في ما بعد نجومًا أضاءت سماء الإبداع.
وعلى مدار 19 عامًا تطورت الجائزة، إذ أضاف مجلس الأمناء فروع كتابة السيناريو والكتابة المسرحية، وفي 2013 تمت إضافة فرع النقد الأدبي، وأيضا تمت إضافة فرع أدب الطفل ومجال الترجمة مؤخرًا، كما يتم منح مكافآت مالية للأعمال التي وصلت إلى القائمة القصيرة لشباب الأدباء وكتاب السيناريو خلال هذه الدورة.
وتعد الدورة التاسعة عشرة، هي الدورة الأكبر في تاريخ الجائزة الثقافية من حيث عدد الأعمال المشتركة في مختلف فروع الجائزة، حيث تضاعفت عدد الأعمال المشاركة في المسابقة من 276 عملاً في عام 2005، إلى 1010 أعمال أدبية في عام 2023.
ويستعرض "مصراوي" أهم الفائزين بالجائزة منذ انطلاقها وتدشينها عام 2005 حتى الآن:
الدورة الأولى
حصدت رواية "معتوق الخير" للكاتب حجاج حسن أدول، جائزة أفضل عمل روائي في فرع كبار الأدباء، بينما فازت رواية "قانون الوراثة" للكاتب ياسر عبد اللطيف بالمركز الأول، فرع شباب الكتاب، وبالمركز الثاني فازت رواية "عين القط" للكاتب حسن عبد الموجود. أما مجموعة "أوتار الماء" للكاتب الدكتور محمد المخزنجي، فحصدت جائزة أفضل مجموعة قصصية، فرع كبار الكتاب، وفازت "جماعة الأدب الناقص" للكاتب هيثم الورداني، بالمركز الأول في فرع شباب الكتاب، وبالمركز الثاني فازت "ملك ولا كتابة" للكاتبة نسمة يوسف إدريس.
الدورة الثانية
وفي الدورة الثانية للجائزة عام 2006، حصدت رواية "قمر على سمرقند" للكاتب محمد المنسي قنديل، جائزة أفضل عمل روائي فرع كبار الكتاب، بينما احتلت رواية "سحر أسود" للكاتب حمدي الجزار، المركز الأول في فرع شباب الكتاب، وجاء بالمركز الثاني رواية "أن تكون عباس العبد" للكاتب أحمد العايدي. في حين حصدت مجموعة "حكايات من فضل الله عثمان" للكاتب الراحل إبراهيم أصلان، جائزة أفضل مجموعة قصصية في فرع كبار الكتاب، وجاءت مجموعة "مرآة 202" للكاتب مصطفى ذكري، بالمركز الأول في فرع شباب الكتاب، وبالمركز الثاني "سأم نيويورك" للكاتب وائل العشري.
الدورة الثالثة
وفي الدورة الثالثة للجائزة عام 2007؛ حصدت رواية "قسمة الغرباء" للكاتب يوسف القعيد، جائزة أفضل رواية في فرع كبار الكتاب، بينما احتلت رواية "العمة أخت الرجال" للكاتب أحمد أبو خنيجر، المركز الأول في فرع شباب الكتاب، وجاءت رواية "عاشقون خائبون" لإيهاب عبد الحميد في المركز الثاني.
وفاز سيناريو فيلم "رسائل البحر" للمخرج داود عبد السيد، بجائزة أفضل سيناريو في فرع كبار الأدباء، مناصفة مع سيناريو فيلم "الحياة حلوة" للكاتب جمال صدقي يوسف، وفي فرع شباب الأدباء فاز مناصفة كل من سيناريو فيلم "واحد/ صفر" للكاتبة مريم نعوم، و"مصر الجديدة" للكاتب أحمد عبد الله.
الدورة الرابعة
وفي الدورة الرابعة للجائزة عام 2008، حازت رواية "دق الطبول" للكاتب محمد البساطي على جائزة أفضل رواية فرع كبار الأدباء، وفي فرع شباب الأدباء فازت رواية "مواقيت التعري" للكاتب هدرا جرجس، بالمركز الأول، أما الثاني ففازت به رواية "هدوء القتلة" للكاتب طارق إمام.
وحصدت "حكاية أمينة" لحسام فخر، جائزة أفضل مجموعة قصصية، في فرع كبار الأدباء، أما في شباب الأدباء، ففازت "خدمات ما بعد البيع" للكاتب شريف عبد المجيد، بالمركز الأول، وفازت بالمركز الثاني الكاتبة الدكتورة بسمة عبد العزيز، عن مجموعتها "علشان ربنا يسهل".
الدورة الخامسة
وفي الدورة الخامسة للجائزة عام 2009، حصدت رواية "مسألة وقت" للكاتب منتصر القفاش، جائزة أفضل رواية في فرع كبار الأدباء، وفازت رواية "الدكتورة هناء" للكاتبة ريم بسيوني، بالمركز الأول، فرع شباب الأدباء، وبالمركز الثاني فازت رواية "كيرياليسون" للكاتب هاني عبد المريد. أما في مجال أفضل سيناريو، فحصد سيناريو فيلم "نيران صديقة جدًّا" للكاتب عصام حلمي رحيم، جائزة أفضل سيناريو فرع كبار الأدباء، وفاز سيناريو فيلم "الفيل النونو الغلباوي" للكاتب أحمد نبيل توفيق، في فرع شباب الكتاب.
ونالت مسرحيتا "أخناتون" للكاتب منصور مكاوي، و"الحياة حلوة" لأحمد العطار، جائزة أفضل نص مسرحي مناصفةً.
الدورة السادسة
وكالعادة جاءت الأعمال الفائزة في الدورة السادسة للجائزة عام 2010، مختلفة تماماً، عما سبق، فحصدت رواية "ملحمة السراسوة- الخروج" للكاتب أحمد صبري أبو الفتوح، جائزة أفضل رواية فرع كبار الأدباء، وفازت رواية "فانيليا" للكاتب الطاهر شرقاوي، بالمركز الأول، في فرع شباب الكتاب، بينما فاز بالمركز الثاني مناصفة كل من رواية "الباخرة كليوباترا" للكاتب محمد معروف، ورواية "غنا المجاذيب" للكاتبة منال محمد السيد موسى.
وفي مجال السيناريو، نال الكاتب ماهر عواد الجائزة عن نص "حتى نفاد الكمية" مناصفة مع الكاتب محمد كامل القليوبي، عن سيناريو "لعبة المرايا/ على ضفاف المدن"، في فرع كبار الكتاب، أما فرع شباب الأدباء ففاز بها سيناريو "يحيا الدوتشي" للكاتب عمرو الشامي.
الدورة السابعة
أما الأعمال الفائزة بالدورة السابعة للجائزة عام 2011 فجاءت مختلفة تماماً، كما جرت العادة في الجائزة حيث حصدت رواية "في كل أسبوع يوم جمعة" للكاتب إبراهيم عبد المجيد، جائزة أفضل رواية فرع كبار الأدباء، وفازت رواية "كوكب عنبر" للكاتب محمد عنبر، بالمركز الأول، فرع شباب الأدباء، وفازت رواية "سيدي براني" للكاتب محمد صلاح العزب بالمركز الثاني.
وحصدت "كناري" للكاتب أحمد الخميسي جائزة أفضل مجموعة قصصية فرع كبار الأدباء، وفازت "حكاية رجل عجوز كلما حلم بمدينة مات فيها" للكاتب طارق إمام، بالمركز الأول فرع شباب الأدباء، وفازت "مثلث العشق" للكاتب شريف صالح بالمركز الثاني.
وفاز نص "المؤرقون" للكاتب عماد مطاوع، بجائزة أفضل مسرحية في فرع كبار الأدباء، وفي فرع الشباب، فاز النص المسرحي "لكنها تدور" للكاتب بيتر إسكندر، مناصفة مع الكاتب حمدي علي الدين، عن نص مسرحية "الفخ السرمدي".
الدورة الثامنة
وجاءت الأعمال الفائزة في الدورة الثامنة للجائزة عام 2012، لتعكس تطور الجائزة، وعدم وقوفها عند فئة محددة من الأدباء، وبها حصدت رواية "أبناء الجبلاوي" للكاتب إبراهيم فرغلي، جائزة أفضل رواية فرع كبار الأدباء، وفازت رواية "عكس الاتجاه" للكاتب ياسر أحمد محمد، بالمركز الأول، فرع شباب الأدباء، وبالمركز الثاني مناصفةً فازت رواية "كادرات بصرية" للكاتب محمود الغيطاني، ورواية "راقص التانجو" للكاتب محمد سالم.
وحصدت "الجو العام" للكاتب إبراهيم داود، جائزة أفضل مجموعة قصصية، في فرع كبار الأدباء، وفازت "أبهة الماء" للكاتب محمد رفيع، بالمركز الأول، فرع شباب الأدباء، وبالمركز الثاني مناصفة فازت "بس يا يوسف" للكاتبة أميرة حسن الدسوقي، و"سينما قصر النيل" للكاتب محمد فاروق شمس النيل.
أما مجال أفضل سيناريو، فقد احتل "حالتي" للكاتب خالد عزت، المركز الأول فرع كبار الأدباء، وحصد سيناريو "عاصمة جهنم" للكاتب محمد أمين راضي، الجائزة في فرع الشباب. وفاز نص "الحشاشين" للكاتب إبراهيم الحسيني، بالجائزة الأولى لأفضل مسرحية، وجاء نص "هزائم الفرسان" للكاتب سليم كتشز في المركز الثاني.
الدورة التاسعة
أما في الدورة التاسعة للجائزة عام 2013، فحصدت رواية "ورأيت روحي بجعة" للكاتبة هدى حسين، الجائزة الأولى في فرع كبار الكتاب مناصفة مع رواية "بيت النار" للكاتب محمود الورداني، أما في فرع الشباب، ففازت رواية "رجوع الشيخ" للكاتب محمد النبي، بالمركز الأول، أما المركز الثاني ففازت مناصفة كل من رواية "متحف النسيان" للكاتب محمود إبراهيم عبد الغني، ورواية "كيس أسود ثقيل" للكاتب عمرو مصطفى عاشور.
وحصدت "يونس في أحشاء الحوت" للكاتب ياسر عبد اللطيف، جائزة أفضل مجموعة قصصية، في فرع كبار الأدباء، وفاز بالمركز الأول في فرع شباب الكتاب "بلو" للكاتب محمود توفيق، وبالمركز الثاني مناصفة مجموعة "أساطير الأولين" للكاتب هاني عبد المريد، و"كأنه حي" للكاتب أحمد سعيد عيد.
وفاز بالجائزة الأولى كتاب "حفريات في المادة المسرحية الخام" للكاتب عبد الغني داود، مناصفة مع كتاب "تقنيات القصيدة المعاصرة" للدكتور عبد الناصر حسن.
الدورة العاشرة
وفي الدورة العاشرة للجائزة عام 2014، حصدت رواية "بحجم حبة عنب" للكاتبة منى الشيمي، جائزة أفضل رواية فرع كبار الأدباء، مناصفة مع رواية "كتاب الأمان" للكاتب ياسر عبد الحافظ، أما في فرع الشباب ففازت رواية "سيجارة سابعة" للكاتبة دنيا كمال القلش بالمركز الأول، أما بالمركز الثاني ففازت رواية "رهانات خاسرة" للكاتب حسين البدري، مناصفة، مع رواية "هرمونيا" للكاتبة سهيلة محمد حسن.
وحصدت "البهجة تحزم حقائبها" للكاتب مكاوي سعيد، جائزة أفضل مجموعة قصصية، فرع كبار الأدباء، مناصفة مع "في مستوى النظر" للكاتب منتصر القفاش، أما فرع الشباب، فقد تم حجب جائزة المركز الأول بقرار هيئة التحكيم، وفاز بالمركز الثاني "دوار البر" للكاتبة رانيا هلال.
وفاز نص "إفريقيا أمي" للكاتب محمد أبو السعود، بالمركز الأول لجائزة أفضل نص مسرحي، أما الثاني، ففاز نص "الشيء وسنينه" للكاتب لينين الرملي.
الدورة الحادية عشرة
أما الدورة الحادية عشرة للجائزة عام 2015، فحصدت روايتا "ساعة رملية تعمل بالكهرباء"، للدكتور رضا البهات، و"باب الليل" للكاتب وحيد الطويلة، جائزة أفضل رواية في فرع كبار الكتاب مناصفةً، أما في الشباب ففاز بالمركز الأول مناصفة رواية "كتاب النحات" للكاتب أحمد عبد اللطيف، ورواية "شرق الدائري" للكاتب خالد أحمد، وفي المركز الثاني، فازت رواية "موسم الكبك" للكاتب أحمد إبراهيم الشريف، مناصفةً مع رواية "سرور" للكاتب طلال فيصل.
وحصدت "البيت الأولاني" للكاتبة أمل رضوان جائزة أفضل مجموعة قصصية، فرع كبار الأدباء، مناصفةً مع "حكاية يوسف إدريس" للكاتب عمرو العادلي. أما في فرع الشباب، ففازت "رمش العين" للكاتب محمد خير، بالمركز الأول، وفازت مناصفة في المركز الثاني "الحجرات وقصص أخر" للكاتبة إيمان عبد الرحيم، و"تأكل الطير من رأسه" للكاتب مصطفى زكي. وفي مجال السيناريو، حصد نص "أختي" للكاتبة وسام سليمان، الجائزة في فرع الكبار، وفي الشباب فاز "دوائر السعادة" للكاتب محمد محروس.
الدورة الثانية عشرة
أما الأعمال الفائزة بالجائزة في الدورة الثانية عشرة عام 2016، فجاءت كالتالي: رواية "معبد أنامل الحرير"، للكاتب إبراهيم فرغلي، جائزة أفضل رواية فرع كبار الأدباء، أما الشباب، ففازت روايتا "خير الله الجبل" للكاتب علاء فرغلي، و"عطارد" للكاتب محمد ربيع، بالمركز الأول مناصفةً، وجاء في المركز الثاني مناصفةً أيضًا روايتا "ماندرولا" للكاتب أحمد الفخراني، ورواية "صياد الملائكة" لهدرا جرجس.
وحصدت "أنا وأنت" للكاتب أحمد الخميسي، جائزة أفضل مجموعة قصصية، فرع كبار الأدباء، أما الشباب، ففاز بالمركز الأول الكاتب أحمد مجدي همام، عن مجموعته "الجنتلمان يفضل القضايا الخاسرة"، وبالمركز الثاني فاز مناصفة كل من الكاتب طه عبد المنعم عن مجموعته "ثلاثة تمارين كتابة لميلان كوندرا"، مع الكاتبة هند جعفر عن مجموعتها "عدودة".
وتكريمًا للراحل أسامة نور الدين؛ حصد نصه "مصرايم" جائزة أفضل مسرحية، وفي المركز الثاني نص مسرحية "العرض الأخير" للكاتب أسامة الزيني.
الدورة الثالثة عشرة
وجاءت جوائز ساويرس الثقافية في دورتها الثالثة عشرة عام 2017، حيث فاز كل من الكاتب سعد عبد الفتاح عن روايته "العشب"، والكاتب يوسف رخا بروايته "باولو" بـجائزة ساويرس فرع كبار الأدباء، بينما تقاسم كل من الكاتب سعيد نوح بمجموعته "كشك الأورام" والكاتبة سمر نور بمجموعتها "في بيت مصاص دماء" بجائزة كبار الكتاب فرع القصة القصيرة.
وفاز كل من الكاتب على سيد بروايته "أنثى موازية" والكاتب محمد عبد النبي بروايته "في غرفة العنكبوت" بالمركز الأول فرع شباب الأدباء مناصفة، بينما حصل على المركز الثاني مناصفة كل من الكاتب أحمد شوقي علي بروايته "حكايات الحسن والحزن"، والكاتب مينا هاني بروايته "مقام غيابك".
وفي فرع القصة القصيرة لشباب الأدباء، فاز بالمركز الأول مناصفة كل من الكاتب أمير زكي بمجموعته "خط انتحار"، والكاتب محمد علاء الدين ومجموعته "موسم الهجرة لأركيديا". بينما تقاسم كل من الكاتب مارك أمجد بمجموعته "نشيد الجنرال" والكاتبة شيرين فتحي بمجموعتها "البطلة لا يجب أن تكون بدينة" المركز الثاني.
وفاز الكاتب إسلام عزت بجائزة أفضل سيناريو فرع كبار الكتاب في جائزة ساويرس الثقافية عن سيناريو فيلم "عنها"، فازت رشا هارون بجائزة أفضل سيناريو فرع شباب الكتاب عن سيناريو فيلم "شحاتة هارون- آخر الموهيكان".
وفي مجال النص المسرحي، فاز الكاتب عيسى جمال الدين بالنص المسرحي "الساعة الأخيرة من حياة الكولونيل"، بينما تقاسم المركز الثاني كل من تامر عبد الحميد بنصه "كان يامانيكان"، وياسمين إمام بنصها "فردة حذاء واحدة تسع الجميع".
وتقاسم جائزة النقد الأدبي كل من الدكتور محمود أحمد عبد الله عن كتابه "المواطنة في الرواية المصرية.. إدوار الخراط نموذجًا"، والدكتور رضا عطية إسكندر عن كتابه "العائش في السرد".
الدورة الرابعة عشرة
وجاءت جوائز ساويرس الثقافية في دورتها الرابعة عشرة عام 2018 في فرع الرواية، فئة كبار الكتاب، مناصفة بين سحر الموجي عن رواية "مسك التل" ونادية كامل عن رواية "المولودة"، وفي فرع الرواية، فئة شباب الأدباء، فاز بالمركز الأول أحمد الملواني عن رواية "الفابريكة" وفاز بالمركز الثاني أحمد سمير عن رواية "قريبًا من البهجة".
أما في فرع القصة القصيرة، فئة كبار الكتاب، ففاز بالجائزة أحمد أبو خنيجر، عن مجموعته القصصية "مشاهد عابرة لرجل وحيد"، وتبلغ قيمة الجائزة 150 ألف جنيه.
وفي فئة شباب المؤلفين بجائزة القصة القصيرة، فاز بالمركز الأول محمد الحاج عن مجموعته القصصية "لا أحد يرثي لقطط المدينة"، بينما فازت بالمركز الثاني نهى محمود عن مجموعتها "الجالسون في الشرفة حتى تجيء زينب".
وفاز بالجائزة لعام 2018 في فرع كتابة السيناريو، فئة كبار الكتاب، هالة خليل عن سيناريو فيلم "شرط المحبة" ووسام سليمان عن سيناريو فيلم "بنات روزا"، وفي فئة شباب الكتاب بفرع السيناريو فازت بالجائزة يمنى أكرم خطاب عن سيناريو فيلم "رقية".
وفي فرع النص المسرحي، فاز بالمركز الأول محمود جمال عن نص "سينما 30"، بينما فاز بالمركز الثاني السيد إبراهيم عن نص "الفقيه والفيلسوف". وفي فرع النقد الأدبي، ذهبت الجائزة مناصفة بين محمد طلعت الجندي عن كتاب "الرؤية الثورية في الرواية المصرية والكورية"، ومصطفى بيومي عبد السلام عن كتاب "فتنة القراءة: مقاربات تأويلية في الشعر والسرد والنقد الشارح". وتبلغ قيمة الجائزة 100 ألف جنيه.
الدورة الخامسة عشرة
جاءت جوائز ساويرس الثقافية، في الدورة الخامسة عشر؛ كالتالي: فاز بجائزة أفضل رواية، فرع كبار الأدباء الكاتب عادل عصمت عن رواية "الوصايا" الصادرة عن الكتب خان، بينما فاز بجائزة أفضل مجموعة قصصية، فرع كبار الأدباء الكاتب الدكتور رضا البهات عن المجموعة القصصية "حكايات شتوية" الصادرة عن دار "بدائل" للنشر. أما جائزة الرواية لشباب الأدباء فقد فاز بالمركز الأول فيها الكاتب أحمد عوني عن رواية "جوائز للأبطال" الصادرة عن دار المحروسة.
وفاز بالمركز الثاني مناصفةً كل من الكاتب محمد عبد الله سامي عن رواية "درب الإمبابي" الصادرة عن دار المحروسة، والكاتبة نهلة كرم عن رواية "المقاعد الخلفية" الصادرة عن الدار المصرية اللبنانية.
وحصل على المركز الأول لأفضل مجموعة قصصية، فرع شباب الأدباء، الكاتب مصطفى زكي عن المجموعة القصصية "مسيح باب زويلة" الصادرة عن دار العين للنشر، وجاء المركز الثاني مناصفةً بين كل من الكاتب محمد عثمان الفندي عن المجموعة القصصية "أفلام عبده برادايزو.. الشركة السرية" الصادرة عن دار العين للنشر، والكاتبة هبة خميس عن المجموعة القصصية "زار" الصادرة عن الهيئة المصرية العامة للكتاب.
وحصل على جائزة أفضل سيناريو (عمل أول) -مكتوب مباشر إلى السينما أو مأخوذ عن عمل مصري أدبي منشور- الكاتب محمد المصري عن سيناريو فيلم "ويذهب لأجل الضال". وذهبت جائزة المركز الأول لأفضل نص مسرحي للكاتب ميخائيل وجيه مرزوق عن النص المسرحي "دكتور ستوكمان ومستر قاسم"، بينما فاز بجائزة المركز الثاني الكاتب أحمد أبو خنيجر عن النص المسرحي "فوانيس الليل".
أما جائزة أفضل عمل في مجال النقد الأدبي؛ فقد فاز بها الكاتب محمد شعير عن كتاب "أولاد حارتنا.. سيرة الرواية المحرمة".
وتم خلال الحفل تكريم الأعمال التي وصلت للقائمة القصيرة لشباب الأدباء وكتاب السيناريو، والتي تضمنت في الرواية: "تشيخوف والسيدة صاحبة الشيواوا" لـ"شريف عبد الصمد"، و"ليلة يلدا" لـ"غادة العبسي". وفي المجموعة القصصية: "قميص تكويه امرأتان" لـ"أحمد الدريني"، و"تقرير عن الرفاعية" لـ"محمد الفولي". وفي السيناريو: "أحنا مين" لـ"أشرف رياض"، "وصال" لـ"مافي ماهر"، "طريق البحر" لـ"محمد مهاود"، و"هابي برزداي" لـكل من "مصرية عبد العزيز ودنيا ناصر".
الدورة السادسة عشرة
أما في دورة السادسة عشرة التي أعلنت اليوم فقد فاز بجائزة أفضل رواية، فرع كبار الأدباء الكاتب الدكتور إيمان يحيى عن رواية "الزوجة المكسيكية" الصادرة عن دار الشروق. بينما فاز بجائزة أفضل مجموعة قصصية، فرع كبار الأدباء الكاتب سمير الفيل عن المجموعة القصصية "أوتوبيس خط 77" الصادرة عن الهيئة المصرية العامة للكتاب.
وفاز بجائزة المركز الأول لأفضل رواية، فرع شباب الأدباء الكاتب أحمد الفخراني عن رواية "بياصة الشوام" الصادرة عن دار العين للنشر.
وفاز بجائزة المركز الثاني الكاتب أحمد المرسي عن رواية "ما تبقى من الشمس" الصادرة عن دار البشير.
وفاز بجائزة المركز الأول لأفضل مجموعة قصصية، فرع شباب الأدباء، الكاتبة جيلان الشمسي عن المجموعة القصصية "كأن تنقصه الحكاية" الصادرة عن دار العين للنشر.
وفاز بجائزة المركز الثاني الكاتب محمد فرج عن المجموعة القصصية "خطط طويلة الأجل" الصادرة عن دار العين للنشر. وفاز بجائزة أفضل سيناريو، الفرع الأول - كبار الكتاب الكاتبة سمر طاهر عن سيناريو فيلم "النزيل".
وذهبت جائزة أفضل سيناريو، الفرع الثاني - شباب الكتاب إلى الكاتب بولا تادرس ثابت، عن سيناريو فيلم "عبد الله".
وفي مجال النص المسرحي، فاز بجائزة المركز الأول الكاتب فيصل رزق عن النص المسرحي "حكاوي الأراجوز"، بينما فاز بجائزة المركز الثاني الكاتب مينا بباوي عن المسرحي "برنتانيا".
أما جائزة أفضل عمل في مجال النقد الأدبي؛ فقد فاز بها مناصفة كل من الكاتب سامح فايز عن كتاب "حكايات عن القراءة" الصادر عن الدار المصرية اللبنانية، والدكتور عبد الناصر هلال عن كتاب " الالتفات البصري - من النص إلى الخطاب" الصادر عن الهيئة المصرية العامة للكتاب.
الدورة السابعة عشرة
وجاءات جوائز الدورة السابعة عشر، كالتالي: أفضل رواية فرع كبار الأدباء مناصفة بين الكاتب عادل أسعد الميري عن "خطوط أقمشة الذات"، ومحمد أبو زيد عن رواية "عنكبوت في القلب".
وفاز بجائزة أفضل مجموعة قصصية فرع كبار الأدباء أسامة حبشي عن مجموعة "حاول ألا تراني"، ومحمد عبد النبي عن مجموعة "كان ياما كان".
وحصد جائزة المركز الثاني في فئة أفضل رواية فرع شباب الأدباء يوسف نبيل عن رواية "اللقاء الأخير"، وفازت بالمركز الأول أريج جمال عن رواية "أنا أروي يا مريم".
وفازت بجائزة أفضل سيناريو فرع شباب الأدباء سلمى عباس عن سيناريو فيلم "أربعة أيام ويوم"، وفازت بجائزة أفضل سيناريو فرع كبار الأدباء دينا حمزة عن سيناريو فيلم "علاج طبيعي".
وفاز بجائزة المركز الثاني لأفضل مجموعة قصصية مناصفة كل من أميرة بدوي عن مجموعة "ست زوايا للصلاة" ومحمد عبد الله سامي عن مجموعة "نابليون والقرد"، وفازت بالمركز الأول أميمة صبحي عن مجموعة "رؤى المدينة المقدسة".
وحصد المركز الثاني بجائزة أفضل نص مسرحي، السيد فهيم عن نص "سيرة بني فهمان"، أما جائزة المركز الأول فذهب إلى إبراهيم الحسيني عن نص "باب عشق".
وفاز بجائزة الأطفال الكاتب أحمد طوسون، بينما فاز بجائزة أفضل رسوم سمير عبد الغني، وحصد جائزة النقد الأدبي محسن البلاسي عن كتابه "رحلة كامل التلمساني".
الدورة الثامنة عشرة
وفي الدورة الثامنة عشرة، فاز بجائزة أفضل رواية، فرع كبار الأدباء الكاتب شادي لويس عن رواية "تاريخ موجز للخليقة وشرق القاهرة" الصادرة عن دار العين للنشر، بينما فاز بجائزة أفضل مجموعة قصصية، فرع كبار الأدباء الكاتب أحمد عبد اللطيف، عن المجموعة القصصية "مملكة مارك زوكربيرج وطيوره الخرافية" الصادرة عن دار المتوسط.
أما جائزة الرواية لشباب الأدباء؛ فقد فاز بالمركز الأول الكاتب شارل عقل عن رواية "أحمر لارنج" الصادرة عن دار الكرمة. وفازت الرواية بجائزة الترجمة والنشر باللغة الإنجليزية. وفاز بالمركز الثاني الكاتب أحمد إبراهيم إسماعيل عن رواية "أبو جامع" الصادرة عن دار الهالة للنشر.
وحصل على المركز الأول لأفضل مجموعة قصصية، فرع شباب الأدباء، الكاتب محمد سرور عن المجموعة القصصية "ثلاثة فخاخ لذئب أعور"، الصادرة عن دار خطوط وظلال، بينما حصل على المركز الثاني الكاتب محمد البرمي عن المجموعة القصصية "للمحبين والأوغاد وقطاع الطرق" الصادرة عن الهيئة العامة لقصور الثقافة.
وفازت بجائزة أفضل سيناريو، الفرع الأول - كبار الكتاب، كل من أحمد الهواري وإبراهيم البطوط عن سيناريو فيلم "حكاية ريشة وسمكة". بينما فاز بجائزة أفضل سيناريو، الفرع الثاني - شباب الكتاب، الكاتب محمد السمان عن سيناريو فيلم "أرضيون".
وذهبت جائزة المركز الأول لأفضل نص مسرحي للكاتب أحمد نبيل عن النص المسرحي "نزهة السندباد في دوائر بغداد"، بينما فاز بجائزة المركز الثاني الكاتب عماد مطاوع عن النص المسرحي "موسيقى هادئة".
أما جائزة أفضل عمل في مجال النقد الأدبي والسرديات الأدبية فقد فاز بها مناصفة كل من الكاتب بهاء جاهين عن كتاب "الملك والمالك"، الصادر عن دار الشروق، ومجدي جرجس عن كتاب "المعلم إبراهيم جوهري".
وفاز مناصفةً أيضًا بجائزة أفضل كتاب للأطفال تحت 12 سنة، كل من أحمد قرني ونعمة زيدان، عن كتاب "لماذا لا يطير التمساح؟" الصادر عن دار بدائل للنشر، وأشرف أبو اليزيد وياسر جعيصة، عن كتاب "قطتي تؤلف كتابًا" الصادر عن دار شجرة للنشر.
الدورة التاسعة عشرة
وأعلنت أمانة الجائزة أسماء الفائزين في دورتها التاسعة عشرة والتي جاءت كالتالي:
فاز بجائزة أفضل رواية، فرع كبار الأدباء الكاتب فتحي إمبابي عن رواية "رقص الإبل" الصادرة عن الهيئة المصرية العامة للكتاب، بينما فازت بجائزة أفضل مجموعة قصصية، فرع كبار الأدباء الكاتبة هبة الله أحمد عن المجموعة القصصية "ثورة الفانيليا" الصادرة عن دار المثقف للنشر.
أما جائزة الرواية لشباب الأدباء فقد فاز بالمركز الأول الكاتب أحمد ناجي عن رواية "النهايات السعيدة" الصادرة عن دار المحروسة للنشر، وفازت الرواية بجائزة الترجمة والنشر باللغة الإنجليزية. وفازت بالمركز الثاني الكاتبة كارولين كامل، عن رواية "فيكتوريا" الصادرة عن دار الكرمة.
وحصل على المركز الأول لأفضل مجموعة قصصية، فرع شباب الأدباء، الكاتب كريم محسن عن المجموعة القصصية "هذه ليست غرفتك" الصادرة عن دار المرايا، بينما حصل على المركز الثاني الكاتب أحمد فؤاد الدين عن المجموعة القصصية "مساحة للمناورة" الصادرة عن دار المحروسة للنشر.
وفاز بجائزة أفضل سيناريو، الفرع الأول - كبار الكتاب، الكاتب خالد عزت عن سيناريو فيلم "موت فوضوي"، بينما فاز بجائزة أفضل سيناريو، الفرع الثاني - شباب الكتاب، الكاتب أحمد عبد الوارث عن سيناريو فيلم "أفراح وأحزان بيت البنات".
أما جائزة النص المسرحي فقد فاز بالمركز الثاني لأفضل نص مسرحي الكاتب خالد حسونة عن النص المسرحي "رقصة كابول الأخيرة"، بينما تم حجب جائزة المركز الأول لأفضل نص مسرحي.
وذهبت جائزة أفضل عمل في مجال النقد الأدبي والسرديات الأدبية مناصفة بين كل من الكاتب أحمد عز العرب عن كتاب "حكايات طائر الطباشير"، الصادر عن دار المحروسة، والكاتبة سامية محرز عن كتاب "إبراهيم ناجي - زيارة حميمية تأخرت كثيرًا" الصادر عن دار الشروق.
وأخيرًا في مجال أدب الطفل، فاز بجائزة المركز الأول لأفضل كتاب للأطفال تحت 12 سنة، كل من عمر الطاروطي وأحمد عبد المحسن، عن كتاب "بجوار التبة وربما لا" الصادر عن دار كتبنا للنشر، بينما فاز بجائزة المركز الثاني كل من آلاء عرفة وعزة السيد، عن كتاب "نبيل وعالمه الجميل" الصادر عن شركة المستقبل للتعليم الإلكتروني والمطبوع.
وتعد "جائزة ساويرس الثقافية" أحد أهم برامج مؤسسة ساويرس للتنمية الاجتماعية لدعم الحركة الثقافية في مصر؛ حيث تسعى الجائزة إلى تقديم الدعم الأدبي والمادي لشباب الكتاب الموهوبين في شتى مجالات الأدب، وإلقاء الضوء عليهم لاكتشاف المواهب الجديدة المتميزة التي قد لا تتاح لها فرص الظهور، وتحفيزهم على المضي قدماً نحو آفاق أرحب للإبداع والتميز. كما تسعى الجائزة أيضاً إلى تكريم النخبة من قامات الأدباء، والكتاب عن أعمالهم المتميزة والمبدعة في شتى مجالات الأدب.
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: كأس الأمم الإفريقية حصاد 2023 أسعار الذهب الطقس مخالفات البناء سعر الدولار انقطاع الكهرباء فانتازي الحرب في السودان طوفان الأقصى سعر الفائدة رمضان 2024 مسلسلات رمضان 2024 حفل جائزة ساويرس الثقافية جائزة ساويرس الثقافية دعم الإبداع طوفان الأقصى المزيد وفاز بالمرکز الثانی فاز بالمرکز الثانی فاز بالمرکز الأول فی المرکز الثانی بالمرکز الأول فی ساویرس الثقافیة الأعمال الفائزة الدورة الثانیة الدورة الثامنة الدورة التاسعة الدورة الخامسة الدورة السابعة القصة القصیرة وفازت بالمرکز فی فرع الشباب الصادر عن دار التاسعة عشرة جائزة ساویرس للکاتب محمود فازت بالمرکز للجائزة عام للکاتب أحمد للکاتب محمد الکاتب محمد وفی الدورة على المرکز عبد اللطیف فازت روایة فی الدورة فی دورتها مناصفة مع أما جائزة عن مجموعة عن روایة أحمد عبد مع روایة عبد الله محمد عبد وفی مجال وحصل على فاز بها وفی فرع عن کتاب کتاب ا
إقرأ أيضاً:
الراديو 9090 يتربع على عرش الإذاعات بجائزة «الأفضل» في 2024 (صور)
حقق الراديو 9090 إنجازًا جديدًا يضاف إلى سجل نجاحاته المتتالية خلال عام 2024، وذلك بفوزه بجائزة «أفضل إذاعة» في حفل توزيع جوائز الأفضل الذي نظمه موقع وشوشة أمس، بناءً على تصويت الجمهور، وهو ما يؤكد مكانة الراديو كوجهة مفضلة لكل المستمعين.
الراديو 9090 يتربع على عرش الإذاعات بجائزة «الأفضل» في 2024وتم تكريم الإعلامي أحمد يونس مذيع 9090 بجائزة أفضل إذاعي، بينما حصلت شركة «ليو ميديا» برئاسة المهندس شريف الشناوي الوكيل الإعلاني للراديو على جائزة أفضل محتوى إعلامي، ونال برنامج «زي ما بقولك كده» للفنانة والإعلامية إسعاد يونس على جائزة أفضل برنامج.
وعبّر الإعلامي عبد الفتاح مصطفى، الرئيس التنفيذي للراديو 9090، عن سعادته بهذا التكريم، قائلا: «الحمد لله أن سنة 2024 ختمت بتكريم الأفضل كما بدأناها بأفضل إذاعة»، موضحًا: «تأتي هذه الجوائز كدليل على التزام الراديو 9090 بتقديم محتوى متنوع وجذاب يلبي احتياجات مستمعيه».
نجاح الراديو 9090 يستند إلى أرقام وإحصائياتوأوضح عبدالفتاح مصطفى، بأن نجاح الراديو 9090 يستند إلى أرقام وإحصائيات تؤكد مكانته كأفضل إذاعة في مصر؛ فارتفاع نسبة الإعلانات وحجم الاستماع دليل واضح على الثقة التي يتمتع بها الراديو لدى المعلنين والمستمعين على حد سواء.
ولم يقتصر نجاح الراديو 9090 خلال عام 2024على جائزة وشوشة فقط، بل حصل أيضًا على جوائز، مثل أفضل إذاعة في جوائز دير جيست وجوائز الميما، كما تم تكريم عدد من نجوم الراديو مثل الإعلامي حسام عصام بحصوله على لقب «أفضل إعلامي إذاعي».
وفي إطار سعيه المستمر نحو التميز، أعلن الراديو مؤخرًا عن خريطته الجديدة لعام 2025 التي تتضمن برامج مبتكرة ومتنوعة تهدف إلى تلبية أذواق المستمعين المختلفة