“أخمت الروسي” يبدأ رحلة الدفاع عن لقب تحدي الإمارات للفرق التكتيكية
تاريخ النشر: 9th, January 2024 GMT
باشر فريق “أخمت” الروسي، الفائز بالمركز الأول في المجموع العام لتحدي الإمارات للفرق التكتيكية العام الماضي، استعداداته لخوض رحلة الدفاع عن لقبه هذا العام، ضمن التحدي الذي ينطلق خلال الفترة من 3 إلى 7 فبراير المُقبل في ميدان الروية بدبي.
وحصد فريق “أخمت” الروسي، المركز الأول في المجموع العام ضمن النسخة الرابعة من تحدي الإمارات للفرق التكتيكية العام الماضي، بعد حصوله على 250 نقطة، فيما حل في المركز الثاني فريق القيادة العامة لشرطة دبي B بحصوله على 229 نقطة، بينما حصد المركز الثالث فريق “سوبر” الروسي بواقع 216 نقطة.
ووصل فريق “أخمت” الروسي إلى الدولة في إطار تحضيراته المُبكرة لخوض تحدي الإمارات للفرق التكتيكية 2024 في نسخته الخامسة.
وتقدم إسلام بيك ارسانوكايف عضو فريق “أخمت” الروسي، بالشكر إلى القيادة العامة لشرطة دبي على تنظيم بطولة تحدي الإمارات للفرق التكتيكية، مشيرا إلى أن الفريق يستمتع بالمسابقات المُتنوعة التي يتضمنها التحدي، ويعزز من الجاهزية واللياقة البدنية.
وبين عضو فريق “أخمت” أن الفريق يحظى بدعم واهتمام الرئيس الشيشاني رمضان قديروف في توفير كل ما يحتاجه لخوض منافسات التحدي، مشيراً إلى أن الفريق يتدرب كثيراً، ويأمل الفوز مجدداً في النسخة الخامسة من التحدي هذا العام.
جدير بالذكر، أن تحدي الإمارات للفرق التكتيكية يسعى إلى تحقيق الهدف الرامي إلى تعزيز مستوى التنافسية، وضمان استدامة الكفاءة في تأدية مهام الأجهزة الأمنية بمختلف تخصصاتها، ومنها عمل الوحدات الخاصة ورفع درجة جاهزيتها لمواجهة التحديات والمخاطر.وام
المصدر: جريدة الوطن
كلمات دلالية: تحدی الإمارات للفرق التکتیکیة
إقرأ أيضاً:
“الجارديان”: تصريحات الدبيبة بشأن التواجد الروسي في ليبيا محاولة لاسترضاء الأمريكان
علقت صحيفة “الجارديان” البريطانية، على تصريحات رئيس الحكومة المؤقتة-المنتهية ولايتها- عبدالحميد الدبيبة بشأن تعزيز التواجد الروسي في ليبيا بعد سقوط نظام الرئيس السوري، بشار الأسد.
وقالت الصحيفة في تقرير لها، إن تصريحات الدبيبة محاولة لاسترضاء الأمريكان في وقت تفرض فيه واشنطن ضغوط اقتصادية غير مسبوقة على الجهات الفاعلة الليبية الرئيسية بشأن الفساد.
وأضافت أن مسؤولين ليبيين يخشون الموافقة على اشتراطات الفيدرالي الأمريكي بشأن التعاقد مع جهة ثالثة مستقلة لمراقبة مكافحة الفساد الليبية، لأنها يمكن أن تكشف أدلة عن تهريب النفط، والعلاقات المالية العميقة مع روسيا.
وذكرت أن تدخل الدبيبة يعكس أنه يشعر أن هذا هو الوقت المناسب للظهور بمظهر الرجل الطيب أمام الأميركان، لأنه تحت ضغط على العديد من الجبهات.
الوسومالدبيبة