جامعة العلوم والتقانة تتفق مع مؤسسات تعليمية سعودية
تاريخ النشر: 9th, January 2024 GMT
رصد – نبض السودان
تم التوقيع على عدة مذكرات تفاهم بين جامعة العلوم والتقانة وعدد من المؤسسات بالمملكة العربية السعودية مثل مستشفي د. حامد سليمان الاحمدي بالمدينة المنورة، لتدريب طلاب كلية الطب، ومعهد طيبة العالي للتدريب في المدينة المنورة، لتدريب طلاب الهندسة وتقنية المعلومات والعلوم الدارية. مذكرات التفاهم تعنى بالتعاون بين الجانبين فى مجالى التعليم الاكاديمى والتدريب التخصصى.
تجدر الاشارة الى انه قد سبق أن تقدمت جامعة العلوم والتقانة بطلب لعدد من المؤسسات التعليمية لاستضافة وتدريب طلابها داخل وخارج السودان، اعقبه موافقة عدد من المؤسسات التعليمية بالداخل والخارج لتكون منفذ بديل مؤقت لطلابها في جميع التخصصات. و قد ترأس وفد جامعة العلوم والتقانة بروفيسور عبدالرؤوف العتيبي، نائب رئيس الجامعة، كما مثل الجانب الاخر الدكتور حامد سليمان الاحمدي، رئيس مجلس ادارة مستشفى د. حامد سليمان الاحمدي، والاستاذ عثمان يحيى زكريا، الرئيس التنفيذي لمعاهد طيبة العالمية، حيث تم التوقيع على الاتفاقيات بعد مناقشة مستفيضة لكل التفاصيل الادارية والفنية.
من جانبه، شكر بروفيسور عبدالرؤوف عبدالوهاب العتيبي، نائب رئيس جامعة العلوم والتقانة، الشركاء الكرام على استجاباتهم للدعوة التي قدمتها جامعة العلوم والتقانة للتعاون الاكاديمي ولتقديم كافة التسهيلات للطلاب وايضا لتقديم الدعم اللازم لهم والاستفادة من فرص التدريب، مؤكدا حرص الجامعة على مستقبل طلابها في جميع الكليات، والسعي في تهيئة الأجواء لجميع الطلاب حتي تنجلي الظروف الراهنة بالبلاد، وحتى تحافظ الجامعة على تقدمها وتميزها الاكاديمي بين الجامعات السودانية.
هذا، وقد سبق ان ابرمت جامعة العلوم والتقانة عدد من اتفاقيات التعاون الاكاديمي مع عدد من المؤسسات التعليمية بدول الخليج الاخرى وبجمهورية مصر العربي، بالاضافة لمؤسسات تعليمية في ولايات السودان المختلفة.
المصدر: نبض السودان
كلمات دلالية: العلوم تتفق جامعة والتقانة جامعة العلوم والتقانة من المؤسسات
إقرأ أيضاً:
مؤسسات اعلامية تراجع حساباتها: تقليص نفقات او إقفال تام
قال مصدر إعلامي معني "إن العديد من المواقع الإلكترونية اللبنانية التي تصدر باللغات الأجنبية، من المرجح أن تتوقف عن الصدور مطلع السنة المقبلة أو يتم تقليص حجم كادرها البشري والإداري والتقني،كون تكاليفها باهظة جداً بالنسبة الى سائر المؤسسات الاعلامية.
وأشار المصدر الى أن الرواتب في هذه المواقع تتخطى بكثير الرواتب العادية للإعلام في لبنان، وهذا ما إكتشفته الإدارة المالية منذ فترة بعدما تقصت عن الرواتب في أعرق المؤسسات الإعلامية اللبنانية، فتم إتخاذ قرار تتم دراسته إما تقليص النفقات أو الإقفال التام في الأشهر المقبلة.
المصدر: لبنان 24