بالصور.. ملعب “السلام” جاهز لاحتضان لقاءات الخضر في الـ”كان”
تاريخ النشر: 9th, January 2024 GMT
بات ملعب “السلام” بمدينة بواكي الإيفوارية، جاهزا لاحتضان مباريات المنتخب الوطني، في نهائيات كأس أمم إفريقيا المقرر إنطلاقها يوم الـ 13 جانفي الجاري.
ويدشن الخضر، مشوارهم في الـ”كان” بملعب “السلام” ببواكي. يوم الـ 15 جانفي أمام أنغولا، ضمن المجموعة الـ 4، قبل ملاقاة بوركينافاسو، يوم الـ 20 وموريتانيا في الـ 23 جانفي.
وتمكن مصوّر “النهار أون لاين” من الولوج إلى مدرجات ملعب لقاءات الخضر. ووقف على الجاهزية التامة لملعب “السلام” وأرضيته الجميلة، التي تتواجد في أبهى حلة، بعدما تمت إعادة تهيأتها في الفترة الماضية.
ومن دون شك، فإن الصور القادمة من “بواكي” ستريح الناخب الوطني. جمال بلماضي، لاسيما وأن الأخير اشتكى كثيرا من أرضية ملعب “جابوما” في “كان” الكاميرون، والتي حرمت العناصر الوطنية. من الظهور بوجهها الحقيقي.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
الشرع مهنئا ترامب: قائد قادر على إحلال “السلام” في الشرق الأوسط
21 يناير، 2025
بغداد/المسلة: هنّأ القائد العام للإدارة السورية الجديدة أحمد الشرع دونالد ترامب على توليه رئاسة الولايات المتحدة، مبديا ثقته بقدرته على إحلال “السلام والاستقرار” في الشرق الأوسط.
ونشرت القيادة الجديدة رسالة بالانكليزية ليل الإثنين جاء فيها “باسم قيادة وشعب الجمهورية العربية السورية، أهنئ السيد دونالد ترامب على تنصيبه الرئيس السابع والأربعين للولايات المتحدة الأميركية”.
وأضافت الرسالة “نحن على ثقة بأنه القائد الذي سيجلب السلام الى الشرق الأوسط ويعيد الاستقرار الى المنطقة”.
وتابعت “نتطلع الى تحسين العلاقات بين البلدين بناء على الحوار والتفاهم”، وأنه في عهد الإدارة الأميركية الجديدة “ستستفيد الولايات المتحدة وسوريا من الفرصة لإقامة شراكة تعكس تطلعات البلدين”.
ويتولى الشرع الذي كان يعرف باسم أبو محمد الجولاني، السلطة في سوريا منذ أطاح هجوم مباغت شنّته فصائل معارضة تقودها هيئة تحرير الشام التي يتزعمها، بالرئيس بشار الأسد في الثامن من كانون الأول/ديسمبر.
وتسعى السلطات الجديدة الى توفير موارد مالية لإعادة بناء البلاد عقب نزاع امتد لأكثر من 13 عاما، وأسفر عن مقتل نحو نصف مليون شخص وتهجير الملايين ودمار واسع.
وطالب مسؤولون سوريون في الأسابيع الماضية برفع العقوبات التي فرضتها دول غربية على دمشق خلال حكم الأسد. وفي حين لاقت هذه الدعوة تأييد أطراف عرب وإقليميين، ربطت القوى الغربية تخفيف هذه العقوبات بالنهج الذي ستعتمده السلطات الجديدة في الحكم.
وأعلنت وزارة الخزانة الأميركية في وقت سابق من كانون الثاني/يناير أن بعض الأنشطة في سوريا ستكون معفية من العقوبات خلال الأشهر الستة المقبلة لتسهيل الوصول إلى الخدمات الأساسية. لكن مسؤولين قالوا إنهم ينتظرون رؤية تقدم قبل اتخاذ خطوات أوسع.
من جهتهم، أكد مسؤولون أوروبيون أن تخفيف العقوبات مرهون بالخطوات التي تتخذها السلطة الجديدة خصوصا لجهة تشكيل حكومة جامعة وحماية الأقليات.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
About Post Author زينSee author's posts