بعمر 34 عاما.. تعيين غابرييل أتال رئيسا للحكومة الفرنسية
تاريخ النشر: 9th, January 2024 GMT
بعد ساعات من الانتظار، تم تعيين غابرييل أتال رئيساً للوزراء في فرنسا اليوم الثلاثاء خلفا لإليزابيث بورن.
وقدمت إليزابيث بورن، يوم الاثنين 8 يناير، استقالة حكومتها إلى إيمانويل ماكرون الذي يجب عليه. وفقًا لمصادر قريبة من السلطة التنفيذية، تعيين غابرييل أتال خلفًا لماتينيون ومحاولة إعادة إطلاق ولاية متعثرة.
وطلبت فرنسا من رئيس الوزراء المقبل أن يطلب التصويت على الثقة من الجمعية، وإلا فإنها ستقدم اقتراحا بحجب الثقة.
ولم تسعى إليزابيث بورن إلى الحصول على ثقة النواب في عام 2022 عندما وصلت إلى ماتينيون، خلافًا للعرف البرلماني.
تعيين غابرييل أتال رئيساً للوزراء ويخلف إليزابيث بورن. وبعمر 34 عامًا، أصبح أصغر شخص يشغل هذه المناصب في ظل الجمهورية الخامسة. ويحمل لوران فابيوس، الرئيس الحالي للمجلس الدستوري، الرقم القياسي حتى الآن. حيث أصبح رئيسًا للوزراء في سن 37 عامًا عام 1984.
هذا الوصول إلى ماتينيون يعزز المسار المبهر لغابرييل أتال، الذي تم تعيينه وزيرا للتربية الوطنية الفرنسية قبل خمسة أشهر فقط.
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
قيادي بالمعارضة الإسرائيلية: كل جندي يقتل في غزة هو شهادة اخفاق للحكومة
قال رئيس حزب الديمقراطيين الإسرائيلي المعارض يائير جولان أن كل جندي يقتل في غزة هو شهادة على الإهمال السياسي والأمني للحكومة، وفق ما ذكرت صحف عبرية.
وذكر يائير جولان أن صفقة جزئية لإعادة الأسرى لدى المقاومة الفلسطينية تقودنا في طريق رهيب إلى حرب لا نهاية لها.
أكد جولان:"الحرب بغزة انتهت منذ زمن وحكومة نتنياهو لم تتحرك رغبة في البقاء بالسلطة وأوهام الاستيطان في غزة".
كما قال زعيم المعارضة الإسرائيلية يائير لابيد: "بقاؤنا بغزة يمنع صفقة شاملة لإعادة المختطفين ويتعارض مع مصالحنا السياسية والأمنية"، مشيرًا إلى نفس ما قاله جولان.
وقال لابيد لنتنياهو :"هناك تأييد شعبي غير مسبوق لوقف الحرب وإبرام صفقة لكنك لم تتمكن من إعادتهم لذلك أنت فاشل".