"حياة كريمة": صرف تعويضات مادية للأسر المتضررة من انهيار عقار بالبحيرة
تاريخ النشر: 16th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن حياة كريمة صرف تعويضات مادية للأسر المتضررة من انهيار عقار بالبحيرة، أعلنت مؤسسة حياة كريمة تقديم الدعم اللازم للأسر المتضررة جراء انهيار عقار بمدينة رشيد في محافظة البحيرة، وقررت صرف تعويضات مادية بقيمة ٥٠ ألف .،بحسب ما نشر صدى البلد، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات "حياة كريمة": صرف تعويضات مادية للأسر المتضررة من انهيار عقار بالبحيرة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
أعلنت مؤسسة "حياة كريمة" تقديم الدعم اللازم للأسر المتضررة جراء انهيار عقار بمدينة رشيد في محافظة البحيرة، وقررت صرف تعويضات مادية بقيمة ٥٠ ألف جنيه لأسرة كل متوفى، كما قررت المؤسسة صرف تعويض بقيمة ٢٥ ألف جنيه لكل مصاب من مصابي الحادث، مع التمنيات بالشفاء العاجل لهم. وكانت فرق الرصد الميداني بمؤسسة حياة كريمة قد انتشرت بشكل مكثف فور وقوع الحادث، لتقديم كافة أوجه الدعم اللازم لأسر ضحايا ومصابي العقار المُنهار بمحافظة البحيرة. وشهدت مدينة رشيد في محافظة البحيرة، صباح اليوم الأحد، انهيار عقار سكني مكون من ٨ طوابق بمحيط منطقة مسجد الفحارين بسبب أعمال بمبنى مجاور، مما أسفر عن وقوع حالات وفاة وإصابة آخرين، وتم نقلهم إلى مستشفى رشيد العام .
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس انهیار عقار حیاة کریمة
إقرأ أيضاً:
التنسيقية تشيد بدور حياة كريمة في دعم الأسر الأولى بالرعاية
أشادت تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين بالدور الرائد الذي تلعبه مؤسسة حياة كريمة في تقديم الدعم للأسر الأكثر احتياجًا، مؤكدة أن المؤسسة أسست لنفسها مكانة مميزة كواحدة من أهم الكيانات التي تقدم العون لهذه الأسر، مع التركيز على جميع المحافظات.
وأشارت التنسيقية إلى أن جهود المؤسسة في تعزيز ثقافة العمل التطوعي بين الشباب، وإشراك رجال الأعمال والمهتمين بالشأن العام، تساهم بشكل كبير في التكامل مع خطط الدولة لتحسين مستوى المعيشة، ما ينعكس إيجابيا على المجتمع بأسره.
إشادة دولية بمبادرة حياة كريمةوفي سياق دولي، حظيت مبادرة حياة كريمة بإشادة من منظمة الأمم المتحدة التي أكدت أنها تعتبر البرنامج الأكبر عالميًا في مجال الحد من الفقر؛ نظرًا لاحتوائها على مشروعات تهدف إلى تحسين البنية التحتية والتعليم والخدمات الصحية، وتقليل الهجرة من الريف إلى المدينة، كما جرى إدراج المبادرة ضمن منصة شراكات التنمية المستدامة التابعة للأمم المتحدة، ما يعكس دورها الريادي على المستويين المحلي والدولي.