متفرقات، يحتاج الدعم نصائح من الخبراء للمحيطين بمرضي اضطراب الأكل،يحتاج الدعم نصائح من الخبراء للمحيطين بمرضي اضطراب الأكل صورة تعبيرية .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر يحتاج الدعم.. نصائح من الخبراء للمحيطين بمرضي اضطراب الأكل، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

يحتاج الدعم.. نصائح من الخبراء للمحيطين بمرضي اضطراب...
يحتاج الدعم.. نصائح من الخبراء للمحيطين بمرضي اضطراب الأكل صورة تعبيرية

مريم حافظ

اضطرابات الأكل من الحالات الصحية الخطيرة، والتي تؤثر على صحة الجسد والعقل، ويحتار أصدقاء وعائلة الشخص المصاب باضطراب الأكل في طريقة التعامل معه بشكل صحيح.

اقرأ أيضًا

 أنقذت الرحلة.. راكبة تنفذ هبوطا اضطراريا نيابة عن «الطيار» 

وقال خبراء المركز الألماني، إن المرض الذي يتحول إلى مرض نفسي بسبب تحول الأكل إلى عبء نفسي وجسدي، يحتاج غلى الدعم الكبير من المحيطين بالمريض.

أضاف الخبراء: أن هذا الدعم  يبدأ بالتحدث مع المريض والتعبير له عن المخاوف برفق، مع الابتعاد عن توجيه أصابع اللوم للمريض، والوضع في الحسبان أن يظهر على المريض إنكار للمرض مع الاستعداد لرد فعل مزعج أو حتى عدواني.

وأكد الخبراء، أن المريض يحتاج إلى تقدم الدعم التحدث بهدوء ويوضح للمريض أسباب وتوضيحات لأعراض المرض، وأنه يحتاج إلى المساعدة والدعم.

ومن المعروف، أنه يمكن أن تؤثر أعراض  هذا المرض على الصحة والعواطف والقدرات العملية في جوانب مهمة من الحياة.

وفي حالة عدم معالجة اضطرابات الأكل علاجاً فعالاً، فقد تتحول إلى مشكلات طويلة الأمد، بل قد تسبب الوفاة في بعض الحالات.

وتعد أكثر أعراض اضطرابات الأكل شيوعاً فقدان الشهية والشهية المفرطة، ونصح الخبراء الألمان بالتوجه لمراكز متخصصة تقدم الدعم والمشورة العلاجية لهذا المرض.  

الكلمات الدالة : اضطرابات الأكل مرضي اضطرابات الأكل

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

"الشهر الأزرق".. مبادرة توعوية باضطراب طيف التوحد

عرّف أخصائي العلاج الطبيعي في مستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث، محمد السبيعي، اضطراب طيف التوحد بأنه مجموعة من الاعتلالات تظهر لدى الأطفال في مرحلة الطفولة المبكرة.
وأشار إلى أعراض الاضطراب وتشمل ضعف التواصل البصري، عدم الرد على المناداة، المشي على أطراف الأصابع، المشي غير المنتظم، اللعب بشكل مستقل، حدوث حساسية عالية من الأضواء والأصوات، عدم الاندماج مع الأطفال الآخرين، العدوانية عند تغير الروتين.
أخبار متعلقة عسير.. إحباط تهريب 540 كيلوجرامًا من القات المخدرمُسيرة اكتشفت موقعهم.. العثور على عائلة مفقودة في صحراء حلبانوأكد السبيعي، على ضرورة الانتقال من التوعية باضطراب طيف التوحد إلى تمكين ذوي اضطراب طيف التوحد ودمجهم في المجتمع، موضحًا أن أساس التمكين والدمج نقطة بدايته هي من المنزل والأسرة، حيث يجب على الأسرة بناء علاقة وأساس قوي بين طفل التوحد وأفراد أسرته، وتقبّل اختلافه في تحقيق مهاراته وطريقة تواصله، مع ضرورة دمج الطفل في الأنشطة الأسرية، حتى يتسنى له الانخراط في هذه الأنشطة ولا يواجه صعوبة عند خروجه من المنزل.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } اضطراب طيف التوحد- مشاع إبداعياضطراب طيف التوحدوأشار السبيعي، إلى أن تشخيص اضطراب طيف التوحد يتم إثباته من خلال زيارات متعددة للطبيب المختص، ولا يُعتمد على زيارة واحدة فقط.
بدورها، أطلقت جمعية أسر التوحد، بمناسبة اليوم العالمي للتوحد، مبادرة الشهر الأزرق وهي مبادرة توعوية تستمر لمدة شهر كامل.
وسيتم إطلاقها سنويًا في شهر أبريل تزامنًا مع شهر التوعية بالاضطراب، بهدف التركيز على الوعي المجتمعي بذوي التوحد وفهمهم ومساندتهم، والوصول إلى بيئة أكثر تقبلاً ودمجًا للأفراد من ذوي اضطراب طيف التوحد وأسرهم، من خلال نشر الوعي وتعزيز الفهم الصحيح لاحتياجاتهم وتمكينهم من الاندماج بشكل إيجابي وفعال، عبر مسارات مختلفة وبرامج وحملات توعوية شاملة ومؤثرة على مستوى المملكة.برامج الكشف المبكروأوضحت الجمعية، سبب اختيار اللون الأزرق في تسمية المبادرة، حيث يرمز الأزرق إلى ارتفاع نسبة الإصابة باضطراب طيف التوحد لدى الذكور مقارنة بالإناث، وهو رسالة عالمية لنشر الوعي ودعم المُشخَّصين بالاضطراب، مشيرة إلى أن مستوى انتشار اضطراب طيف التوحد عالميًا تصل إلى ما يقارب طفل واحد من كل 36 طفلاً.
كما أكدت وزارة الصحة على ضرورة التدخل المبكر عند ملاحظة وجود أي تأخر في أي مجال من مجالات التطور النمائي لدى الطفل حتى قبل التشخيص النهائي، والتوجه به إلى برامج الكشف المبكر؛ إذ إنه قد يغير الكثير من مجريات الأمور، ويساعد في تطور المهارات وتحسنها.
وأظهرت الأبحاث أن التشخيص والتدخل المبكرَين لاضطراب طيف التوحد من المرجح أن يكون لهما آثار إيجابية كبيرة سواءً في المراحل المبكرة أو على المدى الطويل، وذلك على مختلف المهارات اليومية سواء الحركية أو اللغوية والاجتماعية.

مقالات مشابهة

  • بنسعيد: الرباط عاصمة العالم للكتاب و استخدام الذكاء الإصطناعي يحتاج إلى التشريع
  • بعد الخسارة أمام فولهام.. كم نقطة يحتاج ليفربول للفوز بالدوري الإنجليزي الممتاز؟
  • بمشاركة عدد الخبراء الدوليين.. مكتبة الإسكندرية تفتتح فعاليات مؤتمرها الدولي لربط علوم التراث بتراث العلوم
  • حلم محمد صلاح.. ماذا يحتاج ليفربول للتتويج بلقب الدوري الإنجليزي؟
  • استشاري يكشف عن العوامل المؤثرة على جودة النوم بعد انتهاء الإجازة .. فيديو
  • مركز جديد للتوحد يعني الكثير..
  • "الشهر الأزرق".. مبادرة توعوية باضطراب طيف التوحد
  • الدرع يقترب.. ليفربول يحتاج لهذا الأمر لحسم لقب الدوري الإنجليزي
  • الذهب يتخلى عن مكاسبه إثر اضطراب الرسوم الجمركية
  • خالد جلال: الزمالك يحتاج لبعض الصفقات..وعلى الجماهير دعم بيسيرو