“غرفة المدينة المنورة” تطلق “مركز عمليات القطاع السياحي”
تاريخ النشر: 9th, January 2024 GMT
المدينة المنورة : البلاد
أطلقت الغرفة التجارية الصناعية بالمدينة المنورة “مركز عمليات القطاع السياحي” لخدمة المستثمرين في القطاع السياحي بالمنطقة.
ويهدف المركز إلى تعزيز الطاقة الاستيعابية لقطاع الإيواء بمنطقة المدينة المنورة من خلال تعزيز استدامة الاستثمارات الحالية في القطاع فيما يخص تجديد التراخيص من كافة الجهات ذات العلاقة، والإسهام في استقطاب استثمارات جديدة للقطاع من خلال الاستفادة من قرار تعدّد الأدوار الصادر من أمانة المدينة المنورة، وتوجيه الاستثمار في البدائل السياحية مثل: النزل والاستراحات والشاليهات، لتلبية احتياجات الإقامة والاستجمام.
ويأتي إطلاق المركز تنفيذاً لتوصيات ورشة عمل “مناقشة تحديات قطاع الإيواء السياحي والإعاشة بالمدينة المنورة” التي عقدت سابقاً بمقر الغرفة، بمشاركة عددٍ من الجهات الحكومية ذات العلاقة.
المصدر: صحيفة البلاد
كلمات دلالية: المدينة المنورة غرفة المدينة المنورة المدینة المنورة
إقرأ أيضاً:
لحظة هبوط طائرة B777 في مطار الأمير محمد بن عبدالعزيز بالمدينة المنورة.. فيديو
المدينة المنورة
كشف مقطع فيديو لحظة هبوط طائرة بوينغ B777 على المدرج 18 بمطار الأمير محمد بن عبدالعزيز الدولي في المدينة المنورة.
ووثّق المشهد، الذي تم التقاطه من داخل قمرة القيادة، لحظات التوجيه الدقيقة والهبوط الاحترافي في واحد من أبرز مطارات المملكة.
ويُعرف مطار الأمير محمد بن عبدالعزيز الدولي في المدينة المنورة بأنه من أكثر المطارات تحديًا لهبوط الطائرات، بسبب طبيعة جغرافية المنطقة المحيطة به.
وكان الدكتور عبدالله المسند قد أوضح في وقتٍ سابق عبر حسابه على منصة X (تويتر سابقًا)، التفسير العلمي لصعوبة الهبوط في هذا المطار.
وقال المسند: “عندما يكون المطار في وسط حرة سوداء أو بالقرب منها، كما هو الحال في مطار الأمير محمد بن عبدالعزيز في المدينة، فإن سطح الحرة الداكن يمتص أشعة الشمس بكفاءة عالية، ويعكس القليل منها. ويُعرف اللون الأسود بانخفاض معامل الانعكاس (الألبيدو)، مما يعني امتصاصه للضوء بدلاً من عكسه”.
وأضاف: “نتيجة لذلك، ترتفع درجة حرارة الهواء الملاصق لسطح الحرة والمحيط بالمطار بشكل كبير، مما يؤدي إلى تشكّل فقاعات هوائية نتيجة تخلخل جزيئات الهواء. وتكون الكتلة الهوائية الساخنة أقل كثافة بسبب تمدد الهواء وتباعد جزيئاته”.
ويُشكّل هذا الوضع تحديًا إضافيًا للطائرات القادمة إلى المطار، لا سيما في فصل الصيف، خاصة عند الاقتراب من الجهة الجنوبية. وفي مثل هذه الظروف الجوية الحارة، تحتاج الطائرات إلى مسافة أطول للإقلاع والهبوط، وقد يتطلب الأمر أحيانًا تقليل الحمولة لضمان السلامة.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/04/dk8W4A8QnEfFdtkk.mp4