"الهيئة العامة للطرق" تستعرض معدات المسح والتقييم في اجتماع مجلس أبحاث النقل
تاريخ النشر: 9th, January 2024 GMT
تشارك الهيئة العامة للطرق في الاجتماع السنوي لمجلس أبحاث النقل والذي يُعقد حاليا في الولايات المتحدة الأمريكية، وذلك بهدف تعزيز التعاون مع الجهات الدولية ذات العلاقة، واستعراض استراتيجية قطاع الطرق التي ترتكز على الجودة والسلامة والكثافة المرورية.
وتهدف الهيئة من خلال مشاركتها في هذا الاجتماع إلى الوصول للمؤشر السادس عالمياً في جودة الطرق، مع خفض الوفيات لأقل من 5 حالات بحلول عام 2030م.
"الهيئة العامة للطرق" تستعرض معدات المسح والتقييم في اجتماع مجلس أبحاث النقل - اليوم
كما تستعرض الهيئة العامة للطرق أهم التقنيات الحديثة في القطاع ومنها أسطول معدات المسح والتقييم الذي يعتبر الأضخم على مستوى العالم ب18 معدة تعمل على تقييم وتحليل شبكة الطرق، بالإضافة لتقنية الدرون في فحص الطرق، وجهاز قياس الدهانات الأرضية.
تهدف الهيئة العامة للطرق أيضاً لاستعراض أهم الفرص الاستثمارية في قطاع الطرق في المملكة، وأهم المنجزات التي تحققت، خاصةً وأن المملكة تعتبر الأولى عالمياً في مؤشر ترابط الطرق وفقاً لمنتدى التنافسية العالمي.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الدمام قطاع الطرق جودة الطرق وفيات الحوادث الهيئة العامة للطرق الهیئة العامة للطرق
إقرأ أيضاً:
حرب غزة تُفقد 41% من جنود الاحتياط الإسرائيليين وظائفهم
قال معظم جنود الاحتياط الإسرائيليين -الذين تم استدعاؤهم خلال الحرب على قطاع غزة وتداعياتها في المنطقة- إنهم يعانون من ضائقة مالية كبيرة، وانعدام الأمن الوظيفي، وحاجتهم إلى إعادة تدريب مهني، وفقًا لمسح جديد أجرته دائرة التوظيف في إسرائيل نقلت جانبا منه صحيفة يديعوت أحرونوت.
وأجرت دائرة التوظيف الإسرائيلية المسح في فبراير/شباط الماضي وشمل 841 جندي احتياط خدموا على جبهات مختلفة خلال الحرب، وقد أفاد حوالي 75% من المشاركين بأنهم عانوا من ضرر اقتصادي ناجم عن خدمتهم في قوات الاحتياط بالجيش، ووصف ما يقرب من نصفهم الأثر بأنه كبير، بينما قال 27% إنهم تمكنوا من التكيف ماليًا.
فقدان الوظائفوقال 60% من عينة المسح الإسرائيلية إنهم واجهوا عدم استقرار وظيفي بعد انتهاء خدمتهم، ومن بين هؤلاء خشى 20% فقدان وظائفهم، وقال 41% إنهم إما فُصلوا من وظائفهم أو تركوها بعد عودتهم إلى الحياة المدنية.
وحسب يديعوت أحرونوت، أُجري المسح كجزء من مبادرة تُقدم الدعم الوظيفي لأفراد الاحتياط وعائلاتهم، وذكرت دائرة التوظيف أن النتائج تعكس الكلفة التي تحملتها القوى العاملة المدنية جراء توسيع نطاق نشر قوات الاحتياط.
وأعرب نحو 63% من المشاركين في الاستطلاع عن عدم رضاهم عن وضعهم الوظيفي الحالي، ويفكر الكثيرون منهم في تغيير مسارهم المهني، وطلب حوالي 24% إعادة تدريب مهني.
إعلان طلب التدريبوقال نصف عينة المسح إنهم بحاجة إلى دعم لتعزيز مهاراتهم الرقمية والتكنولوجية، بينما سعى 24.2% إلى المساعدة في تحسين قدراتهم الإدارية وريادة الأعمال.
وقالت مديرة دائرة التوظيف إينات ميشاش "استحدثت التعبئة واسعة النطاق لقوات الاحتياط تحديات غير مسبوقة في سوق العمل.. ويُمثل جنود الاحتياط العمود الفقري للمرونة الوطنية. وتكشف بيانات الاستطلاع عن واقع صعب. وكدولة، يقع على عاتقنا التزام بتوفير دعم وظيفي كامل ومحترم لهم".