الجيش: إعادة العمل ببطاقات تسهيل المرور
تاريخ النشر: 9th, January 2024 GMT
صدر عن قيادة الجيش – مديرية التوجيه البيان الآتي:
يعاد العمل ببطاقات تسهيل المرور الصادرة عن قيادة الجيش على الأراضي اللبنانية كافة.
المصدر: لبنان ٢٤
كلمات دلالية: الجيش
إقرأ أيضاً:
بعد تسهيل إصدار التصاريح بأبوظبي.. إماراتيون: الخيام الرمضانية عادة أصيلة في مجتمعنا
أكد مواطنون إماراتيون أن تسهيل تصاريح إقامة الخيام الرمضانية في إمارة أبوظبي إنعكس على عددها وأيضاً زيادة المستفيدين منها ضمن مظاهر شهر رمضان المبارك، حيث سهّلت دائرة البلديات والنقل في أبوظبي تصاريح الخيام لتكون رقمية عبر منصة "تم" ومن دون أية رسوم، مما يوفّر الوقت والجهد على المتعاملين، ويشجّع المزيد من الأفراد والمؤسسات على المساهمة في تنظيم موائد إفطار الصائم.
تسهيلات محفزةوقال أنس الحميري، أحد المواطنين المستفيدين من الخدمة، أن إجراءات إقامة الخيام الرمضانية أصبحت أكثر سهولة وسرعة بفضل التحول الرقمي، قائلاً: "لطالما حرصت على إقامة خيمة إفطار في حيّنا، وكانت الإجراءات سابقاً تتطلب وقتاً وجهداً، لكن مع إتاحة خدمة طلب تصاريح إقامة الخيام الرمضانية عبر منصة "تم" الحكومية، أصبح إنجاز المعاملة يتم بسلاسة وفي وقت قياسي، مما شجعني على توسيع المبادرة هذا العام، وزيادة القدرة الاستيعابية للخيمة لاستقبال عدد أكبر من الصائمين، وإحياء روح التكافل والتراحم في الشهر الفضيل".
وأشار عبدالله الكعبي إلى أن إفطار الصائم يُعد من العادات الراسخة في المجتمع الإماراتي، بلد الخير والعطاء، حيث يجسد قيم التكافل والتراحم التي تميز أبناء الإمارات، وقال: "الإقبال على إقامة خيام الإفطار يشهد تزايداً مستمراً، لا سيما مع التسهيلات في استخراج تصاريح إقامة الخيام الرمضانية، مما انعكس على زيادة أعداد المستفيدين منها، الأمر الذي يعزز روح العطاء والتآخي، ويجسد معاني الشهر الفضيل في مد يد العون للمحتاجين".
من جهتها، لفتت نورة عبدالله إلى أن هذه المبادرة تعزز القيم الاجتماعية الأصيلة في المجتمع الإماراتي، قائلة: "إفطار الصائم عادة متجذرة في مجتمعنا، والخيام الرمضانية باتت جزءاً لا يتجزأ من روح الشهر الفضيل، حيث تجمع أفراد المجتمع على مائدة الخير والتراحم. ومع التسهيلات الحكومية في استخراج تصاريح إقامة الخيام الرمضانية، أصبحت هذه المبادرة أكثر انتشاراً واستدامة، مما يعكس حرص المجتمع الإماراتي على تعزيز قيم العطاء والبذل، وترسيخ روح التضامن والتكافل، والمساهمة في إسعاد الآخرين خلال الشهر المبارك".