21 مصابا بانفجار ناتج عن تسرب غاز بفندق في تكساس (شاهد)
تاريخ النشر: 9th, January 2024 GMT
قالت إدارة الإطفاء بمدينة فورت وورث في ولاية تكساس الأميريية إن 21 شخصا على الأقل أصيبوا، الاثنين، عقب انفجار نجم في ما يبدو عن تسرب غاز بفندق ساندمان بوسط المدينة.
ولم يلق أحد حتفه في الانفجار وتجري السلطات تحقيقا في أسباب وقوعه.
وأظهرت لقطات مصورة من مكان الحادث أنقاضا في أحد شوارع فورت وورث بين مبنيين ومسعفين في موقع الحادث.
وقال كريغ تروغاسيك، المتحدث باسم إدارة الإطفاء في فورت وورث، إن المسعفين أنقذوا العديد من الأشخاص المحاصرين في قبو الفندق.
وأضاف تروغاسيك أن أحد المصابين حالته حرجة، وأربعة آخرين في حالة خطيرة لكن إصاباتهم ليست مهددة للحياة، بينما كانت إصابات الباقين طفيفة.
وقال تروغاسيك إن 26 غرفة من غرف الفندق بها نزلاء. وأضاف أن أعمال البناء كانت جارية في المبنى في ذلك الوقت، لكن لم يتضح بعد ما إذا كان لذلك أي دور في الانفجار.
????#BREAKING: Significant Explosion has taken place at a Hotel with mass casualty incident declared
????#FortWorth | #Texas
Currently, numerous authorities and other law enforcement personnel are on the scene of a significant gas explosion at the Sandman Signature hotel in… pic.twitter.com/63bd2c7qnb
Several outlets are reporting a massive explosion at The Sandman Signature Hotel in downtown Fort Worth, Texas.
Still developing but what do y'all think caused it ????⬇️#texas #explosion #FortWorth #SandmanSignature pic.twitter.com/o6E03W2pov
تسرب غاز
وحول سبب الانفجار قال تروغاسيك إنه "على الرغم من رائحة الغاز التي كانت تنبعث من المنطقة بعد الانفجار، إلا أن السبب الأولي لا يزال قيد التحقيق".
وأضاف أنه "توجد رائحة غاز هنا في وسط المدينة. ومن ثم، فإننا لسنا متأكدين إذا كانت رائحة الغاز ناجمة عن الانفجار أم الحريق نفسه، أم أنها هي التي سببت الانفجار"، وفقا لما أوردته "سي بي إس نيوز".
وقال أحد الأشخاص الذين كانوا في الفندق، وقت الانفجار وفق "سي بي إس نيوز تكساس"، إن رائحة الغاز "لم تكن قوية، ولكن الجميع اشتمها".
وأضاف أنه عندما وصل رفقة الأشخاص الذين كانوا معه إلى بئر السلم، كان معظمه "مختفياً" ما دفعهم إلى القفز "5 أو 6 أقدام" قبل أن يتمكنوا من الخروج من المبنى.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي من هنا وهناك المرأة والأسرة حول العالم حول العالم تكساس انفجار امريكا انفجار تكساس حول العالم حول العالم حول العالم حول العالم حول العالم حول العالم من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك سياسة سياسة من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
علماء يكتشفون آلات موسيقية صُنعت من عظام بشرية في تكساس!
كشفت دراسة رائدة عن أدلة تشير إلى أن قبيلة قديمة، غير معروفة الهوية، ازدهرت على طول الساحل الجنوبي لولاية تكساس الأمريكية، قامت بتصميم آلات موسيقية باستخدام عظام بشرية معدلة.
وتُسلط هذه النتائج الضوء على ممارسات ثقافية غير مسبوقة، وربما تشير إلى تواصل غير مباشر مع حضارات أكثر تعقيداً وسط المكسيك.
اكتشاف آلة “أوميتشيكاهواتزتلي” في تكساسأثناء فحصه لمجموعة من القطع الأثرية في أحد المتاحف، عثر الدكتور ماثيو تايلور، عالم الأنثروبولوجيا البيولوجية بجامعة أوغوستا في جورجيا، على مبرد موسيقي مصنوع من عظمة عضد بشرية.
وعلى الفور، لفتت القطعة انتباهه لتشابهها الكبير مع آلة موسيقية مروعة تُعرف باسم “أوميتشيكاهواتزتلي”، التي كانت تُستخدم في طقوس جنازة ملوك ومحاربين مشهورين بثقافات ما قبل الغزو الإسباني مثل الأزتك، بين عامي 1250 و1521 ميلادياً.
29 قطعة أثرية مصنوعة من عظام بشريةحلّل تايلور ما مجموعه 29 قطعة مصنوعة من عظام بشرية تعود إلى أواخر عصور ما قبل التاريخ (حتى القرن السادس عشر).
وصُنعت معظم هذه القطع من عظام عضد أو فخذ، بينما صنعت قطعتان فقط من الأضلاع. ويُرجّح أن تفضيل العظام الطويلة يرجع إلى حجمها وسلامتها الهيكلية.
وأوضح تايلور أن صناعة هذه القطع اتبعت تقنية تُعرف بـ”الأخدود والكسر”، حيث يُقطع العظم بحركة دائرية حول الجذع للوصول إلى تجويفه الداخلي، ما يسمح بكسره بطريقة محكمة. ويُشير تعقيد هذه العملية إلى وجود هدف ديني أو شعائري واضح.
هل كانت طقوساً دينية أم أكل لحوم بشر؟رغم شيوع استخدام العظام البشرية في طقوس تبجيل الأسلاف أو كغنائم حرب في بعض الثقافات القديمة، فإن الأدلة على مثل هذه الممارسات في جنوب تكساس نادرة. وأشار تايلور إلى حالة واحدة فقط وثّقها المستكشف الإسباني ألفار نونيز كابيزا دي فاكا، حيث ذكر أن بعض سكان تكساس الأصليين كانوا يشربون من عظام رجال دين محروقة، في طقوس قد تُعد شكلاً من أشكال عبادة الأسلاف أو حتى أكل لحوم البشر.
مبرد موسيقي محفور بدقةمن أبرز ما كشفته الدراسة، قطعة أثرية على شكل مبرد موسيقي مصنوع من عظمة ذراع بشرية، تحمل 29 شقاً محفوراً بدقة. وصُمّمت هذه الشقوق على الأرجح لإصدار صوت عند حكّها بأداة أخرى. كما زُيّنت الجهة الأخرى بأنماط هندسية متعرجة تضيف لمسة جمالية على الأداة، ما يعزز فرضية استخدام القطعة في طقوس شعائرية.
ورغم عدم العثور على أدوات مماثلة من قبل في جنوب تكساس، إلا أن نماذج شبيهة ظهرت في المرتفعات الوسطى للمكسيك، وتُعرف هناك باسم “أوميتشيكاهواتزتلي” بلغة الناهوا. وكانت هذه الأدوات تُصنع عادة من عظام الفخذ، ما دفع تايلور إلى الاعتقاد بأن القطعة التكساسية قد تعكس محاكاة لتلك الممارسات المكسيكية.