خبراء يزعمون: خفض تكليف صناعة الغواصة تيتان أدى إلى انفجارها منوعات
تاريخ النشر: 16th, July 2023 GMT
منوعات، خبراء يزعمون خفض تكليف صناعة الغواصة تيتان أدى إلى انفجارها،زعم خبراء الهندسة، أن خفض التكاليف التي اتخذها رئيس الشركة المصنعة لغواصة تيتان .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر خبراء يزعمون: خفض تكليف صناعة الغواصة تيتان أدى إلى انفجارها، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
زعم خبراء الهندسة، أن خفض التكاليف التي اتخذها رئيس الشركة المصنعة لغواصة تيتان أثناء إنشاء الغواصة المدمرة، ربما أدت إلى انفجارها وإزهاق أرواح ركابها.
وبحسب صحيفة “ديلي ستار”، ظهرت الآن نظرية جديدة مفادها أن الغواصة ربما تكون قد تضررت في طريقها إلى موقع الغوص الخاص بها، حيث تم سحبها عبر المياه المتقطعة بدلاً من سحبها من على متن السفينة الأم.
ويزعم أن الرئيس التنفيذي لشركة OceanGate Stockton Rush ، الذي قُتل في كارثة 18 يونيو ، قد اختار شكل قرصه الفرعي بدلاً من شكله كرويًا - من أجل احتواء المزيد من العملاء الذين يدفعون.
الغواصة تيتانففي شكل كروي ، يتم توزيع ضغط الماء بشكل متساوٍ عبر الوعاء، بينما في وعاء على شكل حبوب ، فإنه يأخذ وطأة القوة بشكل أسرع.
وكانت الغواصة تيتان التابعة لشركة OceanGate Explorations فقدت الاتصال مع سفينتها الأم Polar Prince بعد حوالي ساعة و 45 دقيقة من هبوطها إلى حطام تيتانيك يوم الأحد 18 يونيو.
وترك المسافرون الخمسة الذين كانوا على متن السفينة مع 96 ساعة فقط من الأكسجين، وتم إعلان وفاتهم بعد فترة وجيزة بينما كان العالم يراقب على أمل أن يتم العثور عليهم أحياء.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
خبراء التعليم العالي يبحثون دعم جاهزية الطلبة لسوق العمل
أبوظبي (الاتحاد)
أخبار ذات صلةنظمت وزارة التعليم العالي والبحث العلمي بالتعاون مع وزارة الموارد البشرية والتوطين وكليات التقنية العليا، جلسة حوارية بعنوان «تبادل أفضل الممارسات بين مؤسسات التعليم العالي». وركزت الجلسة على سبل دعم جاهزية الطلبة لسوق العمل، بما ينسجم مع التزام دولة الإمارات العربية المتحدة بتعزيز التكامل بين مخرجات التعليم العالي ومتطلبات التوظيف.
أقيمت الجلسة في كليات التقنية العليا - مبنى بني ياس، أبوظبي، وحضرها ممثلون عن جامعة الإمارات العربية المتحدة وجامعة زايد.
وأكد محمد المعلا، وكيل وزارة التعليم العالي والبحث العلمي، أهمية تكامل جهود مؤسسات التعليم العالي من أجل بناء منظومة تعليمية متقدمة قادر على مواكبة التغيرات المتواصلة في متطلبات سوق العمل. وأضاف أن هذه الجلسة مثلت منصة مهمة لتبادل المعارف والخبرات بين الجامعات الاتحادية وتطوير نماذج مرنة تدعم الجاهزية المهنية للطلبة.
وأشاد الدكتور المعلا بنجاح كليات التقنية العليا في تصميم مسارات مهنية تطبيقية تربط بشكل فعّال بين المسيرة الأكاديمية وبين الفرص المهنية، ضمن مختلف القطاعات الاقتصادية، مشيراً إلى حرص وزارة التعليم العالي والبحث العلمي على تعزيز الشراكات مع سوق العمل، من خلال تطوير برامج التدريب، وترسيخ أفضل الممارسات، بما يقدم للطلبة تجارب تعليمية ناجحة ومثمرة.
ومن جانبه، قال خليل الخوري، وكيل وزارة الموارد البشرية والتوطين لعمليات سوق العمل والتوطين: «يشكل التعاون بين وزارة الموارد البشرية والتوطين ووزارة التعليم العالي والبحث العلمي، والمؤسسات التعليمية في الدولة، ركيزة أساسية في تعزيز تنافسية المواطنين وتجهيزهم لسوق العمل، وتطوير مهاراتهم، بما ينسجم مع التوجهات الاستراتيجية الاقتصادية الطموحة لدولة الإمارات، بما يعزز ريادتها في المجالات كافة، ويدعم أهداف استراتيجية التوطين المستدامة في الدولة».
وأوضح: «إن المبادرة تعد واحدة من جملة من المبادرات التي أطلقتها الوزارة بالتعاون مع المؤسسات التعليمية في الدولة، ومواءمةً مع استراتيجيات وزارة الموارد البشرية والتوطين، وتهدف إلى تسليط الضوء على أبرز الممارسات والمبادرات الرامية إلى تجهيز الخريجين لدخول سوق العمل بكفاءة. ويأتي ذلك من خلال تعزيز برامج التدريب المهني والعملي للطلبة، وإطلاق التخصصات التي تواكب المتطلبات العصرية لسوق العمل، وخصوصاً في مجالات الذكاء الاصطناعي، والتحول الرقمي، وما يفرضه من تحولات جذرية في مفاهيم سوق العمل والاقتصاد إجمالاً، إضافة للتوجه المستدام للتحول المناخي، والاقتصاد الأخضر والاقتصاد المعرفي، والتي تعتبر تغيرات جديدة متسارعة في سوق عمل تعاني ندرة الكوادر المجهزة، والمتخصصة على المستوى العالمي».
وعبر الدكتور فيصل العيان، مدير مجمع كليات التقنية العليا، عن سعادته بالتعاون مع وزارة التعليم العالي والبحث العلمي، ووزارة الموارد البشرية والتوطين، ضمن هذه الجلسة التي هدفت إلى دعم التعاون بين مؤسسات التعليم العالي الاتحادية، من خلال تسليط الضوء على أفضل الممارسات والنماذج التعليمية.