منوعات، خبراء يزعمون خفض تكليف صناعة الغواصة تيتان أدى إلى انفجارها،زعم خبراء الهندسة، أن خفض التكاليف التي اتخذها رئيس الشركة المصنعة لغواصة تيتان .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر خبراء يزعمون: خفض تكليف صناعة الغواصة تيتان أدى إلى انفجارها، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

خبراء يزعمون: خفض تكليف صناعة الغواصة تيتان أدى إلى...

زعم خبراء الهندسة، أن خفض التكاليف التي اتخذها رئيس الشركة المصنعة لغواصة تيتان أثناء إنشاء الغواصة المدمرة، ربما أدت إلى انفجارها وإزهاق أرواح ركابها.

 وبحسب صحيفة “ديلي ستار”، ظهرت الآن نظرية جديدة مفادها أن الغواصة ربما تكون قد تضررت في طريقها إلى موقع الغوص الخاص بها، حيث تم سحبها عبر المياه المتقطعة بدلاً من سحبها من على متن السفينة الأم.

ويزعم أن الرئيس التنفيذي لشركة OceanGate Stockton Rush ، الذي قُتل في كارثة 18 يونيو ، قد اختار شكل قرصه الفرعي بدلاً من شكله كرويًا - من أجل احتواء المزيد من العملاء الذين يدفعون. 

الغواصة تيتان

ففي شكل كروي ، يتم توزيع ضغط الماء بشكل متساوٍ عبر الوعاء، بينما في وعاء على شكل حبوب ، فإنه يأخذ وطأة القوة بشكل أسرع. 

 وكانت الغواصة تيتان التابعة لشركة OceanGate Explorations  فقدت الاتصال مع سفينتها الأم Polar Prince بعد حوالي ساعة و 45 دقيقة من هبوطها إلى حطام تيتانيك يوم الأحد 18 يونيو.

وترك  المسافرون الخمسة الذين كانوا على متن السفينة مع 96 ساعة فقط من الأكسجين، وتم إعلان وفاتهم بعد فترة وجيزة بينما كان العالم يراقب على أمل أن يتم العثور عليهم أحياء.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

خبراء: روسيا قد تتدخل في أزمة البحر الأحمر وتقدم دعمًا للحوثيين

شمسان بوست / متابعات:

رجح خبراء وباحثون في ندوة نظمها مركز صنعاء للدراسات الاستراتيجية (يمني غير حكومي)، من أن روسيا قد تتدخل في أزمة البحر الأحمر في ظل التوترات المتصاعدة في المنطقة والهجمات التي تشنها جماعة الحوثيين على سفن الشحن.


وناقشت الندوة التي عُقدت عبر الإنترنت الأربعاء، 28 أغسطس، الموقف الروسي من أزمة البحر الأحمر مع التركيز على علاقات موسكو مع الأطراف الإقليمية واليمنية مثل إسرائيل وإيران والحكومة اليمنية وجماعة الحوثيين.
وتحدث ميخائيل ياكوشيف، المستعرب والدبلوماسي الروسي السابق، عن الاهتمام الروسي بجماعة الحوثيين، وقال إن ذلك يعكس تحولاً في السياسة الخارجية لموسكو، حيث تبحث عن حلفاء جدد في المنطقة لتعزيز مكانتها في الشرق الأوسط، خاصة في ظل تزايد الضغوط الدولية وتغير التحالفات التقليدية.


وقال “لا أظن أن العلاقات بين روسيا وجماعة الحوثيين مخفية”.
ووفق ياكوشيف فإن موسكو لا تعلن صراحة أنها تقدم السلاح للحوثيين، غير أنه لم يستبعد ذلك، مشيرا إلى حديث الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بأن بلاده قد تزوّد خصوم الولايات المتحدة والناتو بأسلحة متطورة.

وقال الدبلوماسي الروسي السابق “من الممكن أن نرى نتائج هذه الأقوال وتفكر وزارة الدفاع الروسية بهذا الأمر إذا ساء الوضع بشأن العملية العسكرية الخاصة لروسيا في أوكرانيا، وأيضا عقب زيارة الحوثيين إلى موسكو”.
وأشار ياكوشيف إلى زيارة الحوثيين إلى موسكو، التي حاولوا من خلالها أيضا الحصول على دعم روسي في الاقتصاد والإنتاج الزراعي.


وحول موقف روسيا من الحكومة اليمنية، قال إن روسيا ما تزال تدعم الحكومة اليمنية في إطار سياسة متوازنة، غير أنه أشار إلى أن سفارة روسيا في صنعاء ما تزال تعمل ويديرها القائم بالأعمال، مرجحا أن يعود السفير الروسي إلى صنعاء مفوضا فوق العادة.
بدوره، قال، رئيس تحرير مركز الدراسات العربية الأوراسية، إن “روسيا ترى أن لها حقوقًا تاريخية في البحر الأحمر واليمن بسبب وجودها السابق في المنطقة خلال العهد السوفيتي. وترى أن الفرصة متاحة الآن لاستعادة نفوذها البحري وتعزيز قواعدها البحرية القائمة وتوسيعها”.
وأشار دهشان إلى أن روسيا تطمح إلى توسيع نفوذها البحري وإنشاء ممر استراتيجي يمتد من البحر الأسود إلى البحر الأحمر والمحيط الهندي، وأنها قد ترى في التحالف مع الحوثيين فرصة لتحقيق هذه الأهداف.


وقال إن روسيا ترى أن التحالف مع الحوثيين الذين يسيطرون على شمال اليمن قد يتيح لها الحصول على وجود عسكري في اليمن، مما يعزز من قدرتها على الوصول إلى المحيط الهندي.
وأشارت ميساء شجاع الدين، الباحثة الأولى في مركز صنعاء للدراسات، إلى التحولات في موقف الحوثيين، وقالت إنهم يرون أنفسهم كقوة إقليمية ذات طموحات، مما يعقد إمكانية السيطرة عليهم أو تحييدهم.


وأوضحت أن “أهداف الحوثيين دائمًا متحركة ومتصاعدة”، حيث بدأت بمطالبة برفع الحصار عن قطاع غزة لتشمل لاحقًا الثأر والانتقام.
واكتشاف الحوثيين لأهمية الموقع البحري لليمن وقدرتهم على تهديد خطوط الملاحة الدولية يشكل تغييرًا استراتيجيًا في نهجهم العسكري والسياسي، وفقا لحديث شجاع الدين.
لكن الباحثة اليمنية أشارت إلى أن المنطقة ما تزال لم تدخل في حرب شاملة، ولا تزال هناك مساحات للحياد والمناورة، غير أنها حذرت من أن هذه المساحات قد تتقلص إذا اشتدت الأزمة بين الأطراف الدولية والإقليمية، خاصة مع التصعيد بين الغرب وروسيا وبين أمريكا والصين.

وفي سياق الحديث عن التوازنات الإقليمية، أشار حسام ردمان، الباحث في مركز صنعاء للدراسات، إلى أن روسيا تسعى للحفاظ على خطوط اتصال مع جميع الأطراف في اليمن مما يمكنها من لعب دور الوسيط.
وأكد ردمان أن روسيا تحاول أيضا الحفاظ على توازن دقيق بين مصالحها مع السعودية وإيران، مع التركيز على دورها المؤثر في مجلس الأمن كمرجعية لأي تسوية سياسية في اليمن.

وأوضح ردمان أن هناك مبالغة في تقدير الدعم الروسي للحوثيين، مشيرًا إلى أنه “إذا كانت موسكو جادة في الاستثمار طويل الأمد في الحوثيين، لكانت قد استخدمت حق النقض ضد قرار مجلس الأمن الذي أتاح للقوات الأمريكية تنفيذ عمليات دفاعية في البحر الأحمر”.
وقال إنه في حال قررت روسيا الاستثمار طويل الأمد في جماعة الحوثيين فإن ذلك سيكون قرارًا غير مسبوق. غير أنه أشار إلى أن ذلك لن يتم إلا إذا وصلت الأزمة الأوكرانية إلى نقطة اللاعودة.

مقالات مشابهة

  • خبراء: روسيا قد تتدخل في أزمة البحر الأحمر وتقدم دعمًا للحوثيين
  • انهاء تكليف معلم اعتدى على طالب في اربد
  • تكليف إيهاب فهمي بالقيام بأعمال مدير عام المركز القومي للمسرح والموسيقى والفنون الشعبية
  • تكليف إيهاب فهمي قائما بأعمال مدير عام المركز القومي للمسرح والموسيقى
  • إطلاق النسخة الـ 18 من برنامج خبراء التواصل الاجتماعي
  • "التعليم" تحدد آليات سد الاحتياج التعليمي لشاغلي الوظائف التعليمية
  • ‏قطاع الأعمال: تكليف أيمن عبد الوهاب مختار بتسيير أعمال العضو المنتدب التنفيذي للشركة القابضة للتشييد والتعمير
  • محافظ بني سويف: تكليف التأمين الصحي بتوفير الرعاية الطبية لطفل من ذوي الهمم
  • تكليف جديد في إدارة مؤسسة مطابع الكتاب المدرسي
  • الإسكندرية تستضيف خبراء عالميين لمناقشة أزمة المخلفات