بالمستندات – محسن جابر يؤكد ملكيته لإرث أم كلثوم الفني
تاريخ النشر: 9th, January 2024 GMT
متابعة بتجــرد: خلال مداخلة هاتفية مع برنامج “الحكاية” الذي يقدّمه الإعلامي عمرو أديب على قناة mbc مصر، أوضح المنتج محسن جابر حقيقة ملكية شركته “ستار” لحقوق ملكية أغاني أم كلثوم وتراثها، مشيراً إلى أنه اشترى حقوق الملكية من جميع الورثة بعد انتهاء عقد توزيع شركة “صوت القاهرة” لأغاني أم كلثوم مع الورثة، عقب وفاة “كوكب الشرق”.
وقال جابر إن أم كلثوم هي المالكة لحقوق ملكية أغانيها، حيث إنها كانت المنتجة الوحيدة لأغانيها ولم تنتج لها شركة “صوت القاهرة”، كاشفاً عن عقود تنازلات لأغاني أم كلثوم من عدد من الشعراء والملحنين والموزعين، منهم الموسيقار رياض السنباطي.
وأضاف: “لم أمتلك 30 في المئة فقط من حقوق ملكية أغاني أم كلثوم كما ادّعى الكاتب مدحت العدل؛ رئيس جمعية المؤلفين والملحنين، بل اشتريت حصص جميع ورثة أم كلثوم عقب انتهاء تعاقد توزيع أغاني “كوكب الشرق” مع شركة “صوت القاهرة”. الحكاية إن أم كلثوم أعطت شركة محمد فوزي حقوق توزيع أغانيها، وبعد تأميم شركته انتقل عقد التوزيع الى شركة “صوت القاهرة”، وبعد وفاة أم كلثوم وانتهاء التعاقد مع شركة “صوت القاهرة” كنت قاعد مع محمد الحفناوي أحد الورثة وسألني كمحسن جابر تساوي كام؟؟ فعرفت إنه بيبيع، ولأني بحب الموسيقى قولتله أنا شاري، واشتريت من الورثة بنسبة مئة في المئة”.
واستكمل محسن جابر حديثه، مشيراً إلى أن الخلاف بين شركته “ستار” وشركة “صوت القاهرة” بدأ عندما لم تتوقف الأخيرة عن توزيع الأغاني، فاضطر لرفع قضايا ضدهم.
main 2024-01-09 Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: صوت القاهرة أم کلثوم
إقرأ أيضاً:
اكتشاف كنوز ملكية مخفية تحت كاتدرائية فيلنيوس.. ماذا نعرف عنها؟
عادت التيجان والخواتم والصولجانات المفقودة منذ فترة طويلة للظهور، بعد أن وجدت في سرداب أشهر كاتدرائية في ليتوانيا. إنها آثار يعود تاريخها إلى القرنين الخامس عشر والسادس عشر، ويعكس العثور عليها أهمية تاريخية وثقافية وسياحية.
اعلانفي اكتشاف أذهل المؤرخين، تم الكشف عن كنز مكون من قطع أثرية ملكية في ليتوانيا، وتحديدا في سراديب كاتدرائية فيلنيوس في ليتوانيا.
تقدم هذه الكنوز المخبأة منذ اندلاع الحرب العالمية الثانية، التي تعود لحكام أوروبا في العصور الوسطى، لمحة رائعة عن الماضي، وخاصةً عن طقوس الدفن.
ويحتوي الكنز على تيجان وميداليات وخواتم وصولجانات من القرنين الخامس عشر والسادس عشر، ويرتبط الكثير منها بالسلالة القوية لألكسندر ياغيلون ملك بولندا.
وقال رئيس أساقفة فيلنيوس، غينتاراس غروساس في بيان نشرته شبكة سي إن إن الأمريكية (CNN)، إن علامات الدفن المكتشفة لملوك ليتوانيا وبولندا هي كنوز تاريخية لا تقدر بثمن.
وأضاف أن هذه القطع هي رموز لتقاليد الدولة الليتوانية العريقة، وتعد من أبرز الرموز التي تميز فيلنيوس كعاصمة للدولة الليتوانية، كما أنها تظهر مهارة فائقة في فن صياغة الذهب والمجوهرات.
مجوهرات عثر عليها في القبوVilnius Archdiocese / Aistė Karpytėويُعتقد أن الملابس التي ربما وُضعت في التوابيت الملكية بعد وفاة الملوك، لم يرتدها الحكام في حياتهم، بل صُنعت خصيصاً لدفنهم عند الموت. وكانت التيجان والرموز الأخرى جزءًا من طقوس الدفن في ذلك الوقت، وصُمّمت لتكريم الحكام بعد الوفاة.
وجاء في بيان رئيس الأساقفة، إن هذا الاكتشاف يعطي أهمية خاصة لدوقية ليتوانيا الكبرى من حيث هويتها وسيادتها، حيث يظهر موقع كاتدرائية فيلنيوس كمقبرة لنخبة دوقية ليتوانيا الكبرى.
Relatedعمرها 166 مليون سنة.. اكتشاف آثار أقدام ديناصورات في أوكسفوردشاير البريطانيةخبراء آثار يكشفون عن كنوز مفقودة.. 250 سفينة غارقة في المياه البرتغالية بحاجة إلى حماية عاجلةمصر: اكتشاف مقبرة طبيب ملكي شهير في سقارة يعود تاريخها إلى 4000 عاماكتُشف الكنز عام 1931 أثناء تنظيف الكاتدرائية بعد فيضان الربيع، وعُرض لفترة وجيزة، قبل أن يتم إخفاؤه مع بداية الحرب العالمية الثانية.
وعلى الرغم من العديد من عمليات البحث التي لم تنجح، عاد الباحثون إلى السراديب في أيلول/سبتمبر 2024، واستخدموا معدات دقيقة، ككاميرا التنظير الداخلي (endoscopic camera) للكشف عن القطع المخبأة، التي كانت ملفوفة في صحف يعود تاريخها إلى أيلول/ سبتمبر 1939.
صولجان تم اكتشافه في الكاتدرائيةVilnius Archdiocese / Aistė Karpytė.يتضمن الاكتشاف تيجانًا ورموزا مرتبطة بشخصيات بارزة مثل ألكسندر ياغيلون، الذي حكم بولندا من 1501 إلى 1506، وسيغيسموند أوغستوس، الذي حكم من 1548 إلى 1572. بالإضافة إلى ذلك، عُثر على قطع مرتبطة بإليزابيث النمساوية، بما في ذلك تاج وميدالية.
وتوضح ريتا باوليوكيفيتشيوتي، مديرة متحف التراث الكنسي في فيلنيوس قائلة إن هذه الرموز مهمة للدولة، وهي علامات على الهوية الأوروبية، خاصة بما يتعلق بالدولة قديما، وأضافت أنها "دليل على قوة جذورنا".
تحمل القطع الأثرية علامات حكام من بينهم ألكسندر ياغيلون ملك بولندا في الفترة من 1501 إلى 1506Vilnius Archdiocese / Aistė Karpytėمن المقرر أن تخضع القطع الأثرية، التي لم يتم الكشف بعد عن قيمتها بشكل دقيق، للفحص والترميم قبل عرضها للجمهور، حيث تدعم كل من أبرشية فيلنيوس وإدارة التراث الثقافي في ليتوانيا، إجراء المزيد من الأبحاث.
كما يمكن أن يعزز اكتشافها أيضًا السياحة الثقافية في ليتوانيا، إذ يرى المسؤولون فيلنيوس كمحور رئيسي لاستراتيجية السياحة في البلاد حتى عام 2030.
Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية بعد 5 سنوات من الحريق... كاتدرائية نوتردام تستعيد رونقها وتفتح أبوابها بحضور رؤساء دول وحكومات يدعو إلى حرب ثقافية بعد عام من توليه المنصب.. الرئيس الأرجنتيني يريد محاربة الفكر اليساري اكتشف ثقافة سكان اليابان الأصليون من قبائل الآينو: متحف أوبوبوي ومهرجان ماريمو ثقافةملكيةلتوانياسياحةعلم الآثارتاريخاعلاناخترنا لكيعرض الآنNextمباشر. ترامب الرئيس الـ47 للولايات المتحدة وجاي دي فانس نائبه يعرض الآنNext سموتريتش: "على هاليفي أن يستقيل قبل أن يُقال" والأمم المتحدة تكشف: 90% من منازل غزة تضرّرت أو هدّمت يعرض الآنNext ماذا تحمل عودة ترامب إلى البيت الأبيض لإيران وبرنامجها النووي؟ يعرض الآنNext بايدن يصدر عفواً استثنائياً لحماية شخصيات بارزة من "انتقام" ترامب.. والأخير يصف القرار بـ"المخزي" يعرض الآنNext رئيس الوزراء الفرنسي يحذر: على أوروبا الوقوف في وجه سياسات ترامب وإلاّ "ستُسحق" اعلانالاكثر قراءة بدء تنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار في غزة الإسرائيليون يهرعون إلى الملاجئ مع دوي صفارات الإنذار جراء هجوم يمني يسبق وقف إطلاق النار في غزة الصين تستكمل الهيكل الرئيسي لأطول جسر في العالم رومانيا: إطعام القطط الضالة بإعادة تدوير عبوات بلاستيكية.. بوخارست فعلتها حادثة مروعة في ألمانيا: مجري يغامر بحياته على قطار سريع بسبب "سيجارة" اعلانLoaderSearchابحث مفاتيح اليومدونالد ترامبإسرائيلحركة حماسقطاع غزةجو بايدنالصراع الإسرائيلي الفلسطيني غزةحروبمحادثات - مفاوضاتحالة الطوارئ المناخيةضحاياتنصيبالموضوعاتأوروباالعالمالأعمالGreenNextالصحةالسفرالثقافةفيديوبرامجخدماتمباشرنشرة الأخبارالطقسآخر الأخبارتابعوناتطبيقاتتطبيقات التواصلWidgets & ServicesAfricanewsعرض المزيدAbout EuronewsCommercial ServicesTerms and ConditionsCookie Policyسياسة الخصوصيةContactWork at Euronewsتعديل خيارات ملفات الارتباطتابعوناالنشرة الإخباريةCopyright © euronews 2025