بالفيديو.. «صباح الخير يا مصر» يحيي الذكرى الثانية لرحيل فارس الحقيقة «وائل الإبراشي»
تاريخ النشر: 9th, January 2024 GMT
أحيى برنامج "صباح الخير يا مصر"، والمذاع على فضائية "مصر الأولى" الذكرى الثانية لرحيل الإعلامي وائل الإبراشي، حيث عرض البرنامج تقريرًا تليفزيونيًا بعنوان "فارس الحقيقة وائل الإبراشي".
وجاء في التقرير: "عامان على رحيل رمز إعلامي اتخذ من الحقيقة شعارا وطوع الكاميرا لتحمل رسالة من لا صوت لهم، إنه الإعلامي الكبير وائل الإبراشي صاحب الانفرادات والتحقيقات الصحفية والتلفزيونية الجريئة التي كانت بمثابة مدرسة صحفية متفردة أسسها باسمه وسار على خطاها جيل من شباب الإعلاميين".
يذكر أن الإعلامي الراحل وائل الإبراشي قد بدأ حياته المهنية بمؤسسة روزاليوسف وتركها وانطلق بعدها كي يترأس التحرير في صوت الأمة، ثم ترأس تحرير الصباح لفترة قصيرة في عام 2012 لكنه لم يكمل التجربة نظرا لانشغاله بالعمل التلفزيوني الذي بدأه بتقديم برنامج الحقيقة على شاشة قناة دريم الفضائية لعدة سنوات، قبل أن ينتقل إلى برنامج العاشرة، ثم قدم برنامج كل يوم على قناة أون تي في قبل أن ينتقل إلى التلفزيون المصري لتقديم برنامج التاسعة.
وخلال رحلته الإعلامية سجل باسمه أكثر من سبق صحفي وإعلامي متفرد كان خلالها في مقدمة الصفوف واضعا حياته على المحك غير مهتم سوى بنقل الحقيقة الكاملة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: وائل الابراشي صباح الخير يا مصر التلفزيون المصري وائل الإبراشی
إقرأ أيضاً:
برنامج زمالة الإمارات للاستدامة يحتفل بتخريج الدفعة الثانية
دبي (الاتحاد)
احتفل برنامج زمالة الإمارات للاستدامة بتخريج الدفعة الثانية، بحضور معالي عهود بنت خلفان الرومي، وزيرة دولة للتطوير الحكومي والمستقبل؛ بدعم من شركة بترول أبوظبي الوطنية أدنوك، عبر شبكة المسؤولين التنفيذيين للاستدامة.
ويهدف البرنامج إلى تمكين الجيل القادم من قيادات الاستدامة في دولة الإمارات، وقد استند في دورته الثانية إلى نجاح الدورة الأولى، حيث جمع بين نخبة من المواهب الشابة المحترفة في مجال الاستدامة من القطاعين الحكومي والخاص، الذين تم بناء قدراتهم من خلال نماذج تعليمية شاملة تناولت مجالات رئيسة ذات أولوية، مثل الذكاء الاصطناعي ورقمنة الاستدامة، وحفظ التنوع البيولوجي، والتمويل الأخضر، والقيادة الإستراتيجية للاستدامة.
كما تم إطلاق تقرير نتائج استطلاع شبكة المسؤولين التنفيذيين للاستدامة 2025، وهو تقرير يستعرض الاتجاهات الرئيسة في مجال الاستدامة، بناءً على رؤى ومساهمات مسؤولي الاستدامة التنفيذيين (CSOs) في 100 مؤسسة محلية وإقليمية وعالمية. ويقدم الاستطلاع رؤية شاملة حول كيفية تحقيق المؤسسات التقدم في أجنداتها المتعلقة بالاستدامة، مع تغطية مجالات محورية مثل هيكلة القيادة، التكامل والمعايير البيئية والاجتماعية والحوكمة (ESG)، تبني التكنولوجيا الخضراء، والتحديات التي تواجه المؤسسات لتحقيق أهداف الاستدامة.
وأكدت معالي عهود الرومي الدور المحوري لبرنامج الزمالة في تعزيز أجندة الاستدامة في دولة الإمارات.
وقالت: «تمثل زمالة الاستدامة التزام حكومة دولة الإمارات برعاية قيادات المستقبل المستدام». ويتم من خلال هذا البرنامج، تزويد المواهب الشابة المحترفة بالأدوات والمعارف وشبكات العلاقات اللازمة للدفع بالاستدامة كعامل تمكين رئيسي للمستقبل عبر كافة القطاعات.
وأضافت: «اليوم، لا نحتفل بإنجازات قيادات الاستدامة فقط، ولكن أيضاً بغد أكثر نمواً ومستقبلٍ أكثر استدامة لدولة الإمارات والعالم».
وركزت الدورة الثانية من برنامج الزمالة على تعزيز التعاون بين القطاعين الحكومي والخاص، بما يضمن تبادل الأفكار وأفضل الممارسات المستدامة عبر القطاعات المختلفة. كما شارك المنتسبون مع خبراء بارزين في مجال الاستدامة، في ورش عمل متقدمة، أكسبتهم رؤى ومنهجيات عملية حول كيفية دمج الاستدامة في الاستراتيجيات المؤسسية.
وقال الدكتور يسار جرار، الأمين العام لشبكة مسؤولي الاستدامة التنفيذيين والمدير التنفيذي لمعهد بوستيريتي: «هذه الزمالة ليست مجرد برنامج تدريبي، بل هي حراك بناء يهدف إلى تأسيس شبكة تعاون فعالة من قيادات الاستدامة القادرين على إلهام التغيير الحقيقي المستدام. وأضاف أن خريجي الدورة الثانية مستعدون اليوم لتحويل المعارف التي اكتسبوها إلى برامج وسياسات عملية، تساعدهم في مواجهة تحديات الاستدامة في الدولة من خلال حلول مبتكرة وشراكات فاعلة».
أخبار ذات صلة تحت رعاية حمدان بن زايد.. انطلاق برنامج الصقارة «الإماراتي- الياباني» 8 فـبراير أمطار الخير على مناطق في الدولة
قدمت الدكتورة إلهام شحيمي، مديرة شبكة المسؤولين التنفيذيين للاستدامة أبرز نتائج استطلاع الشبكة لعام 2025. وقالت: «يشكل إطلاق نسخة الاستطلاع لعام 2025 علامة فارقة في رحلة الاستدامة في المنطقة، من خلال الرؤى البناءة لمنتسبي الشبكة التي تضم 100 مؤسسة؛ حيث يسلط هذا التقرير الضوء على الاتجاهات الرئيسة والأهمية المتزايدة لمعايير البيئة والمجتمع والحوكمة (ESG)، ومستويات التقدم في الإنجاز في تقارير الاستدامة، والتبني المتزايد للتقنيات التحولية مثل الذكاء الاصطناعي وإنترنت الأشياء».