القدس المحتلة - الوكالات
تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو قالوا إنه لحريق اندلع في قاعدة عسكرية إسرائيلية في الشمال.

ووفقا لما تم تداوله فإن الحريق ناجم على ما يبدو عن هجوم صاروخي او طائرة مسيرة، ولا تزال التفاصيل قيد الفحص.

إعلام العدو: سقوط بشكل مباشر على قاعدة عسكرية صهيونية في صفد شمال فلسطين المحتلة دون تحديد طبيعته#الكيان_المؤقت #رعب_الشمال pic.

twitter.com/nNNZxoxzSI

— Amir al janoub ???????????????? (@Amir_aljanoub) January 9, 2024

المصدر: جريدة الرؤية العمانية

إقرأ أيضاً:

راشد عبد الرحيم يكتب: حرب الكهرباء

تستهدف قوات التمرد خلال هذه الأيام المنشآت ومناطق توليد الكهرباء خاصة في سد مروي و المحطة التحويلية في عطبرة .

عبد المنعم الربيع و هو واحد من ابواق التمرد من اهل الصف الاول اوضح هدفهم من إستهداف مدن الشمال في تغريدة بمنصة (X ) قال فيها ( الكهرباء ما اشتغلت في نيالا تحرم علي عطبرة و كذلك المستشفيات و المدارس )

في عهد الإنقاذ و حسب تعريف الدعم السريع هو حكم الكيزان و الإسلاميين و الفلول و دولة ٥٦ توفرت لنيالا كهرباء من محطة تركية دفعت الحكومة قيمتها و تكاليف تسييرها و كانت هي المحطة الثانية و لم يكن هنالك غيرهما في كل السودان و حظيت نيالا بخدمات مدارس و جامعة و أسواق منشآت لم تتوفر لعطبرة و لكل الشمال .

بعد حكومة الإنقاذ كان الرجل الثاني في الدولة هو حميدتي الذي توفرت له مكاتب اكثر من التي خصصت لقائد الجيش الفريق البرهان و توزعت مكاتبه بين القصر الجمهوري و بيت الضيافة و القيادة العامة و قاعة الصداقة .

كانت لحميدتي قوة عسكرية تفوق التي للرئيس البرهان عددا و تسليحا و لها مواقع و ثكنات في كل العاصمة .

حينها توفرت لحميدتي اموال لم تتوفر للبرهان من سرقة ذهب السودان و من سرقة الخزينة العامة و من الشركات الفاسدة و من العمالة للخارج و بيع المرتزقة و كان اغني رجل في افريقيا كلها وليس السودان فقط .

لم يتكرم حميدتي حينها بتقديم خدمة واحدة لنيالا و لكل غرب السودان .
اليوم تعجز الإدارة المدنية للتمرد عن توفير الكهرباء و الخدمات لنيالا و لكل المناطق التي يسيطر عليها و هو غير مهتم بالبناء و التعمير إذ يقوم فكره و ثقافته علي الهجوم العسكري الجبان المباغت و القتل و يقوم عمله المدني علي إستنزاف المواطنين بالجبايات و سرقة ممتلكاتهم و تجنيد الشباب للحرب .

إستهداف الدعم السريع لعطبرة و الشمال لم يكن بسبب التنمية و الخدمات التي توفرت لها و إنما كان لعنصرية تريد لأسرة و قبيلة ان تحتل و تستوطن و تمتلك الخرطوم و الشمال كله و كل سلطة السودان و مرافق الدولة و البيوت التي طرد منها اهلها بقوة السلاح و سكن قادتهم اجملها و اكثرها رقيا و ترك غيرها لجنوده .
التمرد لا يريد لهذه المناطق ان تستقر و ان يعود إليها اهلها .

إنه يهاجم هذه المناطق لأهداف غير عسكرية و بوسائل جبانة بالمسيرات من بعد و هي حاليا ليست مناطق قتال .
يريد ان يلهي الناس عن حملته التي يستهدف منها إسقاط الفاشر .
و يريد ان يبسط بعدها سيطرته علي دارفور ليقيم فيها حكومة يتوفر لها سلاح طيران و نقطة إنطلاق لعلاقات خارجية يعزز بها حكومة الضرار التي يسعي لها .

إحتل التمرد الخرطوم و المناطق من المصفاة شمالا و إلي النيل الازرق جنوبا بالخيانة و العون الخارجي و المرتزقة و طرد منها جميعا بقوة الرجال و هو اليوم اعجز من ان يحتل الفاشر و لو فعل فلن يستطيع الحفاظ عليها و البقاء فيها و ستكون نهايته و نهاية قائده الجاهل عبد الرحيم بيد القوات المسلحة و القوات المشتركة و المجاهدون و الكتائب و المستنفرون الذين لن تتوقف جحافلهم قبل ان تطهر دارفور و السودان كله من هذا السرطان الذي الم به حين غفلة لن تتكرر بإذن الله .

راشد عبد الرحيم

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • إصابة 5 أشخاص باختناق في حريق داخل شركة بالأميرية
  • نفط الشمال ترفع إنتاج حقل جمبور إلى 65 ألف برميل في اليوم
  • راشد عبد الرحيم يكتب: حرب الكهرباء
  • الجيش اللبناني: توقيف مجموعة أطلقت صواريخ من الجنوب باتجاه الأراضي الفلسطينية المحتلة
  • إخماد نيران حريق شونة القطن بطنطا.. صور
  • صيف بلا كهرباء في المحافظات الجنوبية المحتلة
  • الاحتلال يزعم إحباط محاولة لتهريب أسلحة من مصر عبر طائرة مسيرة
  • بالفيديو... حريق في السبتية قرب محطة محروقات
  • إصابة شخصين في اندلاع حريق داخل شقة بفيصل
  • اندلاع حريق بمخزن أخشاب بمنطقة الشرابية بالقاهرة