المناطق_واس

أكد ممثل منظمة الأمم المتحدة للطفولة (اليونيسف) في بنجلاديش شيلدون ييت، أن أكثر من 5 آلاف من لاجئي الروهينجا، بمن فيهم 3500 طفل، فقدوا بيوتهم ويعيشون في العراء، بسبب حريق اندلع بالمخيم رقم 5، والذي يقع ضمن مخيمات (كوكس بازار( في بنجلاديش.

 

أخبار قد تهمك “اليونيسف”: عدد القتلى من الأطفال الفلسطينيين في الضفة الغربية وصل إلى مستويات غير مسبوقة 29 ديسمبر 2023 - 5:14 مساءً بمشاركة اليونيسف.

. منتدى الأسرة السعودية 2023 يدشن الإطار الوطني لسلامة الأطفال على الإنترنت 5 نوفمبر 2023 - 5:00 مساءً

 

 

وبحسب مركز إعلام الأمم المتحدة، ذكر ممثل اليونيسف في بنجلاديش أنه “بينما تعمل اليونيسف على تقييم الحجم الكامل للأضرار، ستبني المنظمة وشركاؤها خيامًا مؤقتة لتمكين الأطفال من التعلم أثناء إعادة بناء الفصول الدراسية”، مؤكدًا أن “المنظمة وشركاءها عملوا طوال ليلة أمس لحماية ودعم الأطفال المصابين بالصدمات وأسرهم”، مشددًا على أن “هناك ضرورة ملحة للعمل بشكل وثيق مع السلطات المحلية ووكالات الأمم المتحدة والشركاء لتوفير المأوى للفئات الأكثر ضعفًا والاستجابة لاحتياجاتهم”.

المصدر: صحيفة المناطق السعودية

كلمات دلالية: اليونيسف بنجلاديش فی بنجلادیش

إقرأ أيضاً:

أوتشا باليمن: نحو 10 مليون طفل بحاجة إلى مساعدات إنسانية

أعلنت الأمم المتحدة، الأربعاء، أن 9.8 ملايين طفل يمني بحاجة إلى مساعدة إنسانية.

جاء ذلك في بيان صادر عن مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية (أوتشا) باليمن، تزامنا مع اليوم العالمي للطفل الموافق 20 نوفمبر /تشرين الثاني من كل عام.

وقال البيان "في اليمن، يحتاج 9.8 ملايين طفل إلى شكل أو أكثر من أشكال المساعدة الإنسانية".

وأضاف: "في عامها العاشر من الصراع، لا تزال اليمن تواجه أزمة حماية وإنسانية كبرى، حيث يدفع الأطفال الثمن الأغلى".

ولفت البيان الأممي إلى أن "الأطفال أكثر عرضة للعيش في فقر، وغير مسجلين في المدارس الابتدائية، وهم معرضون بشكل خاص للأمراض وسوء التغذية والعنف".

وأمس الثلاثاء، أعلن صندوق "التعليم لا ينتظر" التابع للأمم المتحدة، تقديم منحة بقيمة 5 ملايين دولار لدعم التعليم في اليمن.

وأضاف في بيان أن "التحديات المتفاقمة المرتبطة بالنزاع وتغير المناخ والنزوح القسري أدت إلى وجود 4.5 ملايين طفل يمني خارج مقاعد الدراسة".

وأكثر من مرة، سبق أن شكت الأمم المتحدة من تراجع التمويل الإنساني في اليمن، ما أدى إلى تقليص حجم المساعدات وتضرر مختلف فئات المجتمع، خصوصا الأطفال.

ومنذ أكثر من عامين، يشهد اليمن تهدئة من حرب بدأت قبل نحو 10 سنوات بين القوات الموالية للحكومة الشرعية وقوات جماعة الحوثي المسيطرة على محافظات ومدن بينها العاصمة صنعاء (شمال)، منذ 21 سبتمبر/ أيلول 2014.

ودمرت الحرب معظم القطاعات في اليمن، وتسببت في إحدى أكثر الأزمات الإنسانية كارثية في العالم، حسب الأمم المتحدة.

مقالات مشابهة

  • اليونيسف: أطفال غزة يعيشون كابوس بسبب الحرب الإسرائيلية
  • سياسيون وحقوقيون يفتحون النار على تقرير الخبراء الأممي بشأن اليمن
  • الأمم المتحدة: الأطفال في اليمن معرضون للأمراض وسوء التغذية والعنف
  • الأمم المتحدة: 9.8 ملايين طفل في اليمن بحاجة لمساعدة إنسانية
  • أوتشا باليمن: نحو 10 مليون طفل بحاجة إلى مساعدات إنسانية
  • 80 في المائة من الأطفال المغاربة يعيشون في العالم الافتراضي
  • الأمم المتحدة: 9.8 ملايين طفل يمني بحاجة لمساعدة إنسانية
  • اليونيسف تقارن بين المزايا الصحية والتعليمية والمخاطر البيئية لأطفال 2050
  • “اليونيسف”: مستقبل الأطفال العالم يواجه تحديات غير مسبوقة
  • ممثل الأمم المتحدة: التعداد السكاني مرحلة تأريخية في العراق