تفاصيل جديدة حول قضية شيرين عبد الوهاب مع روتانا.. هذا ما كشفه محاميها
تاريخ النشر: 9th, January 2024 GMT
متابعة بتجــرد: تحدث حسام لطفي محامي الفنانة شيرين عبد الوهاب للمرة الثانية عن انتهاء أزمتها مع شركة “روتانا”، كاشفاً عن حقيقة التزامها بدفع 75 مليون جنيه للشركة.
وقال لطفي في تصريحات صحافية: “المحكمة بتقول إن العقد انتهى، وقدمت إنذار للشركة إن احنا مستعدين نديكي تسع أغاني جديدة وننهي هذه القضية، والمحكمة قالت إن الإنذار ده تم تقديمه من قبل؛ لأن العقد قد انتهى”.
وعلى تصريح المفوض العام لشركة “روتانا” بأن شيرين عبد الوهاب مطالبة بدفع 75 مليون جنيه، حق ألبومين من المفترض أن تسلّمهما الى الشركة، لكنها لم تفعل، مؤكداً أنها لا تزال حتى الآن متعاقده مع شركة “روتانا”، ردّ محامي شيرين عبد الوهاب قائلاً: “هي سلّمت ألبوم واحد لمدير إنتاجها وهما تسع أغاني، ومدير أعمالها نزلهم على شبكة الإنترنت ومسلّمهمش لشركة “روتانا”، ودفعت تعويض المحكمة والفلوس اللي أخدتها واللي هي ثمانية ملايين جنيه، ولكن إنها تدفع 75 مليون جنيه ده كلام ميدخلش عقل بشر، لأنها بالفعل دفعت ثمانية ملايين جنيه الفلوس اللي اخدتها ومعملتش الألبوم التاني”.
main 2024-01-09 Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: شیرین عبد الوهاب
إقرأ أيضاً:
المحكمة تنتقد الاتحاد الألماني في قضية التهرب!
فرانكفورت (د ب أ)
انتقدت رئيسة المحكمة الإقليمية في فرانكفورت تصرفات الاتحاد الألماني لكرة القدم، في قضية محاكمة ثلاثة مسؤولين سابقين بالاتحاد، بشأن التهرب الضريبي يتعلق بتنظيم ألمانيا لكأس العالم 2006 .
قالت القاضية إيفا ماري ديستلر، إن الاتحاد الألماني أرسل خطابات إلى مكتب المدعي العام في فرانكفورت في نوفمبر الماضي، يطلب فيها إجراء مناقشات مع أعلى السلطات المالية في البلاد.
وقالت ديستلر «هذا الإجراء محاولة للتأثير على مسار القضية، وأمر غير معتاد للغاية في ألمانيا في ظل سيادة القانون».
وبرر الاتحاد الألماني لكرة القدم طلبه بأن التخطيط المالي الموثوق به لم يكن متاحاً لسنوات بسبب الإجراءات القانونية الجارية، ولأنه لم يتمكن أيضاً من الالتزام بوظيفته غير الربحية إلا بشكل جزئي.
وبدأت المحاكمة في هذه القضية خلال مارس 2024 ضد رئيسي الاتحاد الألماني السابقين فولفجانج نيرسباخ وثيو تسفانتسيجر، بالإضافة إلى الأمين العام السابق للاتحاد الألماني هورست شميت، وقد أنكر الثلاثي الاتهامات الموجهة إليهم.
وتم إيقاف الإجراءات الجنائية ضد نيرسباخ مقابل سداده 25 ألف يورو (02. 26 ألف دولار) لجمعية خيرية، بينما تم إيقاف إجراءات محاكمة شميت لأسباب صحية، ليبقى تسفانتسيجر المتهم الوحيد المستمر في هذه القضية.
وتدور القضية حول دفع الاتحاد الألماني لكرة القدم 7. 6 مليون يورو في عام 2005، عبر الاتحاد الدولي لكرة القدم «الفيفا» إلى رجل الأعمال الراحل روبرت لويس دريفوس، ما يعني التهرب من ضرائب بلغت أكثر من 13 مليون يورو. وصنف مسؤولو الاتحاد الألماني هذا المبلغ أنه مدفوعات تشغيلية تتعلق بحفل لكأس العالم، لم ينظم من الأساس.
وكان فرانز بيكنباور الذي توفي في ينايري 2024، والذي كان رئيساً للجنة المنظمة لمونديال 2006، حصل على قرض بنفس المبلغ من لويس دريفوس في عام 2002، وانتهى الأمر بتلك الأموال في حساب مملوك للقطري محمد بن همام، المسؤول السابق في الاتحاد الدولي لكرة القدم (الفيفا)، ولم يتضح بعد الغرض من هذه الأموال.