شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن السديس الخطة الاستراتيجية الجديدة لرئاسة الحرمين الأضخم في التاريخ، وقال الرئيس العام، إن الاستراتيحية الجديدة تعتمد على هوية حديثة متظورة تواكب النقلة النوعية الضخمة التي تشهدها رئاسة الحرمين وفق الرؤية .،بحسب ما نشر صحيفة عاجل، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات السديس: الخطة الاستراتيجية الجديدة لرئاسة الحرمين الأضخم في التاريخ، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

السديس: الخطة الاستراتيجية الجديدة لرئاسة الحرمين...

وقال الرئيس العام، إن الاستراتيحية الجديدة تعتمد على هوية حديثة متظورة تواكب النقلة النوعية الضخمة التي تشهدها رئاسة الحرمين وفق الرؤية المباركة 2030، مؤكدًا أن الاستراتيجية الجديدة ستردف بقرارات تطويرية شاملة لكل المجالات ومنظومة الخدمات، وزيادة فرص تمكين الشباب والفتيات على أعلى معايير الجودة العالمية.

وتهدف الاستراتيجية إلى تعزيز لثقافة الابتكار والإبداع وخلق مؤشرات فعالة لدعم اتخاذ القرار بما يساهم في تحقيق الأهداف الإستراتيجية لمنظومة الرئاسةً للمواءمة في تحقيق التميز التشغيلي والتوظيف الأمثل لتقنية المعلومات والاتصالات من خلال التحول الرقمي لتحقيق التكامل والريادة في منظومة الأعمالوالخدمات المنفذة في الحرمين الشريفين.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

كاتبة إسرائيلية: نتنياهو يبحث عن شخصية مطيعة لرئاسة الشاباك

قالت الكاتبة الإسرائيلية رفيت هيخت إن حملة التشهير الأخيرة التي شنّها رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو ضد رئيس جهاز الأمن العام (الشاباك) رونين بار، لا تهدف فقط إلى تحميله مسؤولية تقصيرات أمنية، بل تمهد الطريق أمام نتنياهو لتعيين شخصية "مطيعة" من خارج الجهاز، تفرض الولاء الشخصي له على أحد أهم الأجهزة الأمنية في إسرائيل.

وفي مقالها الذي نشرته صحيفة هآرتس في 16 أبريل/نيسان، كتبت الصحفية هيخت أن "كل المصادر الأمنية والسياسية تؤكد أن أيام رونين بار في منصبه باتت معدودة"، مشيرة إلى أن الحملة التي تستهدفه حاليًا ليست منفصلة عن صراع أعمق بين حكومة نتنياهو وبين من تصفهم الصحيفة بـ"حراس البوابة" داخل أجهزة الأمن والقضاء.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2صحف عالمية: حملة ترامب على الجامعات "سلطوية" وتضر بالبلاد وهارفارد وقفت أمامهlist 2 of 2صحف عالمية: تصاعد هجمات المستوطنين بالضفة منذ انتخاب ترامبend of list

وأضافت هيخت أن هذه الحملة تأتي بعد تفجّر "قضية داخلية" تتعلق بقيام أحد عناصر الشاباك من المستوى المتوسط بتسريب معلومات سرية -دون صلاحية- إلى وزير في الحكومة وإلى اثنين من الصحفيين المحسوبين على اليمين.

وتذكر الكاتبة أن هذه التسريبات تهدف إلى إحراج رونين بار واتهامه بالتحيّز السياسي في قراره فتح تحقيق بشأن اختراق عناصر من "التيار الكاهاني اليميني" للشرطة الإسرائيلية، إضافة إلى تسريبات لتحقيقات داخلية تتهم بار بانتهاج سياسة "تساهل" أدت بشكل غير مباشر في تعزيز حكم حركة المقاومة الإسلامية (حماس) في غزة، قبل "طوفان الأقصى" في 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023.

إعلان "كاسر أدوات"

وترى الكاتبة الإسرائيلية أن رونين بار لم يكن فقط مرشحا لتحميله مسؤولية الفشل الأمني يوم الهجوم، بل تحوّل إلى تهديد مباشر لنتنياهو، بعدما تسرّبت معلومات بأن تقارير الشاباك الداخلية في طريقها إلى تحميل القيادة السياسية، بمن فيها نتنياهو، مسؤولية "دعم وتقوية حماس خلال السنوات الماضية".

وأكدت هيخت -وهي محررة للشؤون السياسية بصحيفة هآرتس- أن التقديرات في إسرائيل تشير إلى أن نتنياهو ماض حاليًا إلى تعيين شخصية جديدة على رأس "الشاباك" من خارج الجهاز الأمني، بهدف فرض "ولاء شخصي مباشر للزعيم".

ووصفت الكاتبة  هذه الخطوة بأنها "تعيين كاسر أدوات"، في إشارة إلى محاولة كسر القواعد التقليدية التي تضمن استقلالية المؤسسة.

وأشارت هيخت إلى أن سيناريو مشابه كاد أن يحدث في الجيش الإسرائيلي أيضًا، حيث درس نتنياهو تعيين شخصية خارج الأطر العسكرية المعروفة لمنصب رئيس الأركان، لكنه تراجع في اللحظة الأخيرة ووافق على تعيين إيال زامير.

وتوضح الكاتبة أن دفاع بعض الوزراء عن التسريبات، من خلال الادعاء أن "الجهات الأمنية تمارس انتقائية في التحقيقات"، إنما هو نوع من الحجج ينتمي لما تسميه بـ"ماذا عن" وهو أسلوب تبريري شائع في الخطاب الشعبوي، يهدف إلى نزع الشرعية عن الإجراءات القانونية من خلال الإشارة إلى مخالفات مزعومة من الطرف الآخر.

وتشير هيخت إلى أن الهجوم الجاري حاليًا على شخصيات مثل المستشارة القانونية للحكومة غالي بهاراف ميارا، ورئيس الشاباك رونين بار، هو الأشد منذ حملة التحريض على رئيس الوزراء الإسرائيلي الأسبق إسحق رابين قبيل اغتياله.

وترى الكاتبة أن هذه الشخصيات تحوّلت إلى "درج للصعود" يستخدمه نتنياهو لاستعادة شعبيته داخل معسكر اليمين المتطرف المولع بنظريات "الدولة العميقة" والملاحقة السياسية.

 

وتخلص الكاتبة إلى القول إن الحقيقة التي لم يعد ممكنًا إنكارها، هي أن كل من كان في موقع مسؤولية يوم السابع من أكتوبر، من المفترض أن يغادر منصبه ويخضع لتحقيق لجنة تحقيق وطنية. لكنها تعترف بأن "هذا المنطق البسيط والمُتفق عليه لا يجد طريقه إلى واقع سياسي يزداد فوضوية وانهيارًا".

إعلان

ومطلع الشهر الجراي قالت إذاعة الجيش الإسرائيلي إن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو ألغى تعيين إيلي شرفيط رئيسا لجهاز الشاباك لأنه كتب مقالا ضد الرئيس الأميركي دونالد ترامب.

وكان ديوان رئيس الوزراء قال في بيان، إن نتنياهو أبلغ شرفيط أنه أعاد النظر في تعيينه رئيسا للشاباك، وأنه يدرس ترشيح أشخاص آخرين للمنصب.

وقد سمى نتنياهو شرفيط  حينها رئيسا جديدا للشاباك بالرغم من قرار صادر عن المحكمة العليا قضى بتعليق إقالة رئيس الجهاز السابق رونين بار إلى حين النظر بالمسألة، مؤكدا على ضرورة عدم المساس بصلاحيات بار.

مقالات مشابهة

  • فاينانشال تايمز: ترامب يعتزم إغلاق القاعدة العسكرية الضخمة في إسبانيا ونقلها إلى المغرب
  • وزيرة التنمية المحلية تستعرض الخطة التدريبية السنوية الجديدة لمركز سقارة
  • رئيس جامعة طنطا: نسعى لتعظيم الاستفادة من أصولنا الضخمة
  • قزيط: تكليف تكالة لرئاسة ديوان المحاسبة باطل قانونًا
  • الأمانة العامة لرئاسة الجمهورية: عطلة للجهات العامة يومي الخميس والأحد القادمين
  • تجديد الثقة في عبد الفتاح الجبالي لرئاسة مدينة الإنتاج الإعلامي
  • كاتبة إسرائيلية: نتنياهو يبحث عن شخصية مطيعة لرئاسة الشاباك
  • رئيس برلمان أمريكا الوسطى يشيد بالتنمية التي تشهدها الأقاليم الجنوبية في لقاء مع الطالبي العلمي
  • أركان الكيان العقارية تعلن عن مزادها الأضخم بالشرقية
  • مجلس النواب يحيل البيان المالي لمشروع الموازنة الجديدة لـ "لجنة الخطة" لدراسته