بعد مناشدتها ملك المغرب.. دنيا بطمة تواصل الدفاع عن نفسها في قضية “حمزة مون بيبي”
تاريخ النشر: 9th, January 2024 GMT
متابعة بتجــرد: تواصل الفنانة دنيا بطمة الدفاع عن نفسها في قضية “حمزة مون بيبي”، وذلك بالتزامن مع جلسة جديدة ستُقام اليوم لمتابعة الاتّهامات الموجهة إليها.
وشاركت الفنانة المغربية منشوراً جديداً تحت عنوان “لا أحد فوق القانون… ولا للهروب من القضاء”، وتضمن معلومات عن جلسة اليوم، وكتبت دنيا: “الاثنين جلسة المشتكى بها، وفي كل مرة تتهرب من التبليغ لعدم الحضور، لماذا الهروب من القضاء البريء يواجه وما يخاف كما فعلت أنا، نحنا واجهنا لست فوق القانون ومش عيب تكوني متهمة إلى أن تثبت إدانتك وخصوصاً إذا ماشي بشهادة زور، بالدليل والبرهان ولا أنتي مواطنة مغربية VIP”.
وأضافت: “كلنا سواسية أمام القضاء المغربي، والذي يتطاول لحد الآن وهو صديقك المقرب ولا يزال مستمراً في السبّ والقذف والتشهير وحتى في أشياء لا تعنيه فقط، وأنا مصمّمة على المطالبة بحقي، ومراوغتكم وهروبكم من القضاء أكبر دليل أنكم خايفين من المواجهة”.
وسبق أن تحدثت الفنانة المغربية دنيا بطمة في بث مباشر وبكت بحرقة طالبةً العفو من الملك المغربي، وأكدت أنها تتعرّض “لمؤامرة من عصابة كبيرة ولكن ربي فوق هو اللي شايف مهما أتكلم في تفاصيل ربنا فوق وهيجبلي حقي، الستارة ستنكشف مع الأيام وأقسم بالله مع الأيام هتكتشفوا معايا أشياء كتيرة”.
main 2024-01-09 Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
هل تستطيع أوروبا الدفاع عن نفسها بدون دعم أميركي؟
أظهرت دراسة نشرت الجمعة أن أوروبا يتعين عليها إنفاق نحو 250 مليار يورو (261.6 مليار دولار) سنويا في استثمارات دفاعية لتأمين نفسها دون دعم من الولايات المتحدة، وهو مبلغ يمكن للكتلة أن تتحمله بفضل قوتها الاقتصادية.
وأشارت الدراسة التي أعدها معهد بروجل للأبحاث ومعهد كيل للاقتصاد العالمي إلى أن ذلك الإنفاق الذي يعادل 1.5 بالمئة من الناتج المحلي الإجمالي للاتحاد الأوروبي سيسمح لأوروبا بإعداد نحو 300 ألف جندي للدفاع عن نفسها ضد روسيا.
ودعت الدراسة إلى التنسيق على نحو أفضل وأجراء عمليات شراء مشتركة، مشيرة إلى أن تنسيق الأمور الدفاعية بين جيوش التكتل لا يزال يمثل تحديا كبيرا رغم القدرات المالية لأوروبا.
وتعرضت أغلب الدول الأوروبية لضغوط متزايدة من الرئيس الأمريكي دونالد ترمب لتعزيز قدراتها العسكرية، كما حذر وزير الدفاع الأمريكي الأسبوع الماضي أوروبا من التعامل مع الولايات المتحدة على أنها “ساذجة” عبر جعلها مسؤولة عن الدفاع عنها.
واقترحت الدراسة زيادة الإنفاق الدفاعي في أوروبا إلى ما يعادل أربعة بالمئة من الناتج المحلي الإجمالي سنويا، من اثنين بالمئة حاليا. وأوضحت أن نصف المبلغ يمكن تمويله عبر ديون أوروبية مشتركة واستخدامه في مشتريات جماعية، كما يمكن تخصيص النصف الآخر عبر ميزانيات الدول.
وقال المؤلف المشارك في الدراسة جونترام وولف في بيان “من الناحية الاقتصادية، هذا أمر يمكن القيام به… وهو أقل بكثير مما كان يتعين جمعه للتغلب على أزمة جائحة كوفيد على سبيل المثال