زنقة 20 | متابعة

كشف الشركة الصينية أيلون عن تصميم أول مصنع لها خارج الصين الخاص بانتاج شفرات توربينات الرياح والذي بدأت أشغال بناءه في منطقة التسريع الصناعي بميناء الناظور غرب المتوسط.

المشروع الضخم يرتقب أن يوفر أزيد من 3 آلاف فرصة عمل لأبناء المنطقة.

الشركة الصينية تم تسجيلها بالفعل في المغرب وأنشأت مكتبا لها بالناظور في ماي 2023، وبدأت الاشغال في 3 أكتوبر 2023 ومن المنتظر ان تنتهي الاشغال وتبدأ الشركة في العمل نهاية هذا العام 2024.

المصنع يُنجز على مساحة 50 هكتار باستثمار 3,4 مليار درهم ومن المتوقع ان تصل الطاقة الانتاجية الى 600 مجموعة من الشفرات سنويا والايرادات الى 6 ملايير درهم.

الشركة الصينية اشارت الى انه من المتوقع ايضًا ان يكون مصنع الناظور من أكبر مواقع انتاج شفرات توربينات الرياح في اوروبا وافريقيا والشرق الاوسط.

المصدر: زنقة 20

إقرأ أيضاً:

بعد الهجوم على أكبر حقل لإنتاج الغاز.. هل يحل العراق الفصائل المسلحة؟

أعاد مشهد الهجوم على حقل كورمور للغاز في إقليم كردستان العراق مساء الأحد بمسيّرة تابعة لميليشيات مسلحة الجدل حول جدية الحكومة العراقية في حل تلك الجماعات المُهددة للأمن العراقي وكثير من دول الجوار.

وتشير التقارير العراقية إلى أن الخطط العراقية في هذا الشأن تجمّدت بسبب انعدام التواصل مع إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترمب، وقرار إيراني بتجنب قرارات لا داعي لها، ومخاوف من تغييرات غير محسوبة في ميزان القوى الشيعية.

ولفتت مصادر عراقية إلى أن السلطات في العراق بذلت جهداً كبيراً الشهر الماضي، عبر رئيس الحكومة محمد شياع السوداني ووزير خارجيته فؤاد حسين، لإثبات وجود مسافة فاصلة بين «الحشد الشعبي» والفصائل المسلحة.

وفي السابق، كانت هناك مفاوضات بشأن تجميع أعمال الفصائل المسلحة، حيث ناقشت مسارين أساسيين لمعالجة وضع الفصائل، يقضي الأول بإعلان الفصائل المسلحة حل نفسها وتسليم سلاحها (لهيئة الحشد الشعبي)، والتحول إلى العمل السياسي، إلا أن الفصائل المسلحة أظهرت ممانعتها الشديدة لهذا الخيار، مؤكدة أنها لن تسلّم سلاحها للحشد الشعبي دون ضمانات قوية، من بينها الحصول على مواقع مفصلية في مؤسسات أمنية داخل الدولة، بينما المسار الثاني يقضي بتجميد تلك الفصائل بالتزامن مع هيكلة الحشد الشعبي، إلا أن المتغيرات التي تشهدها المنطقة والأحداث المتسارعة أدت إلى تعطيل فكرة تجميد الفصائل الي حين إشعار آخر.

في وقت سابق، أكد وكيل وزارة الخارجية العراقية لشئون التخطيط السياسي هشام العلوي، عدم صحة الأخبار المتداولة عن وجود طلب دولي بحل الحشد الشعبي.

وشدد المسئول العراقي في تصريحات إعلامية له، على أن أمن العراق والمنطقة يستوجب وجود الحشد الشعبي.

وقال العلوي، لبرنامج "المداولة"، الذي يعرض على قناة "العهد"، إن "الحشد الشعبي جزء من المنظومة الأمنية العراقية وظروف المنطقة تستدعي الحفاظ عليه، مؤكدا أن "الحديث عن مطالبة المبعوث الأممي ووزير الخارجية الأميركي بحل الحشد الشعبي غير صحيح".

واختتم تصريحاته قائلا: "التطورات الجارية تجعل المطالبة بحل الحشد الشعبي غير منطقية"، مبينا أن "الحكومة استطاعت ضبط تصرفات بعض الفصائل في العراق".

مقالات مشابهة

  • بي إم دبليو X2 موديل 2025: تصميم رياضي بأسعار تبدأ من 165 ألف ريال
  • بعد الهجوم على أكبر حقل لإنتاج الغاز.. هل يحل العراق الفصائل المسلحة؟
  • تصميم فريد.. تفاصيل الجناح المصري في معرض «إيمييت 2025»
  • خبير يكشف سبب غلق المفيض العلوي لسد النهضة وتوقف توربينات الكهرباء
  • وزير الطاقة السوداني: شركة CNPC الصينية وافقت على إعادة إعمار مصفاة الخرطوم للنفط
  • موقع Rue20 ينشر مذكرات شخصية بارزة في الديوان الملكي.. حينما رفض الراحل الحسن الثاني بناء قصر بالناظور بسبب ضريح مهجور لولي صالح
  • عملية أمنية تكشف استخدام ميناء بني نصار للصيد كقاعدة لتهريب المخدرات بالناظور
  • الناظور: توقيف ثلاثة أفراد وتفكيك شبكة لتهريب المخدرات عبر البحر
  • وظائف شاغرة لدى الشركة الدولية لتوزيع المياه
  • «التعليم العالي» تكشف عن مخطط تصميم البرامج الدراسية مستقبلا