معرفي: عرف عدم انعقاد الجلسات بعدم حضور الحكومة.. غير مقبول
تاريخ النشر: 9th, January 2024 GMT
اعتبر النائب داود معرفي أن «عرف عدم انعقاد الجلسات بعدم حضور الحكومة، أمر غير مقبول، وسبق وتكلمنا فيه».
وأشار في تصريح صحافي إلى أن «هناك خارطة تشريعية اتفق عليها الأغلبية من النواب، وكان من الأجدى، أن نستمر فيها، حتى إذا ما حضرت الحكومة، لأن صحة انعقاد الجلسات بحضور الأغلبية في المجلس، وهي موجودة».
إيقاف 41 مكتبا لاستقدام العمالة المنزلية لمخالفتهم القانون وقـرارات «التجـارة» منذ ساعتين رئيس مجلس الأمة يرفع الجلسة لعدم حضور الحكومة منذ 3 ساعات
وأضاف «حكومة ما حضرت، حكومة استقالت هذا شأنها، لكن في نفس الوقت ما لازم نعطل مصالح المواطنين، هذا الأمر غير مقبول، والحكومة اليوم أمام متسع من الوقت، على ما تشكل حكومتها شهرين، ثلاثة، ستة، أو سنوات لأنه ليس هناك ما يقيدها بأنه خلال أسبوعين تعقد هذه الجلسات»، متسائلا: «هل راح نخلي الشعب والشارع ينطر؟ الأمر غير مقبول».
وشدد على ضرورة انعقاد هذه الجلسات، «هالمرة عدت المرة الجاية لازم ما تعدي، لم نأخذ حتى الفرصة في القاعة، إن نوصل وجهة نظرنا، أما أن نمشي في طريق مصلحة شعب، إما نحن نتخاذل مع الحكومة ونمشي وراء الحكومة».
وأضاف «حضور الجلسات والالتزام بالخارطة التشريعية، حتى لو كانت الحكومة الجديدة ترغب في التغيير، كيفها نتعاون فيها، لكن بنفس الوقت المطلوب، ما التزمنا به كنواب أن نستمر فيه».
المصدر: الراي
كلمات دلالية: غیر مقبول
إقرأ أيضاً:
الاتحاد الأوروبي: حان الوقت لكسر دائرة العنف
بروكسل (الاتحاد)
أخبار ذات صلةقال متحدث باسم الاتحاد الأوروبي، أمس، إن الاتحاد يريد استئناف المفاوضات بين إسرائيل وحركة «حماس»، لأنه السبيل الوحيد للمضي قدماً.
وأضاف المتحدث: «العودة إلى وقف إطلاق النار أمر أساسي، بما يؤدي إلى إطلاق سراح جميع المحتجزين ووقف دائم للأعمال القتالية».
وتابع قائلاً: «يجب استئناف وصول المساعدات الإنسانية وتوزيعها، وكذلك إمدادات الكهرباء إلى غزة، على الفور».
وأردف: «عانى الفلسطينيون والإسرائيليون معاناة بالغة خلال العام ونصف العام الماضيين، لقد حان الوقت لكسر دائرة العنف».
وفي سياق متصل، أكد الرئيس المصري، عبد الفتاح السيسي، أمس، الحرص على خفض التصعيد الإقليمي ومنع اتساع رقعة الصراع في المنطقة، بما يضمن الاستقرار والأمان لكافة شعوبها.
جاء ذلك، خلال اتصال هاتفي تلقاه السيسي، أمس، من الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان، وفق المتحدث باسم الرئاسة المصرية محمد الشناوي.