CNN Arabic:
2025-02-02@01:14:30 GMT

شخص واحد يُقتل من بين كل 100 في غزة.. تحديث لعدد الضحايا

تاريخ النشر: 9th, January 2024 GMT

(CNN) – يُقتل نحو شخص واحد من كل 100 شخص في غزة، منذ اندلاع الصراع بين إسرائيل وحماس في 7 أكتوبر/تشرين الأول، مما يزيد من أعداد القتلى المفجعة وفقا للإحصائيات الفلسطينية. ويأتي ذلك في الوقت الذي قال فيه طبيب بريطاني إن الوضع في أحد مستشفيات غزة هو "بلا شك أسوأ شيء" رآه في حياته المهنية.

وأعلنت وزارة الصحة الفلسطينية في رام الله، الاثنين، أن 22,835 شخصا على الأقل قتلوا في القطاع المحاصر منذ بداية الحرب.

وتعني هذه الحصيلة الهائلة من القتلى أن 1% من سكان غزة البالغ عددهم 2.27 مليون نسمة قبل الحرب قد تم القضاء عليهم. وقال العاهل الأردني الملك عبد الله الثاني اليوم الاثنين إن الصراع في غزة خلق "جيلا كاملا من الأيتام".

وتكثف إسرائيل هجومها البري في وسط وجنوب غزة، حتى مع قول المسؤولون إن القوات ستنتقل إلى مرحلة جديدة من القتال. ونفذ الجيش الإسرائيلي ضربات ودَفع القوات البرية إلى المناطق التي حث فيها المدنيين في السابق على الإخلاء.

وقال الجيش الإسرائيلي إنه ضرب مدينة خان يونس الجنوبية بـ 30 غارة ليل الاثنين. في هذه الأثناء، قام نظام القبة الحديدية الإسرائيلي بعدة اعتراضات على الأقل بعد إطلاق وابل من الصواريخ من غزة مساء الاثنين.

وقال غالانت إن القوات الإسرائيلية ستتحول من "مرحلة المناورة المكثفة في الحرب" إلى "أنواع مختلفة من العمليات الخاصة".

وضغطت الولايات المتحدة على المسؤولين الإسرائيليين في الأسابيع القليلة الماضية لبذل المزيد من الجهد لحماية المدنيين وتنفيذ المزيد من الضربات الإستراتيجية.

وقال بلينكن إنه سيحث الحكومة الإسرائيلية "على الضرورة المطلقة لبذل المزيد لحماية المدنيين" في غزة خلال اجتماعاته في البلاد يوم الثلاثاء.

إليكم في الإنفوغرافيك أعلاه عدد القتلى في الصراعات الفلسطينية الإسرائيلية على مدى السنوات الـ 15 الماضية.

إسرائيلانفوجرافيكغزةقطاع غزةنشر الثلاثاء، 09 يناير / كانون الثاني 2024تابعونا عبرسياسة الخصوصيةشروط الخدمةملفات تعريف الارتباطخيارات الإعلاناتCNN الاقتصاديةمن نحنالأرشيف© 2024 Cable News Network. A Warner Bros. Discovery Company. All Rights Reserved.

المصدر: CNN Arabic

كلمات دلالية: انفوجرافيك غزة قطاع غزة فی غزة

إقرأ أيضاً:

التوترات العسكرية تتصاعد في مأرب اليمنية ومؤشرات على عودة الحرب

أثار تصاعد التوترات والأعمال القتالية في جبهات محافظة مأرب الغنية بالنفط (شمال شرق) من جديد، علامات استفهام عدة وسط مؤشرات على احتمالية عودة الحرب بين القوات الحكومية ومسلحي جماعة الحوثيين.

التحركات والأنشطة العسكرية الأخيرة لجماعة "أنصار الله" الحوثيين في جبهات عدة وخصوصا جبهات مأرب، تشير إلى ترتيبات لبدء معركة عسكرية  ضد الحكومة اليمنية المعترف بها دوليا، واحتمالات سيناريو الحرب أقوى من سيناريو السلام.

وكان الجيش اليمني قد أعلن قبل نحو أسبوع، عن مقتل وإصابة عدد من جنوده في هجمات نفذها الحوثيون على مواقع تابعة له في الضواحي الشمالية والجنوبية من مدينة مأرب، (المركز الإداري للمحافظة الغنية بالنفط ذات الاسم).

حرب ضروس مرتقبة
وفي السياق، توقع رئيس تحرير صحيفة "أخبار اليوم" (محلية)، سيف الحاضري "اندلاع حرب ضروس بين القوات الحكومية والحوثيين في جبهات مأرب، وربما تمتد إلى جبهات أخرى".

وقال الحاضري في حديث خاص لـ"عربي21" إن عودة الهجمات في جبهات مأرب ومحيطها بعد توقف حرب غزة، فميليشيات الحوثي ومن خلفها إيران تدرك أن اليمن هو مركز التواجد الرئيسي لها، وتسعى جاهدة إلى تحقيق أي انتصارات يمكن أن تعوض خسائرها في لبنان وسوريا.

وأشار رئيس تحرير صحيفة أخبار اليوم اليمنية : "نحن نترقب في مأرب معركة حاسمة أعد لها الحوثي"، مؤكدا أن "الاستعدادات من جانب قوات الجيش جارية وجاهزة لهذه المعركة القادمة".

وبحسب الحاضري فإن نوايا الحوثي واضحة جدا، وأنه "اتخذ قرار الحرب نتيجة للمخاوف التي أصيبت بها جراء هزيمة المشروع الإيراني في المنطقة".

وقال إن الهروب إلى الأمام من قبل الحوثيين أمر وارد"، موضحا أن المعركة القادمة لن تقتصر على مأرب فقط، بل ستشتعل في جبهات مختلفة.

وأضاف "الحوثيون يسعون إلى تحقيق أي اختراق سواء في مأرب أو في تعز أو الساحل الغربي ( جنوب غرب)"، مشددا على أن هذه المحاور ستكون ساحة لحرب ضروس وجولة حاسمة.

وارتفعت وتيرة الأعمال القتالية مؤخرا، في جبهات مختلفة بالبلاد بين مسلحي جماعة الحوثي وقوات الجيش اليمني التابعة للحكومة المعترف بها دوليا، وسط مخاوف من عودة الحرب في ظل تعثر عملية السلام برعاية الأمم المتحدة.



وفي وقت سابق من الشهر الجاري، حذرت جماعة الحوثي السعودية من مغبة تصعيد الجبهة داخل اليمن بعد هدوء دام نحو عامين.

وقال عضو ما يعرف بـ"المجلس السياسي الأعلى" التابع للحوثيين، محمد علي الحوثي، في تصريحات أدلى بها في وقت سابق، إن "الصواريخ الباليستية اليمنية التي طالت أهدافاً حساسة في عمق الكيان الإسرائيلي قادرة على استهداف أرامكو مجددا. وكما فشلت منظومات الدفاع الجوي الإسرائيلية والأمريكية في اعتراضها في أجواء يافا (تل أبيب)، لن تستطيع منعها من تحقيق أهدافها في عمق السعودية"، وفق الصحيفة اللبنانية.

وأضاف مخاطبا السعودية: "أي معركة مع شعبنا سنصفر اقتصادكم مثل ما اعتديتم على بلدنا وحاصرتموه وأوقفتم المرتبات"، على حد قوله

ومنذ مدة، تتكثّف مساع إقليمية ودولية لإيجاد حل سياسي شامل للأزمة في اليمن، آخرها جولة للمبعوث الأممي هانس غروندبرغ في كانون الثاني/ يناير الجاري، شملت العواصم صنعاء ومسقط وطهران والرياض.

مقالات مشابهة

  • واشطن تطالب كييف بإجراء انتخابات بعد الحرب
  • القتال خلف البرهان – لماذا ؟
  • أستاذ علوم سياسية: الحكومة الإسرائيلية مارست كل أنواع الكذب والتضليل
  • صحة غزة تُصدر آخر إحصائيات الحرب الإسرائيلية على القطاع
  • روسيا تقترب من مدينة بوكروفسك الاستراتيجية شرقي أوكرانيا
  • التوترات العسكرية تتصاعد في مأرب اليمنية ومؤشرات على عودة الحرب
  • يديعوت تكشف تكلفة الحرب الإسرائيلية على غزة
  • الخارجية الروسية: سنحاسب المتورطين بإطلاق النار على المدنيين في مقاطعة كورسك
  • وزير المالية الإسرائيلي: نتنياهو وترامب ملتزمان بعزل حماس من حكم غزة
  • دور المدنيين في انتشال السودان من قبضة الحكم العسكري وتحقيق الحكم المدني