حافظ فيلم «الحريفة»، للفنان نور النبوي، على المركز الثالث بقائمة أفلام دور العرض السينمائية.

وحقق فيلم الحريفة، أمس 564 ألف جنيه، ونال الفيلم ردود فعل إيجابية بمجرد طرحه بدور العرض.

فيلم الحريفةقصة فيلم الحريفة

تدور قصة فيلم الحريفة، حول ماجد لاعب كرة القدم الذي تدفعه الظروف العائلية إلى أن ينتقل من مدرسته الدولية إلى أخرى حكومية، وهناك يتعرف على مجموعة من زملائه من خلفيات مختلفة، وينضم إلى فريقهم الذي يشارك في مباريات بالساحات الشعبية ومراكز الشباب، ومعًا يحلمون بأن يشاركوا في بطولة كبيرة.

فيلم الحريفةأبطال فيلم الحريفة

يضم فيلم «الحريفة»، في بطولته مجموعة من الفنانين، منهم، نور النبوي وأحمد غزى وكزبرة وسليم الترك وخالد الذهبي، تأليف إياد صالح، إخراج رؤوف السيد.

اقرأ أيضاًفيلم الحريفة تريند على X.. وهذا إجمالي الإيرادات بعد 4 أيام عرض

فيلم «الحريفة» لـ نور النبوي يحافظ على المركز الثالث في إيرادات السينما أمس (صور)

أول بطولة لابنها.. ما سر غياب أصالة عن العرض الخاص لفيلم الحريفة؟

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: ابطال فيلم الحريفة الحريفة ايرادات فيلم الحريفة فيلم فيلم الحريفة فيلم الحريفة لـ نور النبوي كزبرة نور النبوي فیلم الحریفة

إقرأ أيضاً:

نائبة التنسيقية: مشروع "الحوافز الضريبية" يحافظ على رأس المال الفكري

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

أكدت النائبة غادة على، عضو مجلس النواب عن تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين، أن مشروع قانون المقدم من الحكومة بشأن بعض الحوافز والتيسيرات الضريبية ,هام ويقدم حوافز عديدة وتيسيرات واعفاءات ضريبية.

وأضافت فى كلمتها أمام الجلسة العامه لمجلس النواب اليوم الأحد , أثناء مناقشة تقرير اللجنة المشتركة من لجنة الخطة والموازنة، ومكتبى لجنتي المشروعات المتوسطة والصغيرة ومتناهية الصغر، والشئون الدستورية والتشريعية عن مشروع قانون مقدم من الحكومة بشأن بعض الحوافز والتيسيرات الضريبية للمشروعات التي لا يتجاوز رقم أعمالها السنوي خمسة عشر مليون جنيه, أنه فى نوفمبر الماضي جاء إلى المجلس الموقر  وزير المالية ووعد بتصميم منظومة من الضرائب تتلائم وطبيعة الشركات الناشئة المتوسطة والصغيرة ومتناهية الصغر  واليوم نفذ وعده .

وأشارت  إلى أن  المشروع المعروض يهم شريحة عريضة من الشباب تعتبر هي قاعدة الهرم في الاقتصاد غير الرسمي لانه يخاطب المشروعات التي لا يتجاوز رقم أعمالها السنوي خمسة عشر مليون جنيه وبالتالي الفائدة هنا للجميع لمصلحة المواطن ولصالح الدولة.

‏‎وتابعت "نائبة التنسيقية": أن تعديلات القانون جاءت لتحافظ على رأس المال الفكري من الاستقطاب للخارج في ظل المنافسة الإقليمية في ريادة الأعمال والشركات الناشئة

وأشارت إلى أن المادة الأولى من أحكام هذا القانون اوضحت  أن شريحة المشروعات الخاضعة لأحكام هذا القانون وهى المشروعات التي لا يتجاوز رقم أعمالها السنوي خمسة عشر مليون جنيه بما في ذلك الأنشطة المهنية، سواء كانت مسجلة ضريبياً في تاريخ العمل به أم غير مسجلة. مما يشجع على انضمام القطاع الاقتصادي غير الرسمي تحت مظلة الدولة

كما ‎جاءت المادة الثالثة جاءت لتوضح شروط الاستفادة من الحوافز والتيسيرات الضريبية المنصوص عليها في هذا القانون مثل الالتزام بتقديم الإقرارات الضريبية في المواعيد القانونية والانضمام إلى المنظومات الإلكترونية للمصلحة

وفيما يتعلق بالفصل الثاني فقد وضح الحوافز الضريبية في مواده السابعة والثامنة والتاسعة  "تعفى المشروعات الخاضعة لأحكام هذا القانون من رسم تنمية الموارد المالية للدولة وضريبة الدمغة ومن رسوم التوثيق والشهر العقود تأسيس الشركات والمنشآت وعقود التسهيلات الائتمانية والرهن المرتبطة بأعمالها وغير ذلك من الضمانات التي تقدمها للحصول على التمويل كما تعفى من الضريبة والرسوم المشار إليها عقود تسجيل الأراضي اللازمة لإقامة تلك المشروعات.

‏‎وأشارت "على"كما تعفى هذه المشروعات من الأرباح الرأسمالية الناتجة عن التصرف في الأصول الثابتة أو الآلات أو معدات الإنتاج .

وتابعت: وأيضا تعفى توزيعات الأرباح الناتجة عن نشاط  هذه المشروعات من الضريبة المقررة على التوزيعات وفقاً للقانون المنظم للضريبة على الدخل ومع سعادتنا بهذه التعديلات إلا ان تخوفي الوحيد الذي قد يحول دون جني هذا القانون الهام ثماره في دمج الاقتصاد غير الرسمي تحت مظلة اقتصاد الدولة هو  ان مبلغ ال ١٥ مليون غير كافي لجذب اصحاب المشروعات لاقتصاد الدولة ، وايضا عدم مراعاة معدل التضخم مع الزمن عند تحديد مبلغ اجمالي أعمال  ال ١٥ مليون جنيه للمشروعات المستفيدة فهذا المبلغ  سيكون محتاجة اعادة نظر دوري في ظل التضخم المرتفع".

وأكملت: "أيضا لو وضعنا نفسنا موضع شركة صغيرة او حتى سوبر ماركت ممكن يكون بيبيع بالرقم ده سنويا وخلال سنتين فقط هيعدي بفضل التضخم وبالتالي هيخرج من حوافز القانون ويندم انه دخل تحت مظلة الاقتصاد الرسمي وعلى الاقل نطلب زيادة مبلغ ال ١٥ مليون جنية وايضاً يعاد تقييم هذا المبلغ كل عامين على الاقل  وفقاً لمعدل  التضخم لان طبيعي الشركات بتنمو مع الوقت (وقيمة مبيعاتها بتزيد بفضل التضخم ) .
وأردفت: الشباب بيحسبوها من كل اتجاه فالسنة دي لو الشاب محقق ١٠ مليون بعد سنتين تلانة هيعدي ال١٥ مليون ووقتها مش هيقدر يرجع للقطاع غير الرسمي فبالتالي هيكون قراره انه مش هيدخل الدايرة دي ويظل كما هو على وضعه الحالي

وطالبت علي وزير المالية تصميم مجموعة من المحفزات للشركات المليارية الدولارية Unicorns لجذبهم داخل الاقتصاد المصري بدلا من الاستقطاب للخارج في ظل المنافسة الإقليمية الموجودة ، لو قدرنا نحافظ على ١٠ او ١٥ شركة ناشئةً سنكون ضمننا عمله صعبة وزيادة الثقة لدى المستثمرين الاجانب للدخول عن يقين في الاستثمار في هذه الشركات وبذلك نحقق المصلحة للمستثمر والصالح العام للاقتصاد المصري.

مقالات مشابهة

  • "الحريفة 2" يحصد 118 مليون جنيه خلال 53 ليلة عرض
  • النصر يتغلب على الفتح ويستعيد المركز الثالث
  • بيراميدز يحافظ على القمة بـ «نقطة» أمام الأهلي
  • البطولة: الجيش الملكي يرتقي إلى المركز الثالث عقب انتصاره على الدفاع الجديدي
  • نائبة التنسيقية: مشروع "الحوافز الضريبية" يحافظ على رأس المال الفكري
  • إيرادات الدشاش تقترب من 5 ملايين جنيه.. الفيلم يتصدر المركز الأول
  • نور النبوي: تحمست جدا لـ«الحريفة» منذ طرح الفكرة.. والتجربة مرعبة لكن مميزة
  • «الحريفة 2» الريمونتادا.. يتربع على عرش إيرادات شباك التذاكر بـ118 مليون جنيه (ملف خاص)
  • الحضري: مصطفى شوبير في المركز الثالث بقائمة منتخب مصر
  • الأموال العامة تلاحق تجار العملة وتضبط قضايا بـ 8 ملايين جنيه