شكري: لا يمكن أن يظل 2 مليون فلسطيني محاصرين في الجنوب ولا تتوفر لهم الاحتياجات الأساسية
تاريخ النشر: 9th, January 2024 GMT
أكد وزير الخارجية سامح شكري، على ضرورة تكثيف الجهود لوقف إطلاق النار في غزة ورفض الأعمال العسكرية واستهداف المدنيين، منتقدا التصعيد العسكري الإسرائيلي المستمر ما أدى لاستشهاد أكثر من 23 ألف شخص بينهم 10 ألاف طفل.
وشدد وزير الخارجية على ضرورة وقف إطلاق النار وتوفير المساعدات الإنسانية العاجلة لسكان غزة، مؤكدا تدمير الاحتلال الإسرائيلي للبنية التحتية في غزة، منتقدا عجز المجتمع الدولي عن وقف إطلاق النار في غزة وكذلك عدم ثورة المجتمع الدولي لقتل الصحفيين الفلسطينيين، ورفض الاحتلال الإسرائيلي لدخول الصحفيين أو المسؤولين لغزة للوقوف على معاناة الفلسطينيين في غزة.
وأوضح وزير الخارجية، ما حدث في السابع من أكتوبر الماضي بداية الصراع لكنها حدثت نتيجة تراكمات بسبب الاستفزازات الإسرائيلية بالتهجير واستمرار الاستيطان والتنكيل بالمواطنين، مشيرا إلى أهمية حل الدولتين بإجراء فعلي وضرورة النظر لتعقيدات القضية بمنظور شامل وضرورة وقف العدوان ووصول المساعدات الإنسانية ومنع التهجير.
وأوضح، أنه لا يمكن أن يظل 2 مليون فلسطيني محاصرين في الجنوب ولا تتوفر لهم الاحتياجات الأساسية لهم، مشددا على رفض مصر الكامل لأي مخطط لتهجير الفلسطينيين من بلادهم.
وأعرب وزبر الخارجية عن تضامنه مع الصحفيين الفلسطينيين الذين يتم استهدافهم من قبل جيش الاحتلال الإسرائيلي.
اقرأ أيضاًوزير الخارجية سامح شكري يتلقى اتصالاً من وزير الخارجية الإيراني
غدا.. سامح شكري يستقبل وزير خارجية بريطانيا
سامح شكري يدلي بصوته في الانتخابات الرئاسية بالتجمع الأول
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: اخبار مصر دعم فلسطين سامح شكري قطاع غزه وزير الخارجية وزیر الخارجیة فی غزة
إقرأ أيضاً:
وزير المالية الإسرائيلي: لا يهمني الاتفاق مع لبنان لوقف إطلاق النار
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أفادت قناة "القاهرة الإخبارية" في نبأ عاجل، اليوم الخميس، أن وزير المالية الإسرائيلي، بتسلئيل سموتريتش، يقلل من أهمية توقيع اتفاق وقف لإطلاق النار مع لبنان.
وقال سموتريتش: "لا يهمني الاتفاق مع لبنان.. ما يهمني هو حرية عمل جيش الاحتلال هنا".
ونشرت "القناة 13 الإسرائيلية"، أمس الأربعاء، مقتطفات مسربة من مسودة اتفاق محتمل لوقف إطلاق النار بين إسرائيل ولبنان، تتضمن منح الجيش الإسرائيلي مهلة 60 يومًا للانسحاب من جنوب لبنان بعد بدء تنفيذ الاتفاق، بالإضافة إلى التزام الطرفين بتنفيذ قراري مجلس الأمن 1559 و1701.
كما يتضمن الاتفاق ملحقًا إضافيًا بين إسرائيل والولايات المتحدة، يوفر ضمانات أمريكية لدعم حرية العمليات العسكرية الإسرائيلية في لبنان لمواجهة "التهديدات الفورية" أو "الانتهاكات المحتملة للاتفاق".
وتفتح المسودة الباب لمفاوضات غير مباشرة حول ترسيم الحدود البرية في المستقبل.