أكد وزير الخارجية سامح شكري، أن هناك سنوات وعقود من القتل المتعمد للفلسطينيين بواسطة الاحتلال الإسرائيلي، ونحن ندين عدم التحرك لمنع هذا القتل والاستهداف وعمليات التهجير القسري للفلسطينيين.

وأضاف سامح شكري في كلمته خلال مؤتمر صحفي عرضته فضائية “إكسترا نيوز”، اليوم الثلاثاء، أنه يجب توسيع المساعدات وتكون من كافة المعابر وليس رفح فقط، خاصة مع وجود إجراءات تفتيش كثيرة من إسرائيل، مشيرا إلى ضرورة وقف إطلاق النار والعمل السياسي لتنفيذ حل الدولتين على أرض الواقع.

وتابع سامح شكري أنه يجب منح الشعب الفلسطيني حقوقه المشروعة ودعم المجتمع الدولي لتنفيذ مخططات السلام.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: سامح شكري حل الدولتين الشعب الفلسطيني التهجير القسري الاحتلال الإسرائيلي

إقرأ أيضاً:

نيجيريا.. مقتل 18 بتفجيرات منسقة بواسطة انتحاريات

قالت السلطات المحلية إن ما لا يقل عن 18 شخصا قتلوا، وأصيب 30 آخرون، بينهم 19 في حالة خطيرة، في هجمات منسقة نفذتها من يعتقد أنهن انتحاريات في بلدة غوزا شمال شرقي نيجيريا، السبت.

وقال باركيندو سيدو، المدير العام لوكالة إدارة الطوارئ في ولاية بورنو، للصحفيين إن الانتحارية الأولى قامت بتفجير عبوة ناسفة خلال حفل زواج في الساعة الثالثة مساء تقريبا.

وأضاف سيدو أنه "بعد دقائق، وقع انفجار آخر بالقرب من مستشفى عام"، ثم وقع هجوم ثالث في مراسم عزاء نفذته مهاجمة متنكرة في زي أحد المشيعين. وكان من بين القتلى أطفال ونساء حوامل.

ولم تعلن أي جهة حتى الآن مسؤوليتها عن الهجمات، لكن بلدة غوزا الواقعة في بورنو تضررت بشدة من جراء التمرد الذي بدأته جماعة بوكو حرام عام 2009.

وأسفر العنف الذي امتد عبر الحدود حول بحيرة تشاد، عن مقتل ما يزيد على 35 ألف شخص، ونزوح أكثر من 2.6 مليون، وخلف أزمة إنسانية كبيرة.

وتريد بوكو حرام، التي لديها فرع متحالف مع جماعة تنظيم الدولة الإسلامية (داعش،) إقامة دولة إسلامية في نيجيريا، عملاق النفط في غرب أفريقيا، التي يقطنها 170 مليون نسمة مقسمين بين أغلبية مسيحية في الجنوب وأغلبية مسلمة في الشمال.

وفي الماضي، استغلت بوكو حرام النساء والفتيات في تفجيرات انتحارية، الأمر الذي أثار الشكوك بشأن عدد من الآلاف الذين تم اختطافهم على مر السنين.

ويثير تجدد التفجيرات الانتحارية في بورنو مخاوف كبيرة بشأن الوضع الأمني في المنطقة.

وقال سيدو إن درجة الإصابات تراوحت بين تمزق في البطن وكسور في الجمجمة والأطراف.

وأضاف سيدو: "حاليا أقوم بالتنسيق من أجل استقدام مروحية الليلة... قمت بتعبئة طوارئ الأدوية لاستكمال نقص الأدوية في غوزا".

وفرضت السلطات حظرا للتجوال في المدينة، ومازال المجتمع على أهبة الاستعداد في أعقاب تقارير تتحدث عن انتحاري آخر مشتبه به في بولكا، وهي بلدة تقع على بعد كيلومترين من غوزا.

وتقع بلدة غوزا على بعد عدة كيلومترات من شيبوك في بورنو جنوبا، حيث تم اختطاف 276 طالبة في عام 2014. ومازال نحو 100 فتاة قيد الاختطاف.

مقالات مشابهة

  • الحكومة الجديدة 2024، من هو وزير الطيران المدني الجديد
  • أحمد موسى: الفريق كامل الوزير نائبًا لرئيس الوزراء بجانب حقيبتي النقل والصناعة
  • استشهاد 17 فلسطينياً في قصف للاحتلال على تجمع للفلسطينيين في مدينة غزة  
  • انتخابات بريطانيا.. باب أمل لمهاجرين ومحاولات للفوز بـالصوت المسلم
  • سامح شكري: أي حل سياسي لابد أن يستند إلى رؤية سودانية خالصة دون إملاءات أو ضغوط خارجية
  • الأونروا: نحتاج للوصول إلى كل مناطق فى غزة لتقديم المساعدات للفلسطينيين
  • مؤرخ إسرائيلي يطالب بإعلان الأردن دولة للفلسطينيين بديلا عن حل الدولتين
  • منظمة مشاد: ندين الهجوم البربري الذي شنته قوات الدعم السريع على مدينة سنجة
  • نيجيريا.. مقتل 18 بتفجيرات منسقة بواسطة انتحاريات
  • احتجاز كوادر طبية في سنجة بواسطة الدعم السريع